متابعة مستمرة سريان وقف إطلاق النار في غزة (متجدد)

[رحال 2010]

 

[رحال 2010]

صدقوا حين قالوا

" غزة الكاشفة"

كشفت لنا مدى قذارة الإخونچ والمجوس

كشفت لنا سهولة تكفيرهم للمسلمين

كشفت لنا مدى تناقضاتهم

كشفت لنا كيف أن الحزب والطائفة أهم بكثير من دماء الأطفال والنساء

كشفت لنا مدى قوة علاقة الإخونچ بالمجوس كشفت لنا مدى فجورهم في الخصوم​

 

[رحال 2010]

عار حماس والاخونج

عبيد المجوس وقاتلي الاطفال

​

 

[بأحث في التاريخ]

 

[القائد شان كونغ الحكيم]

 

[بأحث في التاريخ]

مصدر للكلام ده لو سمحت

 

[رحال 2010]

 

[Forget Them All]

@الإدارة

محافظتي

 

[بأحث في التاريخ]

@الإدارة

محافظتي

شعبنا كله خير و جهوده سباقه ان شاء الله

 

[بأحث في التاريخ]

 

[مبعوث خاص ؟!]

والناس هتجيب فلوس منين تدفع ضرايب ومفيش شغل ولا أي حاجة أصلًا؟

وهل تصدق أخبار كهذه ؟!

هذه الأخبار توزع وتنتشر بين الأغبياء ومربعي الرأس ويتلقفونها كأنها حقائق

 

[batteryneon]

لما هيا حددت و عارفه
ملقتهومش ليه اثناء القتال !!!

 

[taeson]

ده تحقيق صحفى شامل عن الاشتباكات بين حماس والمليشيات
فتح حاضره بقوه من خلال ظباطها القدامى للاسف السلطه الفلسطينيه والعاملين فيها مخترقه للنخاع


خلال الأيام الماضية وفي أعقاب وقف إطلاق النار في قطاع غزة، دخلت #حركة_حماس في مواجهات مسلحة بعضها مع مليشيات، وأخرى مع عائلات من قطاع غزة، فيما أسمته الحركة " حملة أمنية ضد عملاء الاحتلال" و"الميليشيات المسلحة" التي نشطت خلال الحرب.

خلال الحرب، كل العيون اتجهت صوب مجموعة "#أبو_شباب"، ولكنها ليست وحدها، بل تمثل طرفًا في شبكة أوسع تشكل خريطة الميليشيات العسكرية المتعاونة مع إسرائيل في قطاع غزة.

واعترف رئيس الوزراء الإسرائيلي #بنيامين_نتياهو سابقًا بأن حكومته عملت على تسليح مجموعات عشائرية فلسطينية معارضة لـ"حماس" بهدف إيجاد بديل محلي لسلطة المقاومة.

وشهدت مدينة #غزة مواجهات عنيفة بين عناصر أمن الحركة وأفراد من إحدى العائلات في حي الصبرة، تزامنت مع تنفيذ إعدامات ميدانية -خارج إطار القانون- بحق مجموعة أخرى قرب مستشفى الشفاء. وفي خان يونس جنوب القطاع، أعلنت الحركة عن تصفية أحد المتهمين بتجنيد شبكات التخابر، دون محاكمة، في ظل الفوضى التي تحكم القطاع.

ويتخذ #ياسر_أبو_شباب، قائد ما يُسمى بـ"القوات الشعبية"، من شرق #رفح مركزًا لنفوذه، ويعتبر العراب الأبرز لهذه المجموعات، حيث ينسق مع شبكة من الميليشيات الأخرى المنتشرة في مناطق مختلفة من قطاع غزة.

في هذا التقرير، يرسم "#صحيح_مصر" خريطة شاملة لأبرز قادة هذه الميليشيات المتعاون مع الاحتلال، وأنشطتهم ومصيرهم المجهول في أعقاب وقف إطلاق النار، وأسباب دخول الحركة في مواجهات أخرى مع بعض العائلات الفلسطينية.

حسام الأسطل.. ضابط سابق يتعاون مع إسرائيل
يُعد حسام الأسطل، الملقب بـ"أبو السفن"، الوجه الأكثر ظهورًا وجرأة بين قادة الميليشيات. يتمركز في قرية قيزان النجار جنوب خان يونس، على بعد أمتار قليلة من تمركز الجيش الإسرائيلي، الذي سبق وأخلى هذه المنطقة، حيث أسس ما أسماه "المنطقة الإنسانية".

وكان الأسطل ضابطًا في جهاز الأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية، ويتحدث العبرية بطلاقة. وقبل سيطرة حماس على السلطة في عام 2007، كان الأسطل يقود 250 جنديًا في إطار عمله ضمن جهاز الأمن.

ودخل الأسطل في عداء مع حركة "#حماس"، إذ اعتقلته الحركة عدة مرات وحُكم عليه بالإعدام، لكنه تمكن من الفرار من السجن بعد الفوضى التي أعقبت هجوم 7 أكتوبر.

وتشير تقارير إعلامية إلى أنه كان معتقلاً لضلوعه في قضية اغتيال مهندس من "حماس" في ماليزيا عام 2018 على يد الموساد.

في البداية، كان الأسطل منضوي في مجموعة ياسر أبو شباب قبل أن ينشق ويؤسس مجموعته الخاصة، إلا أنه أكد أنه ما زال ينسق مع أبو شباب ولكن لا يعمل تحت قيادته.

في مطلع أغسطس الماضي، أعلن عن مجموعته الجديدة تحت اسم "القوة الضاربة لمكافحة الإرهاب". وهو لا يخفي تعاونه مع #إسرائيل، بل يتباهى بذلك في حوارات مطولة مع وسائل إعلام إسرائيلية.

وبحسب ما رصد "صحيح مصر" فإن غسان الدهيني ضابط السلطة الفلسطينية السابق ونائب أبو شباب في التنظيم يتفاعل باستمرار مع منشورات الأسطل التي يهاجم فيها حماس.

عائلة الأسطل في خانيونس تبرأت من حسام في سبتمبر الماضي، وقال إنه "لا يمثل إلا نفسه، وأنه خارج عن الإجماع الوطني الفلسطيني، ولا يمتّ بصلة إلى تاريخ العائلة أو قيمها".

وتأكد "صحيح مصر" من تواجده في منطقة قيزان النجار عبر البحث العكسي لإحدى الصور التي يظهر فيها، ومن خلال الأقمار الصناعية حددنا إحداثيات الصورة والتي تبيّن أنها داخل إحدى مناطق قرية قيزان النجار بالفعل.

يعترف "الأسطل" صراحةً بأن "التنسيق الأمني" مع جيش الاحتلال هو السبيل الوحيد للبقاء، وهو ما يمنحه حماية ووصولاً للمساعدات. وقد زعم أن قواته بدعم جوي إسرائيلي، أحبطت هجومًا لحماس، وهو يستخدم أسلحة خفيفة مثل بنادق الكلاشينكوف التي استولى عليها من الحركة، وفق زعمه في حوار مع صحيفة "تليجراف"البريطانية.

وظهر في أحد الفيديوهات من داخل منزل ظهرت فيه ثلّاجات تحوي كميّات من اللحوم والدواجن والمشروبات الغازية، إلى جانب أصناف أخرى من الطعام المحروم منها أهالي القطاع.

وفي محاولة للترويج للمنطقة الخاضعة لسيطرته، ظهر الأسطل في مقطع فيديو وهو يوزع الطعام على أطفال داخل إحدى الروضات، وقدم خطابًا يدعو للتعايش "بدون إرهاب بدون دم بدون حروب". كما ظهر في بث مباشر على حسابه مهددًا أفراد حركة حماس إذ قال "رأس الحمساوي بـ50 دولار".

وفي محاولة لكسب شرعية بنظر الإعلام الغربي، دعا شخصيات مثل السياسي البريطاني توني بلير للمساعدة في إدارة غزة خلال حواره مع صحيفة "تليجراف" البريطانية، وصوّر نفسه على أنه يتواصل مع أطراف أمريكية وأوروبية.

وفي حوار مع إحدى المنصات عقب اتفاق وقف إطلاق النار وبتاريخ 11 أكتوبر، توعد الأسطل حركة حماس قائلا "نحن الباقون على الأرض ولن نسمح بعودة فلول حماس". وأضاف "إذا حاولت حماس دخول منطقتنا، سنقاتلها".

ولكن أفادت تقارير إسرائيلية بأن مجموعته بدأت بالتفكك وهربت إلى مواقع الجيش الإسرائيلي. بينما يؤكد هو أن منطقته تقع بالأساس خلف "الخط الأصفر" ضمن المناطق التي لن تنسحب منها إسرائيل بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، وأنه يتواجد الآن على بُعد 400 متر خلف هذا الخط.

أشرف المنسي.. قائد "الجيش الشعبي" في بيت لاهيا
في شمال #قطاع_غزة، وتحديدًا في بيت لاهيا، برز اسم أشرف المنسي، وهو قائد بميليشيا تسمى "الجيش الشعبي - قوات الشمال"، التي تحظى برعاية مباشرة من ياسر أبو شباب.

بعد تتبع "#صحيح_مصر" للصور المتداولة لعشرات المسلحين من مجموعته، أظهر البحث العكسي أنه يتخذ من مدرسة "عزبة بيت حانون الابتدائية" قاعدة رئيسية للمليشيا.

تتهمه "حماس" بأنه يتعاون مع جهاز "الشاباك" الإسرائيلي، وأن مجموعته التي تشكلت في سبتمبر وتضم نحو 20 عنصرًا، تتألف من "مجرمين سابقين يعملون في تجارة المخدرات".

ووجه المنسي في خطاب مصور للرئيس الأمريكي السابق #دونالد_ترامب، شكره فيه على جهوده لإنهاء الحرب. وأشار إلى أنه يرى أن الخطة لإنهاء الحرب هي "مسار عملي يجب على حماس قبوله"، بحسب المقطع الذي نُشر في الرابع من أكتوبر الجاري.

وبحسب مصدر مقرب من حماس قال لـ"صحيح مصر"، إن عناصر #القسام الذراع العسكري للحركة دخلت في اشتباكات عنيفة مع مسلحي "المنسي" في جباليا وبيت لاهيا. وتشير تقارير إسرائيلية إلى أن مجموعته هربت لاحقًا نحو مواقع الجيش الإسرائيلي.

أحمد جندية.. المستسلم
داخل شوارع أحياء التفاح والشجاعية شرق مدينة غزة، قاد أحمد جندية مجموعة اتهمت بأداء أدوار استخباراتية معقدة لصالح إسرائيل.

يبلغ من العمر 52 عامًا، وكان موظفًا سابقًا في جهاز المخابرات التابع للسلطة الفلسطينية في رام الله. وورد اسمه ضمن المشاركين في تجارة الطحين المسروق من المساعدات، كما شغل شبكة لنقل الأموال إلى غزة خلال الحرب مقابل عمولات عالية تتراوح ما بين 70 و 80% من إجمالي قيمة المبالغ المحولة، فيما عرف باسم "التسييل النقدي".

بحسب تقارير إعلامية فلسطينية، شكل جندية مجموعات من العملاء وجند شبان لتنفيذ مهام ميدانية للاحتلال، مثل جمع المعلومات، تحديد مواقع المقاومين، تفتيش المنازل، ونصب حواجز.

وفي نهاية سبتمبر، وبعد محاصرته مع عناصره في حي الشجاعية، سلّم نفسه ومجموعته لأجهزة أمن "حماس".

رامي حلس.. خنجر الشجاعية تبرأت منه عائلته
إلى جانب جندية، برز اسم رامي عدنان حلس، زعيم ميليشيا أخرى في شرق حي الشجاعية شرقي غزة، ويعتبر "أحد أخطر رؤوس التشكيلات العميلة لإسرائيل"، بحسب وصف وسائل إعلام فلسطينية.

يبلغ حلس من العمر 46 عامًا، وينتمي لصفوف حركة فتح وعمل موظفًا عسكريًا في جهاز أمن الرئاسة (قوة الـ 17). ورغم أن ميليشياته تنشط في الشجاعية، إلا أنه يسكن في حي تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة.

بحسب تقارير إعلامية فلسطينية، يعمل #حلس بشكل مباشر مع ضابط مخابرات إسرائيلي يُدعى "أبو رامي"، الذي يزوده بالمال والسلاح ويحدد له المهام عبر تطبيقات مشفرة. وتضم مجموعته أفرادًا من حركة فتح، غالبيتهم موظفون لدى السلطة الفلسطينية.

شبكة الصحافة الفلسطينية قالت إنه "كُلّفت مجموعته بمهام رصد واستهداف المقاومين، وتنفيذ عمليات خطف"، حيث اتُهم باختطاف مواطن وتسليمه للجيش الإسرائيلي في شرق الشجاعية.

أصبح حلس مطلوبًا للمقاومة الفلسطينية، وأصدرت عائلة حلس، وهي عائلة كبيرة ومرتبطة بحركة فتح، بيانًا رسميًا تتبرأ فيه من أفعاله، في سبتمبر الماضي، معتبرة أنه "خارج عن الإجماع الوطني الفلسطيني" وأن أفعاله "جلبت الأذى للعائلة وللمجتمع".

وقال مصدر مقرب من حركة حماس، في تصريحات لصحيح مصر، إن عناصر القسام دخلت، أمس الثلاثاء، في مواجهة مع مجموعة رامي حلس، في حي الشجاعية، وحتى الآن لا يُعرف مصير قائدها.

تشير تقارير إلى وجود تشكيلات أخرى غير معلنة في دير البلح ومنطقة القرية البدوية شمال غزة وبجوار المستشفى الأردني ولكن لا يُعرف أسماء قياداتهم على وجه التحديد.

بحسب التقارير الإعلامية، فإن عددًا من عناصر هذه المجموعات بدأ بالتواصل مع عدد من العائلات ووجهاء العشائر بهدف فتح قنوات اتصال غير مباشرة مع وزارة الداخلية في غزة من أجل تسوية أوضاعهم القانونية والعشائرية وضمان عدم ملاحقتهم ميدانيًا في المرحلة المقبلة.

نشاط تلك المليشيات خلال الحرب
قال مصدر مقرب من حماس، إن هذه المليشيات تعاونت بشكل مباشر مع الاحتلال، وسرقة المساعدات ومنعت وصولها للمحتاجين.

كما كلفهم الجيش الإسرائيلي بمهمات خطيرة في إطار الحرب منها تفتيش البيوت وتمشيط الشوارع لتفكيك عبوات تزرعها المقاومة، إضافة لابلاغ جيش الاحتلال عن أماكن وجود المقاومين وتصفية المقاومين أيضًا وسلموا جثامينهم إلى جيش الاحتلال.

وبينما تهدد "حماس" بـ"حملة أمنية واسعة تستهدف أوكار العملاء"، بحسب وصفها، وتمنح مهلة لتسليم النفس مقابل الأمان، يبدو أن حليفهم الإسرائيلي ليس مستعدًا لتوفير حماية دائمة.

رفض الجيش الإسرائيلي مقترحًا لإنشاء منطقة آمنة لهم، حيث صرح قائد المنطقة الجنوبية، الجنرال يارون فينكلمان، بأن "الخطر الذي قد تشكله هذه العناصر على المستوطنين يفوق أي التزام بحمايتهم"، مضيفًا: "أفراد هذه الجماعات ليسوا سوى متعاونين يؤدون دورًا وظيفيًا، ولن يضحي الجيش بجندي واحد من أجل حمايتهم".

معارك حماس مع العائلات
ولكن في الوقت نفسه، لم تكن معارك حماس مع المليشيات المتعاونة مع إسرائيل وحدها، ولكن -بحسب مصدر قريب الصلة من العائلات- دخلت عناصر القسام في صراع مع مجموعات من عائلة المجايدة، والتي ينتمي "غالبية أبنائها إلى حركة فتح"، بسبب تلك العناصر المتعاونة مع الجيش الإسرائيلي.

خلال الحرب، اتهمت حركة حماس عناصر من عائلة المجايدة بقتل عنصرين من عناصر حركة القسام، وطالبت العائلة بالتبرأ من المشاركين في الواقعة.

وتصاعد الموقف بعد وقف إطلاق النار، بحسب المصدر، إذ قتل عناصر من عائلة "المجايدة" يشتبه في تورطهم بعمل المليشيات "وسيط" التفاوض بين العائلة والحركة الذي تدخل للتهدئة، مما جدد الاشتباكات مرة أخرى بينهما، وانتهت بمقتل ما بين ستة أو سبعة من أفراد العائلة.

لاحقا سعت عائلة المجايدة إلى حل ودي، ونشرت بيانًا مساء أمس يُفيد بأنها تصالحت وتعهدت بتسليم أي سلاح غير تابع للفصائل، لأن بعض أبنائها ينتمون إلى فصائل المقاومة.

أما عائلة #دغمش، تتهم حماس عدد من عناصر من العائلة الانضواء والعمل تحت مظلة المليشيات العسكرية المتعاونة مع الاحتلال، وقتل عدد من عناصر القسام خلال المواجهات مع إسرائيل.

واتهمت حماس عناصر من العائلة بالاستيلاء على جثامين عناصر القسام المقتولين، وطالبت الحركة من العائلة تسليم تلك الجثامين وتسليم المنضوين من العائلة تحت المليشيات العسكرية، وهو ما رفضه كبار العائلة.

لذلك نشبت الاشتباكات بين العائلة والحركة والتي انتهت بمقتل 20 من أبناء دغمش، و6 من عناصر القسام من بينهم نجل القيادي في حماس باسم نعيم.

#صحيح_مصر
[email protected]

 

[بأحث في التاريخ]

 

[رحال 2010]

تغريدات نشطاء فلسطينين تتهم فيها حماس باغتيال #صالح_الجعفراوي لقد تبين أن #صالح_الجعفراوي قد اختطف مسبقا على يد #استخبارات_القسّام وجرى التحقيق معه ومصادرة جميع حساباته التي جمع من خلالها ملايين الدولارات...

وخلال التحقيق، أفصح عن أسماء ثلاثة اخرين، وتم تصفية الجعفراوي...


فبعد وصول جثته إلى #مستشفى_المعمداني، أشارت المصادر الطبية إلى أنه قُتل بسبع رصاصات أُطلقت عليه مباشرة من مسافة صفر...

وتؤكد #عائلة_دغمش أنها بريئة من دمه ولا علاقة لها او مصلحة بعملية إعدامه...

الحقيقة أن #حماس اغتالته و لفقت التهمة لعائلة دغمش...

للأسف أحد أفراد عائلته هو من صرح بأن احد أبناء عائلة دغمش قد اصابه برصاص طائش و لكن المصادر الطبية اثبتت انه قتل من مسافة الصفر...






لو اقتسم ملايينه مع حماس لما قتلوه ​

 

[رحال 2010]

 

[رحال 2010]

 

[رحال 2010]

عار الدهر لشرذمة ارهابيه

​

 

[رحال 2010]

لا يوجد اجابه الى الان

​

 

[رحال 2010]

سيارات حديثة !

زي عسكري جديد وحديث!

سلاح جديد ومتطور لم يستعمل!

"كروش منتفخة من كثرة الاكل والغذاء الجيد"

واهل غزة اصابهم الهزال والمرض بسبب الحصار والمجاعة!

خروجهم بهذا الشكل ذكرني بخروج داعش وتجهيزاتها المتطورة بين ليلة وضحاها​