الآن سريان وقف إطلاق النار في غزة (متجدد)

في رأيكم ما الذي سيحدث في الهدنة

  • الهدنه ستكتمل بجميع مراحلها و تنتهي الحرب

    الأصوات: 65 48.1%
  • الهدنه ستكتفي فقط بالمرحلة الاولي و ستتجدد الحرب بعدها

    الأصوات: 54 40.0%
  • فشل المرحله الاولي و استكمال الحرب نتيجه خرق احد الاطراف الاتفاق

    الأصوات: 16 11.9%

  • مجموع المصوتين
    135

تتسابق الأخبار لتصوير فرحة حماس بتوقيع اتفاقٍ يوقف القتال؛ غير أن خلف هذه المشاهد، يظل السؤال الأعمق حاضرًا: ماذا عن الثمن الباهظ؟
أكثر من 80 ألف شهيد، ومئات آلاف الجرحى والمشوهين، وبيوت مهدمة وذاكرة مثقلة بالفقدان. أيُّ اتفاقٍ لا يعيد لهذه الأرواح حقها، ولا يبلسم جراح عائلاتها، يبقى اتفاقًا ناقصًا يثير في الوجدان ألف علامة استفهام.
حسبي الله ونعم الوكيل.
 
انتو متخيلين الجيل الصغير فى غزة لما يكبر هيكون عنده كره وحقد قد ايه على الصهاينة من اللى حصل فيهم
 
انتو متخيلين الجيل الصغير فى غزة لما يكبر هيكون عنده كره وحقد قد ايه على الصهاينة من اللى حصل فيهم
الكل عارف بما فيهم الصهاينة " علشان كده هما هيموتوا علي موضوع التهجير
 
IMG_9662.jpeg
 
الجرافات دخلت امتى

أطلقت الإمارات مشروعاً ضخماً لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى جنوب قطاع غزة، عبر خط ناقل جديد قطره 315مم وطوله 6.7كم، يهدف لتوفير 15لتراً من المياه المحلاة يومياً لكل فرد في مناطق النزوح بخانيونس ورفح، حيث يتكدس آلاف النازحين نتيجة التدمير في مرافق المياه الأساسية بسبب الحرب، مع وصول خدمات المشروع إلى أكثر من 600 ألف نسمة. ويتكامل هذا المشروع مع صيانة وإصلاح 28 بئراً مركزياً معطلة داخل القطاع، ما حسن وصول المياه لحوالي 700 ألف نسمة في غزة وساهم في التخفيف من الأزمة الإنسانية الناتجة عن نقص المياه. كما تستمر الإمارات أيضاً في توزيع صهاريج المياه، وحفر وصيانة المزيد من الآبار، كجزء من التزامها بتوفير الاحتياجات الأساسية لسكّان القطاع وتحسين ظروفهم اليومية وسط الأوضاع الراهنة.

بالنسبة لدخول الجرافات والمعدات التنفيذية:

بدأ تنفيذ خط المياه الجديد فعلياً في منتصف يوليو 2025 مع دخول المعدات والجرافات اللازمة للشروع في تمديد الأنبوب من الأراضي المصرية نحو مناطق النزوح جنوب غزة. وهذا التوقيت يشير إلى أن التحركات الميدانية الفعلية الخاصة بإنشاء البنية التحتية لهذا المشروع الإماراتي بدأت تقريباً ما بين 10 و15 يوليو 2025.
 
أطلقت الإمارات مشروعاً ضخماً لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى جنوب قطاع غزة، عبر خط ناقل جديد قطره 315مم وطوله 6.7كم، يهدف لتوفير 15لتراً من المياه المحلاة يومياً لكل فرد في مناطق النزوح بخانيونس ورفح، حيث يتكدس آلاف النازحين نتيجة التدمير في مرافق المياه الأساسية بسبب الحرب، مع وصول خدمات المشروع إلى أكثر من 600 ألف نسمة. ويتكامل هذا المشروع مع صيانة وإصلاح 28 بئراً مركزياً معطلة داخل القطاع، ما حسن وصول المياه لحوالي 700 ألف نسمة في غزة وساهم في التخفيف من الأزمة الإنسانية الناتجة عن نقص المياه. كما تستمر الإمارات أيضاً في توزيع صهاريج المياه، وحفر وصيانة المزيد من الآبار، كجزء من التزامها بتوفير الاحتياجات الأساسية لسكّان القطاع وتحسين ظروفهم اليومية وسط الأوضاع الراهنة.

بالنسبة لدخول الجرافات والمعدات التنفيذية:

بدأ تنفيذ خط المياه الجديد فعلياً في منتصف يوليو 2025 مع دخول المعدات والجرافات اللازمة للشروع في تمديد الأنبوب من الأراضي المصرية نحو مناطق النزوح جنوب غزة. وهذا التوقيت يشير إلى أن التحركات الميدانية الفعلية الخاصة بإنشاء البنية التحتية لهذا المشروع الإماراتي بدأت تقريباً ما بين 10 و15 يوليو 2025.
كتر خير المسؤولين عن المشروع ده و ان شاء الله نرى مشاريع أخرى مشابهه لإنهاء ما يعانيه اهل القطاع
 

#عاجل| مصادر مصرية رفيعة المستوى للقاهرة الإخبارية تنفي ما ورد في وسائل إعلام إسرائيلية بشأن وجود مقترح مصري بنقل سلاح حركة حماس إليها

⭕ مصادر مصرية رفيعة المستوى للقاهرة الإخبارية: المقترح الذي قدمته مصر وقطر ووافقت عليه حركة حماس يتضمن وقفا لإطلاق النار لمدة 60 يوما

⭕ مصادر مصرية رفيعة المستوى للقاهرة الإخبارية: تبدأ مفاوضات التوصل لاتفاق دائم لوقف إطلاق النار في اليوم الأول لدخول الاتفاق حيز التنفيذ

#القاهرة_الإخبارية
#فلسطين #غزة
 
عودة
أعلى