هاكينونته، على الاقل إطلع على وثيقة 19 مارس ثم تشدق بما تريده.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
فئات كبرى في فرنسا حتى الآن لم تصح من صدمة فقدانها الجزائر اللي كانت معتبرتها ارض فرنسية، لا مستعمرة
فقدان الجزائر بالنسبة لهم مماثل في شدته فقدان الإنجليز للهند مع فرق أن الإنجليز لم تكن عندهم طبقة مستعمرين الحفاظ على الهند كان مستحيل بسبب المسافة وتعداد البشر، الجزائر قريبة لفرنسا مسافة وتعداد السكان لم تجاوز التسع ملايين غداة الاستقلال. هم يرون أن فرنسا لن تقوم لها قائمة الا باستعادة الجزائر وان تحرر الجزائر كان ممكن تفاديه كليا
اذا كان الجزائر وقعت على اتفاقية ايفيان..فالمغرب وقع على اكس ليبان...طبعا لن يتكلمو عنها لأن امر محظور عندهم..هم دولة ذات 12 قرن...هههاكينونته، على الاقل إطلع على وثيقة 19 مارس ثم تشدق بما تريده.
اذا كان الجزائر وقعت على اتفاقية ايفيان..فالمغرب وقع على اكس ليبان...طبعا لن يتكلمو عنها لأن امر محظور عندهم..هم دولة ذات 12 قرن...هه
جزائري في عالم كوكب زمردة ممكن قال جزائري قال..
الشعر فرنسا طلست بيه وجه كل جزائري ومازال الجايات اكثر من الرايحات
لعن الله الكذابين
ما علاقة هذه المشاركة بما قلت...ام نفذت منك الحجج....
اذا كان الجزائر وقعت على اتفاقية ايفيان..فالمغرب وقع على اكس ليبان...طبعا لن يتكلمو عنها لأن امر محظور عندهم..هم دولة ذات 12 قرن...هه
ملك المروك المعين من طرف فرنسا كان مجرد ضيف شرف نفسه نفس ملك السعودية و العراق و غيره من قادة الدول الذين كانو حاضرين
هاتوا ما لديكم ..الجزائر "تواصل التصعيد" وعلى فرنسا "الانتقام" (وزير الخارجية الفرنسي)..
احدهم يريد اقتناص الفرصة في الساحة السياسية الفرنسية...
وفي مواجهة النظام الجزائري الذي يزيد من استفزازاته، فقد حان الوقت لتحمل مسؤولية توازن القوى. ولضمان احترام صوت فرنسا.
بين عمى أقصى اليسار والكراهية العمياء لليمين المتطرف، هناك طريق: إنه طريق علاقة جديدة مع الجزائر، علاقة نزيهة، مبنية على الاحترام. احترام قوانيننا وحدودنا ومصالحنا وبين شعبينا.
الجزائر "تواصل التصعيد" وعلى فرنسا "الانتقام" (وزير الخارجية الفرنسي)..
سماحتي موووود:
علاقتنا إنتهت مع ماكرون وحكومته وهو يعي هذا جيدا.
هم الان يحاولون تجييش كل فرنسا بدعوى إهانة الجمهورية وان النظام العسكري الجزائري الغير ديموقراطي يسجن شخص مريض بلغ من العمر عتيا.
كما اننا بدورنا لن نتخلى عن ملف الذاكرة ولن نطلق سراح اي كان دون ان ينال جزاء ما تجنى به على بلادنا وتاريخنا.
يبدوا ان كلا البلدين كانا في إنتضار هذه اللحظة او كانا يتوقعان الوصول لهذه الازمة.
خطاب الرئيس القادم ستتضح الامور أكثر وشخصيا اتوقع ان يقول الرئيس لا علاقات عادية دون إعتذار إنتهى.
ياروح امك...اذا بدك تحل الازمة سهل جدا..ملفات التاريخ ومرحبا بك....
"وأعرب رئيس الدبلوماسية الفرنسية عن استعداده للذهاب إلى الجزائر لحل الأزمة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر."