الآن ترامب: تحدثت إلى ملك الأردن بشأن نقل الناس من غزة إلى الدول المجاورة وسأتحدث مع السيسي بذلك أيضا

نعم سيضغط العرب في حدود المعقول ولكن اذا وصل الموضوع للاضرار بمصالح الدول العليا
سيتركون غزه تذوق مافعله بها قادتها


حماس تعرف ان مصر و الأردن مستحيل يقبلون بالتهجير

فهي بدأت تحتفل بالانتصار

ولا تحتاج تشيل هم موضوع التهجير أو موضوع إعادة الإعمار
 
لعبه سياسية قذرة
- اذا وافق العرب كان بها وهذا ما تبحث عنه اسرائيل لتوسع وازالة هذا السرطان
- واذا لم يوافقوا
اضعاف مصر والاردن بذات مصر بوقف المساعدات و ربما فرض عقوبات
ووقف المساعدات العسكرية
- ثالثاً اذا رفضوا العرب يقومون باعمار عزه نظراً لرفضهم اثناء الحرب وبعده
امريكا كانت سوف تاخذها وتعمرها
ولان رفضتوا تفضلوا عمروها
- لم تستطع اسرائيل اخراج حماس او القضاء عليها واللعبه اذا رفضوا العرب عليكم باخراج حماس منها .
- هذي اللعبه برفض او الايجاب كلتا الحالتين في صالح اسرائيل
للاسف موقف العرب مهزوز فلو ان العرب من بدايتها اخرجوا تصاريح علنية مثل الدنمارك وشراءه جزيرة غرينلاند ومثل قناة بنما عندما رد رئيسها لن تتنازل عن سم واحد
اوقف ترامب التصريحات القذرة
ما رايناه من الملك عبدالله ورده ع ترامب ولم ينفي نفي قاطع وان هناك مقترحات من مصر وان القمه في الرياض يمكن تخرج حل
لن يثني ترامب وسوف يطمع
للاسف هذا الاهتزاز من مصر والاردن من ضياع من حقوق الفلسطيني وتوسع اسرائيل والتفريط في اراضيهم وعدم وجود رد حاسم كله من شان هذا المسمار مسمار جحا وهي المعونه التي اعطيت لاتفاقهم مع اسرائيل ومن ضمن الاتفاقية
للاسف في ايديهم اكبر ورقة رابحة وهي اتفاقيات السلام والتي تلجم ترامب واسرائيل
 
حضرتك الصهاينه هم الي بيهجروا اهل الضفه و بيقاتلوا اهلها حاليا فطبيعي لازم يردوا عليهم , النهارده في اشتباكات قويه اصلا , لكن في رائي افضل شئ هو الهجوم في قلب المدن الاسرائيليه و عمل حاجات شبه عمليه المترو و عمليه الدهس قدام مقر الموساد
الدعوى. الى تصعيد العمليات في الضفه الان عمل اخرق يصل الى مرحلة الخيانه الا في حالة تواجد القوه العسكريه القادره على هزم الصهاينه و حماية النفس و الارض ..و هذا غير موحود
التصعيد في الضفه ليس سوى شماعه كي يستغلها الصهاينه في تدمير الضفه و تهجير سكانها
 
كتبتها مرة ومسحتها حتى لا يفمها البعض خطا احيانا محتاج ضرر عشان تفوق لنفسك يعني الواحد يديني قلم في غرفة مغلقة و افوق اهون علي من قلم في الشارع الكل شافني فيه عشان يفوقني فيه حاجات ماقدرش اكتبها عشان ماحدش يعلق عليها هنا ويتريق بس حصل حاجات كتير لعب عيال على المستوى السياسي والعسكري
الفكره ان البعض بيحب يشمت بغباء و بدون هدف للنقاش الفعال حتي و البعض عنده حميه و مش بيحب يطلع بلده غلط

و طول ما احنا كده مش هنتقدم سنتي
 
يريت ان تكف حماس عن بعض حركاتها الصبيانبه في هذا الوقت الحساس
فين الغلط هنا يا غالي

يعني لو حماس سكتت الناس هتقول خربوا الدنيا و سكتوا و سابوا العرب تلبس و لو اتكلموا تقولوا صبيانيه
 

حماس في الوقت الحالي اصبحة عبئ ثقيل على القضيه الفلسطينيه
لا هي الي امتلكت قوه عسكريه قادره على حماية غزه و سكانها
و لا هي التي جنحت للسلم لدرء الذرائع الصهيونيه

اصبحت مثل الفتى الطائش الذي يذهب ليثير عش الدبابير
لا انكر بسالة مقاوميها و تضحية شهدائها و اخلاص قادتها
ولكنها يجب ان تفهم ....حماس ليسة القضيه و القضيه ليسة حماس و ان عليها الغياب عن المشهد اذا كان في ذلك مصلحه للشعب و القضيه
 
برضو ماجاوبتش ايه اللي يخليها تتطرطش
هناك احتمال كبير أن تحدث حرب إقليمية خلال الفترة القادمة بين إسرائيل وإيران وهناك مؤشرات جديدة على ذلك وبطبيعة الحال أمور أخرى

ولكن فقط لضيق الوقت

ربما يكون أحد أهم تداعيات هذا الطوفان هي الحرب الإقليمية
 
حضرتك الصهاينه هم الي بيهجروا اهل الضفه و بيقاتلوا اهلها حاليا فطبيعي لازم يردوا عليهم , النهارده في اشتباكات قويه اصلا , لكن في رائي افضل شئ هو الهجوم في قلب المدن الاسرائيليه و عمل حاجات شبه عمليه المترو و عمليه الدهس قدام مقر الموساد
عندما تكون نتائج الرد على الانتهاكات الصهيونيه كارثيه فالصبر عليها يعتبر جهاد
 
فين الغلط هنا يا غالي

يعني لو حماس سكتت الناس هتقول خربوا الدنيا و سكتوا و سابوا العرب تلبس و لو اتكلموا تقولوا صبيانيه
زيارة الحيه لطهران و الترحم على قتلاها في هذا الوقت يعتبر عمل صبياني و استفزازي و ضد مصلحة القظيه
 
حماس في الوقت الحالي اصبحة عبئ ثقيل على القضيه الفلسطينيه
لا هي الي امتلكت قوه عسكريه قادره على حماية غزه و سكانها
و لا هي التي جنحت للسلم لدرء الذرائع الصهيونيه

اصبحت مثل الفتى الطائش الذي يذهب ليثير عش الدبابير
لا انكر بسالة مقاوميها و تضحية شهدائها و اخلاص قادتها
ولكنها يجب ان تفهم ....حماس ليسة القضيه و القضيه ليسة حماس و ان عليها الغياب عن المشهد اذا كان في ذلك مصلحه للشعب و القضيه
هو الحل الي قلته ان حماس تختفي و تسلم سلطتها لحكومه تكنوقراط بالاوصاف الي انا ذكرتها قبل كده
 
زيارة الحيه لطهران و الترحم على قتلاها في هذا الوقت يعتبر عمل صبياني و استفزازي و ضد مصلحة القظيه
اتفق معاك كان يجب ان تكون زيارتهم مشابهه للزيارات الي اتعملت للصين و روسيا و تركيا و مصر لكن التصريحات الي طلعت منهم هناك غبيه جدا

خصوصا تصريحهم انهم انتصروا لان من الغباء جدا قول انك منتصر في حرب لم تنتهي اصلا
 
و يكون مدعوم من كل الدول العربية


لا أعتقد أن "تصور" مصر سيحظى بتأييد الدول العربية

أعتقد أن مصر بفهلوتها الفاشلة المعتادة تريد أن تكون صورة المشهد قرار عربي بالموافقة على خطة ترامب بدلاً من قرار مصري

وأنا أنصح الدول العربية أن لا تفعل ذلك ،، يجب أن تكون الصورة واضحة جداً ولا لبس فيها فمصر تتحمل المسؤولية كاملة
 
هناك احتمال كبير أن تحدث حرب إقليمية خلال الفترة القادمة بين إسرائيل وإيران وهناك مؤشرات جديدة على ذلك وبطبيعة الحال أمور أخرى

ولكن فقط لضيق الوقت

ربما يكون أحد أهم تداعيات هذا الطوفان هي الحرب الإقليمية

ايران ضمن محور الشر مع روسيا والصين وكوريا الشمالية قبل مايجي فكرة الطوفان بسنوات بعقول المقاومة حماس و المقاومة يعلمون انها اخر فرصة لهم
وفشلوا فيها وهم الان امام منعطف اخير
 

حذّر من خطرها.. "فريدمان": خطة "ترامب" لامتلاك غزة جزءٌ من موجة فوضى تسود الوسط السياسي الأميركي​

يرى أنها ستُأزم العلاقات وتؤدي إلى نشوب صراعات جديدة


في أفق السياسة العالمية تتقاطع طرق الغرابة والتطرف مع واقعٍ يشوبه القلق، إذ يبرز تصور الرئيس الأميركي دونالد ترامب؛ لغزة كأحد السيناريوهات، التي تعكس تدهور القيم الديمقراطية، وتشكّل تحدياً صادماً للمنطق السياسي الراشد.

وتتناول رؤية الرئيس الأميركي فكرة تبدو للوهلة الأولى غريبة، إذ يقترح إزاحة مليونَي فلسطيني من قطاع غزة، وامتلاك وتحويل الشريط الساحلي إلى ما يشبه منتجع "كلوب ميد"؛ ما يكشف عن تباينٍ صارخٍ بين الوهم السياسي والواقع الإنساني.

وتتجلى في هذه الخطة الصادمة جوانب من "هذيان" السلطة بحسب ما يرى الكاتب توماس فريدمان؛ في مقالٍ له بصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، حمل عنوان "ما هو أكثر ما يُخيف في هذيان ترامب حول غزة؟"؛ حيث يُظهِر ترامب طموحاً متطرفاً يتعدّى حدود السياسة التقليدية، مقدماً تصوراً يُفضي إلى تغييرٍ جذري في شكل الصراع العربي الإسرائيلي. إذ لا يقتصر الأمر على مجرد اقتراحٍ غير عملي، بل يتعداه ليكون رمزاً لخطر التخبط السياسي الذي ينغمس فيه النظام بأسره.

ويرى الكاتب توماس فريدمان؛ أن هذه الخطة تُعدّ من أكثر محاولات "السلام" خطورةً قدّمها رئيس أميركي في تاريخ السياسة الخارجية.

خطر متصاعد​

يُشير فريدمان إلى أن المقترح لا يقف منعزلاً عن سياق العلاقات الدولية؛ بل يمثل جزءاً من موجة فوضى داخلية تسود الوسط السياسي الأمريكي. إذ تبرز حالة الخوف التي تعمّ أروقة الإدارة، حيث يتردّد المسؤولون ومساعدو ترامب في التعبير عن آرائهم بحرية؛ بل يظهرون وكأنهم دُمى تهزُّ رؤوسها طاعةً لأوامر الرئيس. هذه الثقافة المؤسسية تُثير تساؤلات حول مدى قدرة الولايات المتحدة على التحكم في تداعيات سياساتها الخارجية المتطرفة.

كما يعكس هذا الوضع الداخلي المقلق انعدام الرقابة والتوازن في صُنع القرار، حيث تُستبدل الخبرة السياسية بنمطٍ من الانصياع والتبعية المطلقة. تتجلى في هذه الظاهرة صورة مؤسسية تتحوّل إلى آلة تنفيذ أوامر، دون اعتبارٍ لمبدأ النقاش الحر أو تحليل العواقب، مما يجعل من إدارة شؤون الدولة عُرضةً للانزلاق نحو مخاطر غير محسوبة.

سياسة متهورة​

يتعمّق فريدمان؛ في تحليل الخطاب المتخرب الذي يستخدمه ترامب؛ مشيراً إلى أن تلك التصريحات الفوضوية تُعدّ انعكاساً لحالة ذهنية تتجاهل الحقائق التاريخية والمعايير الأخلاقية. إذ يسخر الرئيس من مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان، ليُظهر نفسه كمَن ينادي بتغييرٍ جذري رغم أن هذا التغيير يعتمد على أسسٍ غير منطقية وتصوراتٍ تهدف إلى تحقيق مكاسب سياسية دون مراعاةٍ للواقع الإنساني والمعاناة اليومية للشعوب. هذه الرؤية لا تقتصر على مجرد تصعيدٍ في الخطاب؛ بل تمتد لتشكل تحدياً مباشراً للمبادئ التي طالما ارتكزت عليها السياسات الأميركية التقليدية.

ويرى أن اقتراح ترامب لا يكشف فقط عن تجاهلٍ صارخٍ للمبادئ الإنسانية؛ بل يُظهر كذلك ضعفاً منهجياً في قدرته على إدارة شؤون دولة عظمى. في ظل هذا المشهد، تتعرّض سمعة الولايات المتحدة للضرر، إذ يُنظر إلى مثل هذه التصريحات على أنها دليلٌ على تراجع المعايير الأخلاقية والحضارية في قمة السلطة.

واقع مقلق​

وعلى مستوى الشرق الأوسط، تتجلى تداعيات هذه السياسات المتطرفة في تفاقم حالة التوتر والصراع المستمر بين الأطراف، إذ يسهم التخطيط العبثي الذي يقترحه ترامب في إحداث فراغٍ يملؤه الفوضى؛ ما يفتح الباب أمام استغلال القوى المتطرفة للوصول إلى أهدافها الخاصّة على حساب الشعوب. وفي ظل هذه الظروف، يصبح مستقبل غزة وإسرائيل أكثر هشاشةً من أيّ وقتٍ مضى، حيث تتأزم العلاقات وتنشب صراعاتٌ جديدة؛ قد تمتد تأثيراتها إلى مناطق أخرى في المنطقة.

وفي هذا السياق، يشير فريدمان؛ إلى أن الخطر لا يقتصر على تأثير هذه السياسات على الأراضي المحتلة فحسب؛ بل يمتد ليشمل المجتمع الدولي الذي يشهد تحولات جذرية في نظام العلاقات العالمية. إن التبعية المطلقة لفكرة التخلي عن المبادئ الدبلوماسية، وتفضيل الحلول الأحادية الجانب، قد يؤديان إلى تفكيك التحالفات التقليدية وزعزعة الاستقرار في أروقة السياسة الدولية.

فوضى داخلية​

من الناحية الداخلية، تكشف رؤية ترامب عن حالة طوارئ سياسية حقيقية، يتم فيها تهميش النقاش الحر، وتطبيق مبدأ الخوف كأداة للسيطرة على مفاصل الحكم. إذ يبرز المقال تحذيراً صارماً من الانزلاق نحو نمط من الإدارة السلطوية، حيث يصبح الخضوع أمراً مفروضاً على المسؤولين بدلاً من تشجيع الابتكار والحوار البنّاء. هذا المزيج من التخبط الذهني والخوف الجماعي يُعدّ من أكبر التهديدات التي تواجه الديمقراطية الأميركية، إذ تُفقد مؤسسات الدولة قدرتها على أداء دورها الرقابي والتحقيقي في ظل سياسات تتسم بالعشوائية.

وبهذا يتجلى الارتباط الوثيق بين السياسات الخارجية المتطرفة والأزمة الداخلية التي تعصف بالمشهد السياسي في الولايات المتحدة. فمع كل خطوة نحو تطبيق أفكار ترامب، يتراجع النظام الديمقراطي عن مبادئه الأساسية، مما يفتح الباب أمام مستقبلٍ مظلمٍ يحكمه الرعب والتفرد.

وفي ختام هذه الرؤية التحليلية، يتضح أن مقترح ترامب بشأن غزة ليس مجرد فكرة غريبة؛ بل هو مرآةٌ لواقعٍ سياسي متصدّع يتخلله الخوف والعبثية. إذ يجمع بين أفكارٍ متطرفة وإدارة سياسية قائمة على الانصياع المطلق؛ ما يُنذر بعواقب وخيمة؛ ليس فقط على منطقة الشرق الأوسط، بل على الديمقراطية الأميركية ككل.. فهل ستظل الولايات المتحدة قادرةً على استعادة مسارها الديمقراطي وسط هذه الفوضى المتزايدة؟
 
هناك احتمال كبير أن تحدث حرب إقليمية خلال الفترة القادمة بين إسرائيل وإيران وهناك مؤشرات جديدة على ذلك وبطبيعة الحال أمور أخرى

ولكن فقط لضيق الوقت

ربما يكون أحد أهم تداعيات هذا الطوفان هي الحرب الإقليمية

مع سقوط بشار و تحييد حزب الله

لا تملك إيران إلا مليشيات العراق و الحوثي

ايران لم تدخل الحرب ضد إسرائيل وهي في عز قوتها

فهل تدخل الحرب بعد خسارة جزء كبير من قوتها و قدرتها على الرد؟


لم نسمع أو نرى أي تصريح إيراني شديد اللهجة بخصوص موضوع التهجير

عدا عن أن الحرب سوف تكون طوق نجاة النتن
 
عودة
أعلى