ودي حاجه تفرح ( الغاء ديون مصر )امممم، اذاً سيتم استعمال القضيه ومأساة غزه كعذر ومبرر لطلب الغاء دويون مصر
ولا حاجه تزعل ( الغاء ديون مصر )
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ودي حاجه تفرح ( الغاء ديون مصر )امممم، اذاً سيتم استعمال القضيه ومأساة غزه كعذر ومبرر لطلب الغاء دويون مصر
شكلي باقتدي فيهم وانتظر اسرائيل تحصل عذر جديد لابادة الفلسطينيين ووقتها راح ارقص فوق جثث المدنيين واصايح انتصرت فلسطين واتهم خلق الله انهم صهاينه لانهم ما رقصوا معاي لانتصار من تم تشريدهم وابادتهم. ماترئُص يلافي كل مغامره تضيع اراضي فلسطين اكثر
وهناك من يحتفل !!
تزعل طبعاًودي حاجه تفرح ( الغاء ديون مصر )
ولا حاجه تزعل ( الغاء ديون مصر )
لذلك لا خيار لمصر الا برفض المقترح الامريكيالمشكلة التي تخافها مصر من قبول مقترح ترامب وادخال الغزاويين الى سيناء، انها بذلك تخلق ذريعه لاسرائيل بان تتعذر بحماس انهم يهاجموها من سيناء فتقوم باحتلال سيناء.
الفرضيه في الاعلى ستقوم امريكا باستخدامها للضغط على مصر في اي ملف تريد
فعلاً هذا اللي راح يحصلمش هيحصل؛ مش عشان خاطر سواد عيونك أو عيون غيرك ؟ لأنه أمن قومي لمصر وحل للقضية الفلسطينين على حساب مصر ؛ دخول الفلسطينين مصر معناه إشراك مصر في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي أو بمعنى آخر انتقاله من فلسطين لمصر ونهايته هتبقى حرب ما بينا وبينهم لأن الفلسطينين هيقوموا بعمليات ضد إسرائيل مما هيضطرها انها تقوم بعمليات مضادة عي أراضينا
لذلك لا خيار لمصر الا برفض المقترح الامريكي
نفهم من كده ان مصر بتدعم حماس !! ولا مصر خاضعه لاسرائيل !
كلام فارغ وغير منطقىالصحيح مصر تدعم الانقسام الفلسطيني وفصل غزة عن الضفة ،، العصابات الفلسطينية مجرد أدوات سواء حماس أو غيرها
مصر تلتقي مع اسرائيل في نفس هذا الهدف وهو ضمان الانقسام الفلسطيني
الدعاية المصرية تحاول تتسول مواقف عربية لتهرب الدولة المصرية من مسؤولياتها
عندهم تاريخ اسود معا لبنان والاردن غير انها مجزره في تاريخ فلسطينالمشكلة التي تخافها مصر من قبول مقترح ترامب وادخال الغزاويين الى سيناء، انها بذلك تخلق ذريعه لاسرائيل بان تتعذر بحماس انهم يهاجموها من سيناء فتقوم باحتلال سيناء.
الفرضيه في الاعلى ستقوم امريكا باستخدامها للضغط على مصر في اي ملف تريد
نوع من انواع الحرب النفسية ، زيها زى الكلام على اليوم التالى للحرب واصلا الحرب شغالة لو تفتكر.هو كله بيتكلم عن تهجير الفلسطيني ونزوحه وطرده من فلسطين مرة لالبانيا ومرة لاندونسيا ومرة لمصر والاردن
طب ما تجربوا تفكروا في نفس الفكرة مع الاسرائيلي خصوصا وانهم محبوبين من اوروبا وامريكا والهند
يهود اوروبا يرجعولها واثيوبيا وروسيا يستقبلوا يهودهم ومشكلة القضية الفلسطينية تتحل بكل سهولة خصوصا ان معظم اليهود بجنسيتين وهيتعاملوا كمواطنين مش لاجئين
طب ما يحاولوا يثيروا قضية طرد اليهود من أرض مش أرضهم اصلا وبكدة هتفرض على كل اليهود غير مزدوجي الجنسية ياخدوا جنسية تانية علشان لما ييجي اليوم الموعود ما نحتارش نعمل فيهم ايه نرجعهم على جنسياتهم التانية وخلاص ونخلص من حتة شعب بلا ارض دينوع من انواع الحرب النفسية ، زيها زى الكلام على اليوم التالى للحرب واصلا الحرب شغالة لو تفتكر.
واضح ان فيه جولة تانية قريبة جدا.
حبيبي ،، عارف والله .. ربنا يديمها نعمه ونفضل مزعلينك على طولتزعل طبعاً
- لو صحت فرضيتك فأحنا ممكن ندخلهم مصر ويسكونوا في محافظات الدلتا زي السودانيين والسوريين ومصر فيها أكتر 25 مليون مقيمالمشكلة التي تخافها مصر من قبول مقترح ترامب وادخال الغزاويين الى سيناء، انها بذلك تخلق ذريعه لاسرائيل بان تتعذر بحماس انهم يهاجموها من سيناء فتقوم باحتلال سيناء.
الفرضيه في الاعلى ستقوم امريكا باستخدامها للضغط على مصر في اي ملف تريد
- كلام فيه وجهه نظر لكن لو هنفترض بصحته فمصر مش عايزه التيار الفتحاوي المنبضح هو اللي يسيطر على الأمورالصحيح مصر تدعم الانقسام الفلسطيني وفصل غزة عن الضفة ،، العصابات الفلسطينية مجرد أدوات سواء حماس أو غيرها
مصر تلتقي مع اسرائيل في نفس هذا الهدف وهو ضمان الانقسام الفلسطيني
حبيبي ،، عارف والله .. ربنا يديمها نعمه ونفضل مزعلينك على طول
ومع إحترامي لك أيضاً
فهمك صطحي للغاية وقاصر أيضاً وأنت تجهل الكثير عن تلك الفترة وما حدث بها كان ذلك من وراء الكواليس أو ما هو متعارف عليه أو حتى السياق العام والقيمي له
فالفلسطيني بعد إتفاقية التطبيع وحماس على وجه الخصوص وفي خضّم أكثر حكومات الإحتلال يمينية وتطرفاً شعروا بأن قضيتهم تم تهميشها والمتاجرة بها من قبل أنظمة التطبيع عبر مكاسب شتى
وليس هذا فحسب بل زاد الأمر وزاد الصهاينة ضراوة في إضطهادهم للشعب الفلسطيني
وكانت إتفاقيات التطبيع في هذا الظرف تصفية حرفية أتت لتكمل التصفية الصهيونية المعمول بها على الأرض بصورة حثيثة وتتفق مع مخططات الصهاينة الاستراتيجية لتصفية القضية الفلسطينية
وحتى أصبح الإستهتار لدى الصهاينة أكبر بما يخص العالم العربي وإرتباطه بالقضية الفلسطينية وحينها شعر الصهاينة بأن قضية الفلسطينيين أصبحت ثانوية ومهمشة والمصالح هي الجوهر الوحيد للتسايس حولها
وطبعاً ما كتبته قطرة صغيرة عما تجهله وتعرفه
أما بالنسبة للخيانة:
فبالنسبة لنا كفلسطينيين وكثير من المسلمين أيضاً
نعتبر أن كل إعتراف بهذا الكيان خيانة لله ورسوله وتفريط بإحدى أقدس أراضي الإسلام والمسلمين على الإطلاق وهذا أمر متفق عليه شرعاً ....
إنتهى