Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
راجع الوضع حاليا في سيناءبدون بنود بص على سيناء ولا تقدر تحرك جندي
وبص على طابا ونويبع ودهب
الصهاينه داخلين طالعين بطائراتهم دون ان تعترض مصر
لا تتحدث فيما لا يعنيك لما تفهم ابقي اتناقش مع واحد مثلك، نام بدري علشان تصحي بدريشايفهم يصطفون بطابور مدرسه انت !
غير صحيح الشعب الاردني وكذلك الشعب الفلسطيني بشكل عام متدين بطبيعته وحتى من لا يصلي او غير ملتزم دينيا لديه نزعة دينية قويةفلسطيني الاردن والضفه الغربيه اغلبهم علمانيين هذا كلام مسن فلسطيني لي عام 2008 عكس قطاع غزه
من يعتقد أن مشروع إسرائيل ينتهي داخل حدود فلسطين فهو واهم وغير مثقف.
هل تعتقدون أن العرب وقادتهم دخلوا حرب 67 وحرب 73 ضد إسرائيل عاطفيا أو كحماس ونخوة فقط أنتم مخطئين.
العرب وقادتهم كانوا يعلمون جيدا أن إسرائيل هو مشروع ضد كل الوطن العربي وتمزيقه ولا يتوقف عند فلسطين بل يمس مصر والأردن وسوريا ولبنان والعراق ويمس مصالح العرب في الخليج والمغرب العربي.
هل تعتقدون أن حكام السعودية والجزائر وليبيا والعراق كانوا أغبياء بعدما قرروا دخول الحرب ضد إسرائيل بل كانوا يعلمون جيدا أن إسرائيل يهدد العرب كلهم وليس فلسطين فقط.
ركزوا في خطابات القادة العرب السابقون كلهم يقولون أن مشروع إسرائيل ضد العرب كلهم وليس فلسطين فقط.
هذا الكلام غير سليم. القبله تغيرت عند الهجره لامتحان اليهود والمنافقين اما قبل الهجرة فكان الرسول واصحابه يصلون للكعبة. هذا الموضوع اشبعناه نقاشا سابقا في عدة مواضيع ولا يوجد حاجة لاعادة فتحه.كان المسجد الاقصى قبلة المسلمين قبل ان تحول فيما بعد الى مكة
هذا المقترح يواجه تحديات كبيرة على المستويين الإقليمي والدولي. فكرة نقل السكان قسراً تتعارض مع القانون الدولي وحقوق الإنسان، وقد وصفها الأمين العام للأمم المتحدة بأنها شكل من أشكال "التطهير العرقي".
كما أن رفض الدول المجاورة لهذه الفكرة يجعل تنفيذها شبه مستحيل.من المرجح أن تواجه الإدارة الأمريكية صعوبات في تسويق هذه الفكرة، وقد تضطر إلى التراجع عنها أو تعديلها بشكل جذري.
قد يكون التركيز على إعادة إعمار غزة وتحسين الظروف المعيشية للسكان داخل القطاع هو الخيار الأكثر واقعية وقبولاً على المستوى الدولي.
في النهاية، يبدو أن الحل السياسي الشامل للقضية الفلسطينية، الذي يضمن حقوق الفلسطينيين ويحافظ على أمن إسرائيل، هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة على المدى الطويل.