الآن ترامب: تحدثت إلى ملك الأردن بشأن نقل الناس من غزة إلى الدول المجاورة وسأتحدث مع السيسي بذلك أيضا

في حاجه لها علاقه بموضوع اتفاقية السلام

- مكاسب مصر من اتفاقية السلام معروفة مفيش داعي لسردها
- لكن مكاسب اسرائيل هي ابعاد الجيش المصري عن الحدود لأبعد مسافه ممكنه وده السبب في أصراراهم
على تقسييم سيناء وابقاءهم على حالة السلام البارد مع مصر وهم عارفين كويس ان جيش بيدرب فقط على
حربهم ومفيش أي تطور في العلاقة بينا من سنه 79

لكن دلوقتي الجيش على الحدود وانسحابه مربوط بأنسحاب اسرائيل من كامل غزه

وموقف اسرائيل هنا لا تحسد عليه ،،
لو انسحبت من غزه فهي تعلن هزيمة أمام حماس والعرب ( بالموقف الأخير )
ولو جمدت الموقف على ما هو عليه فمصر ستضعها امام الأمر الواقع باستمرار الجيش على الحدود
ولو حاولت تهجير أهل غزه بالقوة معناه حرب مباشرة مع مصر
 
تذكري بايام فضيحة ميندز و انا مصر هتاخد عقاب عليها 😂😂😂😂 و لا بلاوي و هزي كثير.. و لا بيع قناة السويس و لا ازمة السودان و لا نهضة إثيوبيا 😂

انت ليك كمية كلام aged like milk بشكل كوميدي

خليك في السحلب و البحث عن حقيقة الدجال
مقدر موقفك, لن اشد مش وقته :تمام:
 
ايقاف القروض مش مهم لأن مصر فعلا أخدت كل القروض المتاحة لها

لكن المشكلة الاساسية انها هتستخدم معانا نفس اسلوبها مع تركيا وخي ان الدولار اللي هيخرج
مش هيرجع وهتشتغل على انهيار قيمة الجنية و زيادة التضخم لمستويات كبيرة

لكن أحنا مش زي تركيا لأن الأزمة واضحة والحرب كمان كشعب مستعد يتخلى عن الرفاهيه في حاجات كتير
مقابل الاصطفاف على قضيه وخصوصا حاجه زي فلسطين

الموضوع ده عامل زي تأميم قناة السويس بالظبط ولو السيسي خرج منه هيكون زعيم

لكن الطامة هتكون لو أمريكا قررت تلعب على المكشوف في ملف سد النهضه ،، وفي الحالة دي لازم مصر
تتصرف بسرعه لأن السد لو أمريكا استلمت تشغيلة ،، معناه اعلان صريح للحرب ولازم مصر تسوع الموضوع
بأشعال كل الاقليم

لو لقي اقتصاد يبقي يدمره 😂

و الاتراك عايشين و الحمدلله

و صراحتنا لا اعتقد ترامب راح يخرب الاقتصاد المصري و الاتحاد الأوروبي اول من يتصدي له.. دة اصلا هيكون خراب على إسرائيل نفيها.. اقرا المقالات الامريكية و الأوروبية عن دعم مصر اثناء حرب غزة (حرفيا كان العنوان مصر لا تستحق الدعم لكن يجب ان ندعمها، 😅)
 
التهجير مش امر سهل ده 2 مليون بني ادم , لسه هيتوفر ليهم وسائل نقل تنقلهم و اصلا ازاي هيتم نقلهم ده لوحده حوار كمان البلد الي هيروحوا ليه هل هتكون مجهزه اصلا ليهم و لا لا و هيقعدوا هناك ازاي

الموضوع مش سهل و مش بالبساطه الي ترامب بيتكلم بيها و لو معندوش خطه فعليا و تجهزيات لكلامه فاصلا خطته كتب ليها الفشل من قبل ما تبدا
المشكلة اذا جات فكره دولة افريقية او اسيوية تستقبل سكان غزة

كيف يتم منع تهجير الفلسطينيين
 
مقدر موقفك, لن اشد مش وقته :تمام:

مقدر حزنك العميق علي كثرة اخطائك... و انا كلي يقين طالما اخترعت نظرية فتاكد ان عكسها ما سوف يحدث

انت لا تشيد بدولة و الا خربت... و لا تشبد باتفاقية الا و حدث مصيبة توقفها..

انت لوحدك لو قررت اجيب ردودك و ماحدث بعها هتبقي مجلد كوميدي

يلا اشتمني و اشتم بلدي و اشتغل لماضة بالكلام.. و سحلب و شرق أوسط جديد و...
 
المواجهة حتمية ان لم تكن بأسلوب مباشر ستكون عبر طرق بديلة على الاقل بضرفية حكم القمار
بحيث الغالب ستتبلور من خلال أمثلة كبناء تكثلات اقتصادية و عسكرية ربما تتشكل من بعض الدول القوية ثلاتية او حتى خماسية كحلف ثانوي
ايضا في ما يخص مسألة الولاءات المحورية فالحتمي هو تغيير البوصلة نحو دول محورية رئسية على رأسها الصين .
وكراي شخصي أرى أن ما يفعله القمار يناقض المألوف فبدل السعي إلى زيادة الانفتاح على الدول وجر أخرى معادية لحاضنة بلده ينهج سياسة عنهجية نرجسية ستعجل من عزل بلده في القريب العاجل وبالتالي الانهيار التسلسلي الحتمي
 
لو لقي اقتصاد يبقي يدمره 😂

و الاتراك عايشين و الحمدلله

و صراحتنا لا اعتقد ترامب راح يخرب الاقتصاد المصري و الاتحاد الأوروبي اول من يتصدي له.. دة اصلا هيكون خراب على إسرائيل نفيها.. اقرا المقالات الامريكية و الأوروبية عن دعم مصر اثناء حرب غزة (حرفيا كان العنوان مصر لا تستحق الدعم لكن يجب ان ندعمها، 😅)

تستطيع أمريكا الضغط على مصر من الداخل وخلق توترات عديدة في محيطها

لا أعتقد أن الدولة المصرية مهيأة لمواجهة هذه الضغوط بالأساس
 
منذ الحرب العالمية الثانية استمدت أمريكا «عظمتها» من حضورها المتعدد الأشكال في كل الأحداث التي شهدها العالم.. مرة بافتعالها في شكل حروب وانقلابات ومؤامرات، ومرة أخرى بتوجيهها وثالثة بإنهائها وفق مسار معين دون آخر، إلخ. والغياب عن المسرح العالمي، كما يريده ترامب وفريقه، يعني ترك الفرصة للصين تملأ الفراغ وتدير المكان. والأهم أن الغياب هو الوصفة المثالية للتراجع وبداية الاختفاء.
قد لا تنهار الإمبراطورية الأمريكية بطريقة انهيار الاتحاد السوفييتي ذاتها، لكن لا يمكن لأفعال ترامب المنفلتة أن تمر من دون عواقب على الولايات المتحدة.
قد يبدو ذلك اليوم بعيدا ومن ضروب المستحيل، لكنه بحسابات التاريخ قريب وممكن جدا. ليس ضروريا وأكيدا أن نرى هذه العواقب الأسبوع المقبل أو العام بعد المقبل، لكنها واردة لا مفر منها، والسؤال هل وليس متى.
هناك أطراف تنتظر هذه اللحظة. وارد جدا أن الصين وروسيا تستعدان لها وتعملان على التعجيل بها. ومن الوارد أيضا أن الأوروبيين يتوقعونها ويخشونها حتى لو أنهم لا يريدونها. لكن أين العرب؟ غائبون غيابهم الدائم المعهود. العرب أكثر من ينطبق عليهم قول «الحاضر الغائب»: هم عنوان رئيسي في أغلب المعضلات الأمريكية لكنهم بلا تأثير يُذكر ودائما في وارد المتلقي.
أقصد بالتحديد الحكام العرب، هم أصحاب القرار وهم الذين يتسابقون للتقرب من الولايات المتحدة وكسب ودِّها. يُنسب للرئيس الباكستاني الراحل ضياء الحق قوله إن التعامل مع أمريكا مثل التعامل مع تاجر الفحم، تقترب منه تتسخ بالسواد. وقال آخرون إن المتغطي برداء أمريكا عارٍ. بالنسبة للحكام العرب ترامب سيكون تاجر الفحم والممسك بالرداء. في عهده سيكون قادة الدول العربية الأكثر عرضة لتسلطه الذي من الواضح أنه لا يراعي لهم ظرفا أو ودًّا ولا يستثني منهم أحدا، لا كأشخاص ولا كدول ولا كمنظومات حكم، ولن يتورع عن إهانة من يستطيع إهانته منهم علنا دون أن يرف له جفن.
هذه فرصة القادة العرب للمِّ صفوفهم والاستعداد للأسوأ. لا أحد ينتظر منهم حشد الجيوش والقوة العسكرية لخوض معارك عسكرية ضد أمريكا. وليس مطلوبا منهم تشكيل تكتل اقتصادي لإعلان حرب تجارية عليها. المطلوب العمل جماعيا على تقليص الخسائر والحفاظ على الحد الأدنى من الكرامة، لأن كابوس ترامب لن يؤذي الفلسطينيين وحدهم وإنما سيشمل جميع المنطقة، والمطلوب ممن يتحكمون بمصير المنطقة حمايتها، وأنفسهم، فأقل الواجب أن يدافع المرء عن حرمة بيته وممتلكاته.
هناك جهد عالمي يتشكل من دون قصد، ترامب أرسى بذوره الأولى، ستكون نهايته تآكل الإمبراطورية الأمريكية تمهيدا لنهايتها. المطلوب من العرب أن يكونوا جزءا من هذا الجهد ولو بالحد الأدنى، تماما كما التقت أمريكا وأوروبا وأطراف أخرى في الجهد الذي أرسى أسسه غورباتشوف وعززه بعده يلتسين وكانت نهايته تآكل الاتحاد السوفييتي ثم انهياره.
سيحفظ التاريخ أن العالم لم يشهد ظلما وتنمرا ودوسا على القوانين والأعراف مثلما يفعل ترامب وحليفه بنيامين نتنياهو. لكن سيحفظ التاريخ أيضا أن الرجلين، بصلفهما وغرورهما، وفّرا للقادة العرب كل أسباب رفع الرأس والفكاك من أمريكا وتغوّلها. آخر هذه الأسباب وأهمها الغطرسة بحق العرب، ثم كذب وبشاعة نتنياهو في مقابلته مع فوكس نيوز، وقبل ذلك تطاوله على دعوة السعودية بدعوتها لتخصيص جزء من أرضها لإقامة دولة فلسطينية، على الرغم من أن الرياض لم تفوّت فرصة لتبلغ الأمريكيين استعدادها للتطبيع مع إسرائيل ضمن شروط ليّنة.
إذا لم يغتنم العرب هذه الفرصة للتحرر من ترامب وأمريكا ونتنياهو وإسرائيل، سيدفعون الثمن باهظا، في المدى القريب على يد ترامب ونتنياهو، وفي المدى البعيد على يد الولايات المتحدة وإسرائيل. وسيكون الثمن المزيد من هدر سيادة بلدانهم المهدورة أصلا، وعروشهم إن كانوا مؤمنين بعدُ بأن خضوعهم لأمريكا حماها وسيحميها.
 
مصر أمام معضلة وأزمة كبيرة ،، ستكون الدولة المصرية أما خيارين مصر أو عصابة حماس

 
مصر أمام معضلة وأزمة كبيرة ،، ستكون الدولة المصرية أما خيارين مصر أو عصابة حماس


انته عندك مشكله فى تفكيرك
وسرداياتك للمواضيع توحى انك لاتفقه اى شئ
ومشراكتك فى اى موضوع عبارة عن استفزازت فقط 💩
 
الحمدلله تاخرت امريكا في الكشف عن وجهها الى بعد ان بدأنا نطير في عالم انتاج السلاح

البقاء للاقوى

والالمان والفرنسيين لا اظنهم يبقون هكذا يشحتون اوروبا تقوي نفسها
 
عودة
أعلى