الآن ترامب: تحدثت إلى ملك الأردن بشأن نقل الناس من غزة إلى الدول المجاورة وسأتحدث مع السيسي بذلك أيضا

هجوم 7 اكتوبر : تخطيط ايراني وتنفيذ من حماس وتدمير لغزة من قبل اسرائيل ويطالبون مصر والاردن بتحمل النتائج !!

مؤامرة خسيسة لا يقدر عليها الا قطر وايران واسرائيل !

الحقيقة أن مصر والأردن يتحملان المسؤولية كاملة عن العبث الإيراني في غزة والضفة ،، فهما أرادا اسقاط المبادرة العربية 2002 ولكن دون صدام مع السعودية وسمحا لإيران وقطر أن يعبثا في الضفة وغزة وبالتنسيق الكامل مع اسرائيل

فما يجمع مصر والأردن واسرائيل هو هدف مشترك واحد وهو عدم قيام دولة فلسطينية
 

حذّر من خطرها.. "فريدمان": خطة "ترامب" لامتلاك غزة جزءٌ من موجة فوضى تسود الوسط السياسي الأميركي​

يرى أنها ستُأزم العلاقات وتؤدي إلى نشوب صراعات جديدة


في أفق السياسة العالمية تتقاطع طرق الغرابة والتطرف مع واقعٍ يشوبه القلق، إذ يبرز تصور الرئيس الأميركي دونالد ترامب؛ لغزة كأحد السيناريوهات، التي تعكس تدهور القيم الديمقراطية، وتشكّل تحدياً صادماً للمنطق السياسي الراشد.

وتتناول رؤية الرئيس الأميركي فكرة تبدو للوهلة الأولى غريبة، إذ يقترح إزاحة مليونَي فلسطيني من قطاع غزة، وامتلاك وتحويل الشريط الساحلي إلى ما يشبه منتجع "كلوب ميد"؛ ما يكشف عن تباينٍ صارخٍ بين الوهم السياسي والواقع الإنساني.

وتتجلى في هذه الخطة الصادمة جوانب من "هذيان" السلطة بحسب ما يرى الكاتب توماس فريدمان؛ في مقالٍ له بصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، حمل عنوان "ما هو أكثر ما يُخيف في هذيان ترامب حول غزة؟"؛ حيث يُظهِر ترامب طموحاً متطرفاً يتعدّى حدود السياسة التقليدية، مقدماً تصوراً يُفضي إلى تغييرٍ جذري في شكل الصراع العربي الإسرائيلي. إذ لا يقتصر الأمر على مجرد اقتراحٍ غير عملي، بل يتعداه ليكون رمزاً لخطر التخبط السياسي الذي ينغمس فيه النظام بأسره.

ويرى الكاتب توماس فريدمان؛ أن هذه الخطة تُعدّ من أكثر محاولات "السلام" خطورةً قدّمها رئيس أميركي في تاريخ السياسة الخارجية.

خطر متصاعد​

يُشير فريدمان إلى أن المقترح لا يقف منعزلاً عن سياق العلاقات الدولية؛ بل يمثل جزءاً من موجة فوضى داخلية تسود الوسط السياسي الأمريكي. إذ تبرز حالة الخوف التي تعمّ أروقة الإدارة، حيث يتردّد المسؤولون ومساعدو ترامب في التعبير عن آرائهم بحرية؛ بل يظهرون وكأنهم دُمى تهزُّ رؤوسها طاعةً لأوامر الرئيس. هذه الثقافة المؤسسية تُثير تساؤلات حول مدى قدرة الولايات المتحدة على التحكم في تداعيات سياساتها الخارجية المتطرفة.

كما يعكس هذا الوضع الداخلي المقلق انعدام الرقابة والتوازن في صُنع القرار، حيث تُستبدل الخبرة السياسية بنمطٍ من الانصياع والتبعية المطلقة. تتجلى في هذه الظاهرة صورة مؤسسية تتحوّل إلى آلة تنفيذ أوامر، دون اعتبارٍ لمبدأ النقاش الحر أو تحليل العواقب، مما يجعل من إدارة شؤون الدولة عُرضةً للانزلاق نحو مخاطر غير محسوبة.

سياسة متهورة​

يتعمّق فريدمان؛ في تحليل الخطاب المتخرب الذي يستخدمه ترامب؛ مشيراً إلى أن تلك التصريحات الفوضوية تُعدّ انعكاساً لحالة ذهنية تتجاهل الحقائق التاريخية والمعايير الأخلاقية. إذ يسخر الرئيس من مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان، ليُظهر نفسه كمَن ينادي بتغييرٍ جذري رغم أن هذا التغيير يعتمد على أسسٍ غير منطقية وتصوراتٍ تهدف إلى تحقيق مكاسب سياسية دون مراعاةٍ للواقع الإنساني والمعاناة اليومية للشعوب. هذه الرؤية لا تقتصر على مجرد تصعيدٍ في الخطاب؛ بل تمتد لتشكل تحدياً مباشراً للمبادئ التي طالما ارتكزت عليها السياسات الأميركية التقليدية.

ويرى أن اقتراح ترامب لا يكشف فقط عن تجاهلٍ صارخٍ للمبادئ الإنسانية؛ بل يُظهر كذلك ضعفاً منهجياً في قدرته على إدارة شؤون دولة عظمى. في ظل هذا المشهد، تتعرّض سمعة الولايات المتحدة للضرر، إذ يُنظر إلى مثل هذه التصريحات على أنها دليلٌ على تراجع المعايير الأخلاقية والحضارية في قمة السلطة.

واقع مقلق​

وعلى مستوى الشرق الأوسط، تتجلى تداعيات هذه السياسات المتطرفة في تفاقم حالة التوتر والصراع المستمر بين الأطراف، إذ يسهم التخطيط العبثي الذي يقترحه ترامب في إحداث فراغٍ يملؤه الفوضى؛ ما يفتح الباب أمام استغلال القوى المتطرفة للوصول إلى أهدافها الخاصّة على حساب الشعوب. وفي ظل هذه الظروف، يصبح مستقبل غزة وإسرائيل أكثر هشاشةً من أيّ وقتٍ مضى، حيث تتأزم العلاقات وتنشب صراعاتٌ جديدة؛ قد تمتد تأثيراتها إلى مناطق أخرى في المنطقة.

وفي هذا السياق، يشير فريدمان؛ إلى أن الخطر لا يقتصر على تأثير هذه السياسات على الأراضي المحتلة فحسب؛ بل يمتد ليشمل المجتمع الدولي الذي يشهد تحولات جذرية في نظام العلاقات العالمية. إن التبعية المطلقة لفكرة التخلي عن المبادئ الدبلوماسية، وتفضيل الحلول الأحادية الجانب، قد يؤديان إلى تفكيك التحالفات التقليدية وزعزعة الاستقرار في أروقة السياسة الدولية.

فوضى داخلية​

من الناحية الداخلية، تكشف رؤية ترامب عن حالة طوارئ سياسية حقيقية، يتم فيها تهميش النقاش الحر، وتطبيق مبدأ الخوف كأداة للسيطرة على مفاصل الحكم. إذ يبرز المقال تحذيراً صارماً من الانزلاق نحو نمط من الإدارة السلطوية، حيث يصبح الخضوع أمراً مفروضاً على المسؤولين بدلاً من تشجيع الابتكار والحوار البنّاء. هذا المزيج من التخبط الذهني والخوف الجماعي يُعدّ من أكبر التهديدات التي تواجه الديمقراطية الأميركية، إذ تُفقد مؤسسات الدولة قدرتها على أداء دورها الرقابي والتحقيقي في ظل سياسات تتسم بالعشوائية.

وبهذا يتجلى الارتباط الوثيق بين السياسات الخارجية المتطرفة والأزمة الداخلية التي تعصف بالمشهد السياسي في الولايات المتحدة. فمع كل خطوة نحو تطبيق أفكار ترامب، يتراجع النظام الديمقراطي عن مبادئه الأساسية، مما يفتح الباب أمام مستقبلٍ مظلمٍ يحكمه الرعب والتفرد.

وفي ختام هذه الرؤية التحليلية، يتضح أن مقترح ترامب بشأن غزة ليس مجرد فكرة غريبة؛ بل هو مرآةٌ لواقعٍ سياسي متصدّع يتخلله الخوف والعبثية. إذ يجمع بين أفكارٍ متطرفة وإدارة سياسية قائمة على الانصياع المطلق؛ ما يُنذر بعواقب وخيمة؛ ليس فقط على منطقة الشرق الأوسط، بل على الديمقراطية الأميركية ككل.. فهل ستظل الولايات المتحدة قادرةً على استعادة مسارها الديمقراطي وسط هذه الفوضى المتزايدة؟
عندما يشعر المواطن الامريكي بالضيق الاقتصادي الذي يتبب به المسؤل الامريكي نتيجة دعمه للصهاينه ...عندها سوف يكون اي تصريح لمسؤول امريكي بدعم الصهاينه يعتبر انتحار سياسي له
و للوصول الى هذا المستوى من التأثير على العرب وضع خطط اقتصاديه و اعلاميه
 


بأحث في التاريخ @بأحث في التاريخ هل تأكد لك الآن أن الخطة يتم تنفيذها وأعتقد أن الأتفاق الذي توسطت به مصر وقطر يتضمن بنود سرية تضمن تنفيذ خطة ترامب

وأعتقد أن مصر تريد أن تورط الدول العربية معها في هذا الأتفاق لكي يبدو وكأنه قرار عربي وليس قرار مصري
 
مع سقوط بشار و تحييد حزب الله

لا تملك إيران إلا مليشيات العراق و الحوثي

ايران لم تدخل الحرب ضد إسرائيل وهي في عز قوتها

فهل تدخل الحرب بعد خسارة جزء كبير من قوتها و قدرتها على الرد؟


لم نسمع أو نرى أي تصريح إيراني شديد اللهجة بخصوص موضوع التهجير

عدا عن أن الحرب سوف تكون طوق نجاة النتن
من لديه نوايا للحرب هو الكيان وليست إيران
 
ايران ضمن محور الشر مع روسيا والصين وكوريا الشمالية قبل مايجي فكرة الطوفان بسنوات بعقول المقاومة حماس و المقاومة يعلمون انها اخر فرصة لهم
وفشلوا فيها وهم الان امام منعطف اخير
لأول مرة منذ قرابة العقدين يحصل بها الكيان على القنابل اللازمة لضرب المنشآت النووية الإيرانية في زيارة نتنياهو الأخيرة

وهذا مؤشر خطير على كل حال
 
بأحث في التاريخ @بأحث في التاريخ هل تأكد لك الآن أن الخطة يتم تنفيذها وأعتقد أن الأتفاق الذي توسطت به مصر وقطر يتضمن بنود سرية تضمن تنفيذ خطة ترامب

وأعتقد أن مصر تريد أن تورط الدول العربية معها في هذا الأتفاق لكي يبدو وكأنه قرار عربي وليس قرار مصري
السؤال البنود السريه ليه اسرائيل رافضه تكشف عنها طالما هي المستفيده , ده المحاكمه طلبت الموضوع ده كذه مره لكن النتن رفض حتي يعرف اقرب الوزراء ليه بتفاصيل الاتفاق الي بالمناسبه علي يوم السبت هيبقي فشل خلاص

اليابان علي حسب علمي هو بلد لا يقبل بالمهاجرين بسهوله اصلا فمش عارف ايه الي هيحصل كان الافضل عمل مستشفي ميداني لعلاجهم و نقل المرضي لبلد قريب لعلاجهم و اليابان تتكفل بالمصاريف لكن فكره نقلهم لليابان دي لواحدها مربكه اصلا و توحي انهم احتمال ميرجعوش

عموما زي ما قررنا ادينا هنصبر و نشوف الايام الجايه هتظهر ايه
 
حماس تعرف ان مصر و الأردن مستحيل يقبلون بالتهجير

فهي بدأت تحتفل بالانتصار

ولا تحتاج تشيل هم موضوع التهجير أو موضوع إعادة الإعمار

من الاخبار المتداوله بان خيارات التهجير الظاهر انها ليست محصوره على الاردن ومصر

وممكن تدخل دول اخرى ( فقيره ) ويتم اغراءها ماديا للقبول بالفلسطينين !!

في النهايه هي صفقة القرن +

سنرى هل سيستطيع العرب مره اخرى دفن هذا الاجراء ام لا
 
لأول مرة منذ قرابة العقدين يحصل بها الكيان على القنابل اللازمة لضرب المنشآت النووية الإيرانية في زيارة نتنياهو الأخيرة

وهذا مؤشر خطير على كل حال

مافيش علاقة بين كلام حضرتك وبين محور الشر يعني لو فلسطين مش موجودة على الخريطة النوايا دي مش حتتغير ولها توقيت محدد يفرضه الامريكان مش الكيان الكيان مجرد يد ليهم
 
بالنسبه للجرحى كل جريح مسموح يخرج معه 3 مرافقين يعني 100 الف جريح مع المرافقين = 400 الف
ومن غير من يخرج بمسمى جريح
 
اذا الغزاوي موافق يخرج ودوله ما موافقه تستقبله لن تستطيع وقف خروجهم
 
بالنسبه للجرحى كل جريح مسموح يخرج معه 3 مرافقين يعني 100 الف جريح مع المرافقين = 400 الف
ومن غير من يخرج بمسمى جريح
الجرحي الي مطلوب خروجهم 20 ل30 الف هبدت 100الف منين

و مصر قالت ان الي هيتعالج في مصر بعد اكتمال شفائه هيرجع لذلك يتم تقيد تحركات المريض و مرافقيه و منعهم من الخروج من نطاق المحافظه او المدينه الي بيتعالجوا فيها و الكلام ده من زمان من قبل موضوع التهجير اصلا
 
1739359425062.png
ترامب عايز الراجل ده مع القذافي و كنا هنشوف ضحك للصبح
 
اذا الغزاوي موافق يخرج ودوله ما موافقه تستقبله لن تستطيع وقف خروجهم

غالبية التصاريح تتحدث عن ( التهجير القسري )

اي اذا الغزاوي يخرج بارادته لن يعارض احد ولن يستطيع احد فعل شي
 
عودة
أعلى