وزير الخارجية السوري أتى على متن طائرة تابعة للأسطول الملكي السعودي
حياه الله في بيته الثاني
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وزير الخارجية السوري أتى على متن طائرة تابعة للأسطول الملكي السعودي
هل يوحد معلومات عن الدول المشاركة بالإجتماع
الى قبل الاجتماع 17 دولةهل يوحد معلومات عن الدول المشاركة بالإجتماع
هل يوحد معلومات عن الدول المشاركة بالإجتماع
عُقد في الرياض يوم الأحد، 12 يناير 2025، اجتماع وزاري دولي موسع لمناقشة الوضع في سوريا وسبل دعمها في المرحلة الانتقالية بعد سقوط نظام بشار الأسد.
ترأس الاجتماع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، بمشاركة وزراء خارجية وممثلين من 17 دولة، بما في ذلك دول مجلس التعاون الخليجي، مصر، لبنان، الأردن، العراق، الولايات المتحدة، فرنسا، تركيا، المملكة المتحدة، إسبانيا، إيطاليا، وألمانيا.
كما حضر الاجتماع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي، والممثلة السامية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس، ومبعوث الأمم المتحدة الخاص بسوريا غير بيدرسون.
يهدف الاجتماع إلى دعم العملية السياسية في سوريا، وتعزيز مرحلة انتقالية تشمل جميع الأطياف السياسية والاجتماعية السورية، والحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية.
يأتي هذا الاجتماع استكمالاً لمسار "اجتماع العقبة" الذي عُقد في ديسمبر 2024، والذي دعا إلى بلورة موقف دولي موحد لدعم سوريا في جهودها لبناء مستقبل يلبي تطلعات الشعب السوري.
من بين المواضيع التي نوقشت في الاجتماع:
بدء عملية سياسية تُفضي إلى تشكيل هيئة حكم انتقالية وفق قرار مجلس الأمن رقم 2254.
إشراك كافة القوى السياسية والاجتماعية السورية في العملية الانتقالية، بما في ذلك المرأة والشباب والمجتمع المدني.
إجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، استناداً إلى دستور جديد يقره السوريون.
تقديم الدعم الإنساني والاقتصادي للشعب السوري، والتضامن مع سوريا في الحفاظ على وحدتها وسيادتها.
يُعد هذا الاجتماع خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار في سوريا، ودعم جهود الشعب السوري في بناء مستقبل أفضل.
( الرياض تحشد العالم لاجل سوريا )
اهم ملفات قمة الرياض
( الرياض تحشد العالم لاجل سوريا )
- الدعم السياسي ووحدة اراضي سوريا ورفض اي تقسيم او احتلال
- رفع العقوبات
- الدعم الانساني
- وضع خطة اعادة الاعمار