صحيح النوايا موجوده و هي ليست نوايا آنيه او عابره بل نوايا توراتيه عقديه و قوميه يهوديه مترسخه في العقليه الصهيونيه، و إن لم تتح اليوم الفرصه فليس من المستحيل أن تتاح لهم حسب ااظروف التي يرونها هم مناسبه و ليس لنا أن نتخيل تلك الضروف بل المنطق يقتضي الاستعداد لها و التحوط لها.
بالمناسبة ورغم كل ما حدث لم نلطم مثل النساء و تبقي نتفرج علي اساس هاذ ما جنت براقش علي نفسها...ربما من مواقف الداعمة المقاةمة يخيل الكثير اننا نعم المواجهة ...
في الحقيقه المشكل الفلسطيني ليس الا الشجره التي تخفي الغابه كما يقال. يعني حتى بالمنطق "المصلحجي" الضيق على مقوله " قضيه فلسطين ثانويه أو لا تعني الا الفلسطينين الخ" تبقى هاته القضيه هي المعيار اللذي يحدد نوايا الكيان التوسعيه اتجاه الجيران. الكيان ليس له حدود معترف بها لحد الساعه لان حدوده هي كل أرض وطأها جيشها على حد قولهم. هذا بحدث ذاته كاف لزرع الخوف و عدم الاطمئنان و ليس الود و السلام كما يتردد على مسامعنا..
المشكل في الشرق الأوسط ...قدييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييم...وياخد اشكالا مختلفة ...فلسطين اخرها ان شاء الله
يعني بغض النظر عن كون اسرائيل ديموقراطيه أم لا استنادا الى تنوع الاحزاب و الانتخابات الحره داخل الكيان الخ لكنها تبقى كيانا يمارس سياسه الارهاب و الاباده و الابارتايد في حق الفلسطينين و كيان لم يحترم يوما قرارات الامم المتحده . بالمناسبه حتى ايران تدعي أنها ديمقراطيه ( و هي كذلك نسبيا) لكنها دوله إرهابيه على نفس نهج اسراءيل لكن بطرق مختلفه
ايران تريد ان تحافظ علي امتدادها في المنطقة ..كغرها ..و الواقع صعب ويفرض تحالفات و تنازلات علي حساب سمعتها دوليا..نكره .اخاك.لابطل
و ما الاستفادة الإماراتية من التطبيع
العراق.. لا اعتقد
المشكلة الاولى العراق الحالي منخور نخر من الرافضة وايران تسيسها لمصالحها للاسف الشديد
كلامك سليم مو كل الشيعة سواء لكن الحكومة شيعية عكس الكويت الحكومة سنية لكن ارجع واقول كلامك سليم ونتمنى يحصل ذلك وهي آخر ورقة تتعلق بها ايران بالمنطقة غير الحوثي المتعلق برمشة عين
