من نِعم الله ؟؟؟؟تتكلم جد ولا تمزح؟من نِعم الله عز وجل أن السيسي رئيس مصر
اترك الشعب السوري
وانظر لأوضاع المصرية
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
من نِعم الله ؟؟؟؟تتكلم جد ولا تمزح؟من نِعم الله عز وجل أن السيسي رئيس مصر
اترك الشعب السوري
وانظر لأوضاع المصرية
انت بتفهم ولا غبى ولا ايه وضعكصديقي والله لا اريد تضيع وقتي في امر يعرفه كل سكان كوكب الارض وهو دعم مصر لبشار .الامر والواقع الان خسر الحصان الدي رهنت عليه دولتك ونجح اهل سوريا الدين وصفتهم دولتك بالارهابيين من الافضل ان تتعايشوا مع هدا الامر
من نِعم الله ؟؟؟؟تتكلم جد ولا تمزح؟
الجولاني بنفسه مع احمد منصور قال لازم نسقط جيش مصر في 2015سؤال بسيط بدون لف او دوران هل دولة السيسي دعمت بشار ؟نعم ام لا بدون لــــــــــــف اودوران
للعلم هو قال الجيوش العربية كلها مش مصر فقطالجولاني بنفسه مع احمد منصور قال لازم نسقط جيش مصر في 2015
من غير لف ولا دوران مع أن اليهود اقرب.
جبهة النصرة من المسجد الاموي قالوا قريبا ندخل مكة ومسجد الرسول مع أن المسجد الأقصى اقرب
جبهة النصرة المسؤولة عن حادث الواحات ومقتل خيرة اخوتنا وأهلنا وشاب زي الورد
روح العلب بعيد يا شاطر
الجولاني بنفسه مع احمد منصور قال لازم نسقط جيش مصر في 2015
من غير لف ولا دوران مع أن اليهود اقرب.
جبهة النصرة من المسجد الاموي قالوا قريبا ندخل مكة ومسجد الرسول مع أن المسجد الأقصى اقرب
جبهة النصرة المسؤولة عن حادث الواحات ومقتل خيرة اخوتنا وأهلنا وشاب زي الورد
روح العلب بعيد يا شاطر
الله يطول عمرهمن نِعم الله عز وجل أن السيسي رئيس مصر
اترك الشعب السوري
وانظر لأوضاع المصرية
بتشوفالعنوان مثالي لوصف المسرح السياسي الإقليمي..
إذا كانت الرياض "عاصمة القرار"، لماذا استغرق هذا القرار أكثر من عقد من التردد والمواربة، تُرك فيه السوريون بين مطرقة القمع وسندان الشتات؟ وهل هذا الاجتماع هو اعتراف بفشل سياسات الحصار والإقصاء التي كانت تُدعم من نفس الأطراف التي تستضيف الآن؟
من المثير أن تُسمى الرياض "عاصمة القرار" بينما معظم القرارات الكبرى التي تخص سوريا تم اتخاذها في عواصم أخرى، من موسكو إلى واشنطن. يبدو أن القرار الوحيد هنا هو في اختيار توقيت الصور الجماعية وتنسيق العبارات الدبلوماسية.
الخلاصة:
إذا كانت "عاصمة القرار" هي الرياض، فالقرار الحقيقي كان دائمًا غائبًا. .
مشاهدة المرفق 751498
العنوان مثالي لوصف المسرح السياسي الإقليمي..
إذا كانت الرياض "عاصمة القرار"، لماذا استغرق هذا القرار أكثر من عقد من التردد والمواربة، تُرك فيه السوريون بين مطرقة القمع وسندان الشتات؟ وهل هذا الاجتماع هو اعتراف بفشل سياسات الحصار والإقصاء التي كانت تُدعم من نفس الأطراف التي تستضيف الآن؟
من المثير أن تُسمى الرياض "عاصمة القرار" بينما معظم القرارات الكبرى التي تخص سوريا تم اتخاذها في عواصم أخرى، من موسكو إلى واشنطن. يبدو أن القرار الوحيد هنا هو في اختيار توقيت الصور الجماعية وتنسيق العبارات الدبلوماسية.
الخلاصة:
إذا كانت "عاصمة القرار" هي الرياض، فالقرار الحقيقي كان دائمًا غائبًا. .
مشاهدة المرفق 751498
العنوان مثالي لوصف المسرح السياسي الإقليمي..
إذا كانت الرياض "عاصمة القرار"، لماذا استغرق هذا القرار أكثر من عقد من التردد والمواربة، تُرك فيه السوريون بين مطرقة القمع وسندان الشتات؟ وهل هذا الاجتماع هو اعتراف بفشل سياسات الحصار والإقصاء التي كانت تُدعم من نفس الأطراف التي تستضيف الآن؟
من المثير أن تُسمى الرياض "عاصمة القرار" بينما معظم القرارات الكبرى التي تخص سوريا تم اتخاذها في عواصم أخرى، من موسكو إلى واشنطن. يبدو أن القرار الوحيد هنا هو في اختيار توقيت الصور الجماعية وتنسيق العبارات الدبلوماسية.
الخلاصة:
إذا كانت "عاصمة القرار" هي الرياض، فالقرار الحقيقي كان دائمًا غائبًا. .
مشاهدة المرفق 751498
بدايةً، دعونا نضع الأمور في نصابها: الحديث عن علاقة مصر بسوريا يستلزم إنصافًا ووعيًا تاريخيًا واقتصاديًا واجتماعيًا. مصر كانت ولا تزال إحدى الدول العربية القليلة التي فتحت أبوابها للسوريين دون تعقيدات تُذكر، ودون أن تجعلهم يشعرون أنهم غرباء. الحديث عن "العداوة" بين الدولة المصرية والشعب السوري يتجاهل الحقائق الملموسة على الأرض.
منذ بداية الأزمة السورية في 2011، استقبلت مصر ما يزيد عن 500,000 سوري، وفقًا لإحصائيات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR).
لم يتم وضع اللاجئين السوريين في مخيمات مغلقة كما حدث في بعض الدول، بل تم منحهم حرية العمل والتنقل والإقامة بشكل طبيعي.
هناك أكثر من 30,000 مشروع تجاري يديره السوريون في مصر، باستثمارات تتجاوز مليارات الجنيهات، مما يساهم في الاقتصاد المصري ويوفر فرص عمل للسوريين والمصريين على حد سواء.
2. اما عن "بفلوسهم"؟
نعم، السوريون في مصر يعملون ويعتمدون على أنفسهم، وهذا موضع فخر لهم. لكن الحقيقة أن مصر قدمت لهم تسهيلات استثنائية:
الإعفاء من تأشيرات معقدة وتوفير إقامة طويلة الأجل.
منحهم نفس حقوق المصريين في التعليم العام والصحة، بدون رسوم إضافية.
الأطفال السوريون يدرسون في مدارس مصرية، ويتلقون علاجهم في مستشفيات مصرية.
المساعدات الدولية
البعض يزعم أن مصر استقبلت السوريين "بفلوسهم"، وهذا ادعاء ناقص. الدعم الدولي الذي تقدمه المنظمات الأممية للسوريين في مصر يُمثل جزءًا بسيطًا من التكاليف الحقيقية. مصر تحملت عبء توفير الأمن، البنية التحتية، التعليم، والصحة.
4. "العداوة" المزعومة مع الدولة المصرية؟
من الخطأ الفادح المساواة بين سياسات الأنظمة الحاكمة والعلاقات الشعبية. الشعب المصري احتضن السوريين على مدار التاريخ، سواء في أزمة اللجوء أو قبلها. السوريون لم يشعروا بالغربة في مصر، وهذه شهادة قالها كثير منهم.
الهاشتاجات
من يتحدث عن هاشتاجات "مصر للمصريين" يتجاهل أن هذه كانت حملات فردية لا تمثل المصريين. الرد الشعبي على تلك الحملات كان أكبر دليل على رفضها. مصر ليست دولة عنصرية، والدليل هو وجود مئات الآلاف من اللاجئين العرب والأفارقة الذين يعيشون فيها بأمان.
مصر تواجه تحديات اقتصادية كبيرة، ومع ذلك لم تُغلق أبوابها أمام اللاجئين السوريين أو غيرهم. في حين أن دولًا غنية أغلقت حدودها، مصر استمرت في تقديم المأوى والتعليم والخدمات.
الختام:
القول بأن "مصر عدوة للشعب السوري" ليس فقط جحودًا للجميل، بل هو ادعاء باطل لا يمت للواقع بصلة. السوريون في مصر ليسوا "عبئًا" ولا "غزاة"، بل إخوة كرام عاشوا بيننا وساهموا معنا. أما من يتجاهل الحقيقة، فربما عليه مراجعة التاريخ والواقع قبل إطلاق الاتهامات الجوفاء.
الحقيقة أن مصر ستظل قلب العرب، وستظل ملاذًا لكل من يبحث عن الأمان، سواء أحب البعض ذلك أم لا.
مع احترامي لك، ولكن كلامك لا ينطبق على من يتهجم على من يتصدق عليه ويتمرديبدو لم تفهم ما أقصد
دعني أشرح لك أكثر
في مصر الحال ليس كحال غيره من الدول الميسورة
فتجد كثير من المصريين (أقصد عددهم ليس واحد أو إثنين) من نام هو عياله وهم يتضاغون من الجوع ولم يجد من يطعمهم
و ثم يرى سوريين أتوا إلى بلده ويفتحون محلات و ميسورين أو تأتيهم المساعدات من الدوله أو من الناس والجميع يرعاه
ثم وسوس له الشيطان أنه أحق منهم بهذا وكتب ما كتب
بالنهايه هو انسان واجهته ظروف صعبه و وسوس له الشيطان و أخطئ
فلا نقارن أنفسنا به و نحن الحمدلله نعيش بخيرات و نعمه من رب العالمين
فلا نشيطن بعضنا البعض و نتعفف
انت ليه بترش على الجرح كلونياالعنوان مثالي لوصف المسرح السياسي الإقليمي..
إذا كانت الرياض "عاصمة القرار"، لماذا استغرق هذا القرار أكثر من عقد من التردد والمواربة، تُرك فيه السوريون بين مطرقة القمع وسندان الشتات؟ وهل هذا الاجتماع هو اعتراف بفشل سياسات الحصار والإقصاء التي كانت تُدعم من نفس الأطراف التي تستضيف الآن؟
من المثير أن تُسمى الرياض "عاصمة القرار" بينما معظم القرارات الكبرى التي تخص سوريا تم اتخاذها في عواصم أخرى، من موسكو إلى واشنطن. يبدو أن القرار الوحيد هنا هو في اختيار توقيت الصور الجماعية وتنسيق العبارات الدبلوماسية.
الخلاصة:
إذا كانت "عاصمة القرار" هي الرياض، فالقرار الحقيقي كان دائمًا غائبًا. .
مشاهدة المرفق 751498
احه، نحتاح موضوع على هذا المصدرياخي والله فجآتني بقولك لم تدعم مصر بشار .
https://www.france24.com/ar/20161209-السيسي-الأسد-بوتين-ترامب-جيش-دعم
تراهم يتوقعون انهم بحركتين فهلوه كده بيخدعوا الكوكب ويزيفوا التاريخ كما عودونا عن انتصارات وهميه "١٩٧٣ كمثال"صديقي والله لا اريد تضيع وقتي في امر يعرفه كل سكان كوكب الارض وهو دعم مصر لبشار .الامر والواقع الان خسر الحصان الدي رهنت عليه دولتك ونجح اهل سوريا الدين وصفتهم دولتك بالارهابيين من الافضل ان تتعايشوا مع هدا الامر
يا خي مايتركون حركاتهمانت بتفهم ولا غبى ولا ايه وضعك
انت جبت مصدر ومن مصدرك رديت عليك بالموقف المصرى
انت بتفهم ولا غبى ولا ايه وضعك
انت جبت مصدر ومن مصدرك رديت عليك بالموقف المصرى
وفى بعض عناصر الاستخبرات من مصر فعلا كانت فى سوريا لجمع معلومات عن الدواعش لان مصر كانت تحاربهم على ارضها
لو عندك اى دليل على دعم بشار يا ريت تضعه
i24NEWS
www.i24news.tv
فى الوقت الذى رحبت به السعوديه والامارات