متابعة مستمرة سريان وقف إطلاق النار في غزة (متجدد)

ما هو مصير الهدنة الحالية وما التوقعات لمستقبل غزة؟

  • توقف العمليات عند المرحلة الأولى دون إعمار سوى للمناطق خلف الخط الأصفر واستمرار عمليات القصف الجوي.

    الأصوات: 5 50.0%
  • عودة الحرب: بإستغلال قضية سلاح حماس لإعادة مخطط التهجير للواجهة.

    الأصوات: 3 30.0%
  • انتهاء الحرب: بإنسحاب إسرائيل، تسليم السلاح، دخول قوات دولية وبدء الإعمار.

    الأصوات: 1 10.0%
  • سيناريو آخر.

    الأصوات: 1 10.0%

  • مجموع المصوتين
    10
سمعتو اخر نكته
اسرائيل تعرض شويه معدات وكرفانات من شان حماس تطلق المزيد من الرهائن
واكيد حماس بتوافق تحت ضغوط الاادارة الامريكية



 
الغاء الافراج عن ٦٠٠ اسير فلسطيني




هذا يدل ان ان عصابه حماس الارهابيه افرجت عن الاسرى لديها بضغوط من اداره ترامب وليس. ضمانات من الوسطاء
 
اهانه كبيره لتنظيم حماس
ولجميع الوسطاء في الاتفاق
وكان اسرائيل تقول الي فيه خير يتكلم

 
محلل على الجزيرة جاب العيد :ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO:

فعلا اذا اعطيت الخبل الرويبضة المايك ياتي بالعجايب

 
هما ازاي مطلعوش يجروا برا العربية !
تحس ان وحدة الظل معلماهم الادب والتصرف بطريقة مفيهاش غلطة حقيقي
الراجل فاتح ليهم الباب وقاعد قدامهم محدش استجرأ يطلع دماغه برا العربية حتى

مشاهدة المرفق 764001
مشاهدة المرفق 764002


الفكره ان دول المفروض ميتين اصلا، و ده معناه ان ملف الأسرى مليان حاجات إسرائيل تجهلها
 


الفكره انه تم الموافقه على خروج الأسرى في الجلسه العامه الأولى لكن بعدها قام الخنازير مع جماعته بتعطيلها بشكل منفرد

 
بعيداً عن استعراضات حماس التي أصبحت ممله ولا معنى لها ستطلق إسرائيل سراح الأسرى وقدمها فوق راسها،، إسرائيل ليست في موقف قوه خاصة بعد التوحد العربي ضد التهجير وتراجع ترامب المشغول بالصين وروسيا والاقتصاد الأمريكي..
نتنياهو باخر أيامه وقريبا هيكون كبش الفدا اللي هتقدمه أمريكا مقابل تطبيع السعوديه مع اسرائيل..
 
بعيداً عن استعراضات حماس التي أصبحت ممله ولا معنى لها ستطلق إسرائيل سراح الأسرى وقدمها فوق راسها،، إسرائيل ليست في موقف قوه خاصة بعد التوحد العربي ضد التهجير وتراجع ترامب المشغول بالصين وروسيا والاقتصاد الأمريكي..
نتنياهو باخر أيامه وقريبا هيكون كبش الفدا اللي هتقدمه أمريكا مقابل تطبيع السعوديه مع اسرائيل..
الفيديو كان تقيل الصراحة
 
آفي كالو-يديعوت احرونوت

على مدار سنوات كان هناك قناعة سائدة بأن حماس مردوعة، وقد تسللت هذه الفكرة إلى جميع المجالات، حتى في ذلك المفاوضات الخاصة بتبادل الأسرى لتحرير هدار وأورون وأفيرا وهشام،
وكان واضحًا أن إقناع نتنياهو آنذاك بتغيير موقفه المتشدد والمضي قدمًا في المفاوضات كان تحديًا كبيرًا.جزء من هذا الموقف كان يستند إلى اعتقاد بأن إسرائيل تملك تفوقًا استخباراتيًا وعملياتيًا مطلقًا، وأنه يمكنها "تغيير المعادلة" ورفض الإفراج عن أسرى أمنيين مقابل استعادة أسراها، لكن هذا الاعتقاد انهار أمام الواقع بانفجار مدوٍ، وبثمن دموي غير مسبوق.كان هناك قلة من المفاوضين الذين حذروا من العواقب، وأكدوا أن استمرار الجمود وغياب الاستعداد للتقدم في المفاوضات مع حماس بشأن إعادة المفقودين الأربعة قد يؤدي إلى عملية خطف استراتيجية غير مسبوقة من تدبير يحيى السنوار.

ترجمة مؤمن مقداد
 
عودة
أعلى