عاصمة القرار "الرياض" تستضيف أول اجتماع إقليمي ودولي بمشاركة الإدارة السورية الجديدة

1736637618868.png
 

 
هل يوحد معلومات عن الدول المشاركة بالإجتماع

عُقد في الرياض يوم الأحد، 12 يناير 2025، اجتماع وزاري دولي موسع لمناقشة الوضع في سوريا وسبل دعمها في المرحلة الانتقالية بعد سقوط نظام بشار الأسد.

ترأس الاجتماع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، بمشاركة وزراء خارجية وممثلين من 17 دولة، بما في ذلك دول مجلس التعاون الخليجي، مصر، لبنان، الأردن، العراق، الولايات المتحدة، فرنسا، تركيا، المملكة المتحدة، إسبانيا، إيطاليا، وألمانيا.

كما حضر الاجتماع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي، والممثلة السامية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس، ومبعوث الأمم المتحدة الخاص بسوريا غير بيدرسون.

يهدف الاجتماع إلى دعم العملية السياسية في سوريا، وتعزيز مرحلة انتقالية تشمل جميع الأطياف السياسية والاجتماعية السورية، والحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية.

يأتي هذا الاجتماع استكمالاً لمسار "اجتماع العقبة" الذي عُقد في ديسمبر 2024، والذي دعا إلى بلورة موقف دولي موحد لدعم سوريا في جهودها لبناء مستقبل يلبي تطلعات الشعب السوري.

من بين المواضيع التي نوقشت في الاجتماع:

بدء عملية سياسية تُفضي إلى تشكيل هيئة حكم انتقالية وفق قرار مجلس الأمن رقم 2254.

إشراك كافة القوى السياسية والاجتماعية السورية في العملية الانتقالية، بما في ذلك المرأة والشباب والمجتمع المدني.

إجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، استناداً إلى دستور جديد يقره السوريون.

تقديم الدعم الإنساني والاقتصادي للشعب السوري، والتضامن مع سوريا في الحفاظ على وحدتها وسيادتها.


يُعد هذا الاجتماع خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار في سوريا، ودعم جهود الشعب السوري في بناء مستقبل أفضل.




 
ويشارك الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، في الاجتماع عقب وصوله إلى الرياض مساء أمس السبت.
 
هل يوحد معلومات عن الدول المشاركة بالإجتماع
الى قبل الاجتماع 17 دولة

تمثل دول مجلس التعاون الخليجي

ولجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا
التي تضم مصر ولبنان والأردن والعراق

بالإضافة إلى مشاركة
الولايات المتحدة
وفرنسا
وتركيا
والمملكة المتحدة
وإسبانيا
وإيطاليا
وألمانيا.
 
هل يوحد معلومات عن الدول المشاركة بالإجتماع
عُقد في الرياض يوم الأحد، 12 يناير 2025، اجتماع وزاري دولي موسع لمناقشة الوضع في سوريا وسبل دعمها في المرحلة الانتقالية بعد سقوط نظام بشار الأسد.

ترأس الاجتماع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، بمشاركة وزراء خارجية وممثلين من 17 دولة، بما في ذلك دول مجلس التعاون الخليجي، مصر، لبنان، الأردن، العراق، الولايات المتحدة، فرنسا، تركيا، المملكة المتحدة، إسبانيا، إيطاليا، وألمانيا.

كما حضر الاجتماع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي، والممثلة السامية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس، ومبعوث الأمم المتحدة الخاص بسوريا غير بيدرسون.

يهدف الاجتماع إلى دعم العملية السياسية في سوريا، وتعزيز مرحلة انتقالية تشمل جميع الأطياف السياسية والاجتماعية السورية، والحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية.

يأتي هذا الاجتماع استكمالاً لمسار "اجتماع العقبة" الذي عُقد في ديسمبر 2024، والذي دعا إلى بلورة موقف دولي موحد لدعم سوريا في جهودها لبناء مستقبل يلبي تطلعات الشعب السوري.

من بين المواضيع التي نوقشت في الاجتماع:

بدء عملية سياسية تُفضي إلى تشكيل هيئة حكم انتقالية وفق قرار مجلس الأمن رقم 2254.

إشراك كافة القوى السياسية والاجتماعية السورية في العملية الانتقالية، بما في ذلك المرأة والشباب والمجتمع المدني.

إجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، استناداً إلى دستور جديد يقره السوريون.

تقديم الدعم الإنساني والاقتصادي للشعب السوري، والتضامن مع سوريا في الحفاظ على وحدتها وسيادتها.


يُعد هذا الاجتماع خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار في سوريا، ودعم جهود الشعب السوري في بناء مستقبل أفضل.

DtqZFxtXcAEs_xb.jpg
 
hq720.jpg
( الرياض تحشد العالم لاجل سوريا )

- الدعم السياسي ووحدة اراضي سوريا ورفض اي تقسيم او احتلال

- رفع العقوبات

- الدعم الانساني

- وضع خطة اعادة الاعمار




اهم ملفات قمة الرياض

( الرياض تحشد العالم لاجل سوريا )


- الدعم السياسي ووحدة اراضي سوريا ورفض اي تقسيم او احتلال

- رفع العقوبات

- الدعم الانساني

- وضع خطة اعادة الاعمار


 

"فيصل بن فرحان" يؤكد استمرار الدعم الإنساني والاقتصادي لسوريا​

وزير الخارجية: نشدد على رفع العقوبات والحفاظ على مقدرات سوريا

1736690366964.png


أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان استمرار الدعم الإنساني والاقتصادي لسوريا.

وقال الوزير في مؤتمر صحفي حول نتائج اجتماع الرياض بشأن سوريا: نشدد على رفع العقوبات والحفاظ على مقدرات سوريا.

وأوضح أن عدم رفع العقوبات على سوريا سيعرقل طموحات الشعب.
 

وزير الخارجية يترأس الاجتماع الوزاري بشأن سوريا بمشاركة دولية واسعة​

بحث خطوات دعم الشعب السوري الشقيق وتقديم كل العون والإسناد له
1736697206754.png

وزير الخارجية فيصل بن فرحان بن عبدالله

ترأس الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم في العاصمة الرياض، الاجتماع الوزاري بشأن سوريا بمشاركة دولية واسعة تضم وزراء خارجية الدول الشقيقة والصديقة ومنظمات إقليمية ودولية.

وجرى خلال الاجتماع بحث خطوات دعم الشعب السوري الشقيق وتقديم كل العون والإسناد له في مختلف المجالات في هذه المرحلة المهمة من تاريخه.

حضر الاجتماع، نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، ومستشار وزير الخارجية للشؤون السياسية الأمير مصعب بن محمد الفرحان، ووكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية السفير الدكتور سعود الساطي.

1736697309351.png


1736697338604.png


1736697365012.png


1736697393029.png
 
1736697856757.png


أكد البيان الختامي للاجتماع العربي- الدولي الذي عُقد في الرياض، الأحد، بشأن سوريا، على دعم الإدارة الحالية في دمشق، ورحب بجهودها وشدد على ضرورة عدم وجود مكان للإرهاب بسوريا، والوقوف إلى جانب خيارات الشعب السوري واحترام إرادته، بحسب ما أوردت وزارة الخارجية السعودية عبر موقعها الرسمي.

وقال البيان إنه "جرى خلال الاجتماع بحث خطوات دعم الشعب السوري الشقيق وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة المهمة من تاريخه، ومساعدته في إعادة بناء سوريا دولة عربية موحدة، مستقلة آمنة لكل مواطنيها، لا مكان فيها للإرهاب، ولا خرق لسيادتها أو اعتداء على وحدة أراضيها من أي جهة كانت".


وأضافت وزارة الخارجية السعودية في البيان: "كما بحث المجتمعون دعمهم لعملية انتقالية سياسية سورية تتمثل فيها القوى السياسية والاجتماعية السورية تحفظ حقوق جميع السوريين وبمشاركة مختلف مكونات الشعب السوري، والعمل على معالجة أي تحديات أو مصادر للقلق لدى مختلف الأطراف عبر الحوار وتقديم الدعم والنصح والمشورة بما يحترم استقلال سوريا وسيادتها، أخذاً بعين الاعتبار أن مستقبل سوريا هو شأن السوريين، مؤكدين وقوفهم إلى جانب خيارات الشعب السوري، واحترام إرادته".


وأردف البيان: "كما عبّر المجتمعون عن قلقهم بشأن توغل إسرائيل داخل المنطقة العازلة مع سوريا والمواقع المجاورة لها في جبل الشيخ، ومحافظة القنيطرة، مؤكدين أهمية احترام وحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها".

وقال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان إن "الاجتماع يأتي لتنسيق الجهود لدعم سوريا والسعي لرفع العقوبات عنها، مرحباً بقرار الولايات المتحدة الأمريكية إصدار الترخيص العام 24 بشأن الإعفاءات المتصلة بالعقوبات على سوريا، مطالباً الأطراف الدولية برفع العقوبات الأحادية والأممية المفروضة على سوريا، والبدء عاجلاً بتقديم كافة أوجه الدعم الإنساني، والاقتصادي، وفي مجال بناء قدرات الدولة السورية، ما يهيئ البيئة المناسبة لعودة اللاجئين السوريين، مؤكداً أن استمرار العقوبات المفروضة على النظام السوري السابق سيعرقل طموحات الشعب السوري في تحقيق التنمية وإعادة البناء وتحقيق الاستقرار".

كما أشاد وزير الخارجية السعودي "بالخطوات الإيجابية التي قامت بها الإدارة السورية الجديدة، في مجال الحفاظ على مؤسسات الدولة، واتخاذ نهج الحوار مع الأطراف السورية، والتزامها بمكافحة الإرهاب، وإعلانها البدء بعملية سياسية تضم مختلف مكونات الشعب السوري، بما يكفل تحقيق استقرار سوريا وصيانة وحدة أراضيها، وألا تكون سوريا مصدر تهديد لأمن واستقرار دول المنطقة".

وشارك في الاجتماع الذي جاء بدعوة من السعودية، وزراء خارجية وممثلو مصر وفرنسا وألمانيا وبريطانيا والعراق وإيطاليا وأمريكا والأردن والكويت ولبنان وسوريا وسلطنة عمان وقطر وإسبانيا وتركيا والإمارات والبحرين والجامعة العربية والاتحاد الأوروبي، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا.



 
عودة
أعلى