مصر تستعد لتدخل عسكري وشن عمليات قتالية ضد الحوثيين بضوء دولي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ما مصلحة مصر من ذلك؟
الحوثي سيظل يهدد السفن طالما لايوجد تدخل على الارض.
مصر ستخسر مليارات الدولارات وقطع غيار وصواريخ وقنابل بلا هدف!
الحوثي لن يتوقف طالما انه ايران لازالت تموله.

السعوديين لهم ١٠ سنوات لم يقضو عليه رغم وجوده على حدودهم ورغم امتلاكهم لاقتصاد بترولي و دعم امريكي وغربي وسلاح طيران احدث والعديد من الدول الغربية المشاركة بأسلحة دفاع جوي!

مصر بقا هي الي هتقضي عليه رغم بعد المسافة والمحدودية الاقتصادية!! وبدون دعم من حد !! بصراحة خبر فشنك…والايام بيننا…
 
استعاد ٨٠٪ من الاراضي القاحلة الي لا يسكنها احد فعليا الحوثي ما زال يسيطر على اراضي تضم ٨٠٪ من سكان اليمن

ركز على الاحتلال الاسرائيلي الي داعس على رقابكم من 70 عام ومحتل 100٪ من اراضيكم


اليمن لست معني عنها
 

- شفت انك هبيد مع علامة الجودة ؟ ربنا يصلحك يابني , جايبلي مصدر من 2021 وغير رسمي اساسًا

- بينما انا أتحدث واضع لك مصدر رسمي "خدمة ابحاث الكونجرس" بتاريخ حديث "2024"

- اذا ليس لك قدرة بالمواجهة الا بالهبد والتدليس فهذي مصيبة كعادتكم


- هل تفهم الانجليزية ؟

مشاهدة المرفق 749399

انا ذكرتلك الوضع الامريكان يتمركزوا فى مضيق تيران بعد الهجمات الحوثيه وهذا يقره المقارنه ما بين الصورتين بعدم وجدهم فى تلك المنطقه فى 2021 ووجودهم فجأه

طبعا بمباركه سعوديه

لكن مصر ليس بها اى تواجد لقواعد او لجنود امريكان نهائيا وهذا ما توضحه الخريطتين

بالمناسبه اين هى قاعده الجوره الامريكيه فى الخريطتين التى صدعتنا بها

هل انتهت ؟

هل تحطمت ؟

اما ان هبدك بالايادى البيضاء مستمر ويتطور ::rolf::::Lamo::::rolf::

والله يا ابنى حالك يرثى له ربنا يشفيك
 

هل ستورط أمريكا وإسرائيل مصر في مصيدة الحرب في اليمن؟ وما هي السيناريوهات التي تنتظرها؟​



عبد الباري عطوان​

بعد تدمير الجيشين العراقي والسوري، واسقاط النظام البعثي في دمشق بعد حله في بغداد من قبل، يبدو ان المخطط الثلاثي الأمريكي التركي الاسرائيلي يستعد لتدمير الجيش المصري، ونقل السيناريو السوري الأخير الى قاهرة المعز، وأول حلقاته توريط هذا الجيش في حرب اليمن تحت “ذريعة” الاضرار الجسيمة التي الحقتها حركة “انصار الله” الحوثية بالاقتصاد والأمن المصريين من جراء هجماتها على السفن التجارية والحربية الإسرائيلية والغربية في البحر الأحمر وباب المندب.​

الغارات الامريكية والبريطانية والإسرائيلية على عدة مدن يمنية، خاصة العاصمة صنعاء وميناء الحديدة فشلت في وقف قصف الجيش اليمني بصواريخ فرط صوت والمسيّرات لمدينة تل ابيب (يافا) ومطار اللد (بن غوريون)، وام الرشراش (ايلات)، وحتى قواعد جوية في قلب النقب قرب مفاعل ديمونا، بل ان هذا القصف تصاعد، وارسل اكثر من أربعة ملايين مستوطن الى الملاجئ تحت الأرض خوفا ورعبا، ولهذا فان هناك ضغوطا إسرائيلية وامريكية وربما عربية أيضا، مصحوبة بإغراءات بعشرات المليارات على السلطات المصرية للانزلاق الى الانضمام للعدوان الثلاثي المذكور آنفا على اليمن، والذريعة انقاذ الملاحة الدولية في البحر الأحمر وقناة السويس، ووقف الاضرار المالية المتصاعدة على الاقتصاد المصري.​



***​

ما يؤكد هذه الفرضية تسريبات جرى نشرها في الاعلام العبري قبل يومين جاءت على لسان البروفيسور يهوشع ميري ليختر الباحث الإسرائيلي وعضو مركز ديان في جامعة تل ابيب يقول فيها ان لديه “معلومات سرية عن تدخل مصري عسكري وشيك ضد جماعة الحوثي اليمنية بضغط إسرائيلي لوقف هجماتها في البحر الأحمر”.​

وذهب هذا “اليهوشع” الى ما هو أبعد من ذلك لتأكيد معلوماته عندما كشف “ان القوات الجوية المصرية تعد في الوقت الراهن استراتيجية هجومية لحربها القادمة على “الحوثيين”، وان الجيش المصري أعد نماذج لمدن مشابهة لصنعاء والحديدة في الصحراء الليبية بين مدينتي قصر الفرافرة وبوليت، وأجرى مناورات جوية تتمحور حول قصفها”.​

اللافت ان هذه التسريبات بعد تصريحات للسيد بدر عبد العاطي وزير الخارجية المصري قبل ثلاثة أسابيع تقريبا قال فيها “ان هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر تكلف الخزانة المصرية اكثر من 6 مليارات دولار سنويا لانخفاض عائدات قناة السويس، ثاني أكبر مصادر الدخل، بحوالي 60 بالمئة.​

لا نعرف ما اذا كانت السلطات المصرية سترضخ لهذه الضغوط الإسرائيلية المدعومة أمريكيا، وتنجر الى حرب استنزاف في اليمن ام لا، ولكن ما نعرفه ان عقيدة الجيش المصري “تحرّم” أي تدخل عسكري خارج الحدود المصرية، (لان الجيش مكلف بحماية مصر فقط) وتكرست هذه العقيدة بعد خسارة هذا الجيش اكثر من 30 الفا من خيرة جنوده وضباطه بسبب تورطه في حرب اليمن في بداية الستينات في القرن من الماضي، وهو التورط، وتكاليفه الباهظة ماديا وسياسيا وبشريا، كان من أبرز أسباب هزيمة حزيران (يونيو) عام 1967، ولكن التصريحات التي ادلى بها لمحطة “روسيا اليوم” الدكتور محمد محمود مهران الخبير في القانون الدولي، والذي يقال انه مقرب من دائرة صنع القرار في القاهرة، المحت الى احتمال كسر هذه القاعدة، عندما قال “ان القانون الدولي يمنح مصر الحق في اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية أمنها القومي وسلامة الملاحة في البحر الأحمر، لان أي تهديد لهذه الملاحة يمس بهذا الامن بشكل مباشر، وينعكس في تراجع عائدات قناة السويس، وهو التراجع الذي يمثل تهديدا مباشرا للاقتصاد المصري”.​

***​

حتى كتابة هذه السطور لم يصدر أي رد رسمي مصري على هذه التسريبات الإسرائيلية سلبا او إيجابا، الأمر الذي يثير العديد من علامات الاستفهام والغموض في الوقت نفسه، ولا نريد ان نستخدم المقولة المشهورة “الصمت أبرز علامات الرضا”.​

السلطات المصرية التي لم تلجأ الى الحل العسكري لمواجهة الاعتداءات المائية الاثيوبية المتمثلة في سد النهضة التي تهدد الأمن المائي، وتجويع ملايين المصريين، وادارت وجهها الى الناحية الأخرى عن حرب الإبادة المستمرة منذ 15 شهرا في قطاع غزة التي يشكل أحد أخطر تهديدات أمنها القومي، ناهيك عن التزاماتها العقائدية والقومية والإنسانية، نأمل ان لا تخضع للضغوط الامريكية والإسرائيلية، وتتورط في أي حرب في اليمن ولخدمة مصالح أعداء مصر والامتين العربية والإسلامية، خاصة انها تعلم جيدا ان جميع الدول والامبراطوريات التي سقطت في مصائد الحرب في اليمن خرجت مهزومة، ومثخنة بالجراح، والامثلة كثيرة لا يتسع المجال لذكرها.​

اليمن يحارب برجولة وشجاعة ويقدم عشرات الشهداء دفاعا عن الامة والعقيدة، وانتصارا لأهلنا الصامدين في قطاع غزة الذين يستشهدون يوميا، بل وكل ساعة، جوعا وعطشا، وصقيعا، ونزيفا، وتسطر كتائب مقاومتهم ملاحم البطولة والشجاعة تأديبا للعدو، وافشالا لكل مخططاته وطموحاته بفرض العصر الصهيوني وإسرائيل الكبرى، على المنطقة بأسرها، ونصيحتنا للجارة الشقيقة المصرية ان لا تقع في المصيدة المنصوبة لها بعناية في اليمن لان خسائرها ستكون ضخمة جدا.. والأيام بيننا.​


ندرك جيدا أنه لا يستطيع الجميع دفع ثمن تصفح الصحف في الوقت الحالي، ولهذا قررنا إبقاء صحيفتنا الإلكترونية "راي اليوم" مفتوحة للجميع؛ وللاستمرار في القراءة مجانا نتمنى عليكم دعمنا ماليا للاستمرار والمحافظة على استقلاليتنا، وشكرا للجميع للدعم:​

 

هل ستورط أمريكا وإسرائيل مصر في مصيدة الحرب في اليمن؟ وما هي السيناريوهات التي تنتظرها؟​



عبد الباري عطوان​

بعد تدمير الجيشين العراقي والسوري، واسقاط النظام البعثي في دمشق بعد حله في بغداد من قبل، يبدو ان المخطط الثلاثي الأمريكي التركي الاسرائيلي يستعد لتدمير الجيش المصري، ونقل السيناريو السوري الأخير الى قاهرة المعز، وأول حلقاته توريط هذا الجيش في حرب اليمن تحت “ذريعة” الاضرار الجسيمة التي الحقتها حركة “انصار الله” الحوثية بالاقتصاد والأمن المصريين من جراء هجماتها على السفن التجارية والحربية الإسرائيلية والغربية في البحر الأحمر وباب المندب.​

الغارات الامريكية والبريطانية والإسرائيلية على عدة مدن يمنية، خاصة العاصمة صنعاء وميناء الحديدة فشلت في وقف قصف الجيش اليمني بصواريخ فرط صوت والمسيّرات لمدينة تل ابيب (يافا) ومطار اللد (بن غوريون)، وام الرشراش (ايلات)، وحتى قواعد جوية في قلب النقب قرب مفاعل ديمونا، بل ان هذا القصف تصاعد، وارسل اكثر من أربعة ملايين مستوطن الى الملاجئ تحت الأرض خوفا ورعبا، ولهذا فان هناك ضغوطا إسرائيلية وامريكية وربما عربية أيضا، مصحوبة بإغراءات بعشرات المليارات على السلطات المصرية للانزلاق الى الانضمام للعدوان الثلاثي المذكور آنفا على اليمن، والذريعة انقاذ الملاحة الدولية في البحر الأحمر وقناة السويس، ووقف الاضرار المالية المتصاعدة على الاقتصاد المصري.​



***​

ما يؤكد هذه الفرضية تسريبات جرى نشرها في الاعلام العبري قبل يومين جاءت على لسان البروفيسور يهوشع ميري ليختر الباحث الإسرائيلي وعضو مركز ديان في جامعة تل ابيب يقول فيها ان لديه “معلومات سرية عن تدخل مصري عسكري وشيك ضد جماعة الحوثي اليمنية بضغط إسرائيلي لوقف هجماتها في البحر الأحمر”.​

وذهب هذا “اليهوشع” الى ما هو أبعد من ذلك لتأكيد معلوماته عندما كشف “ان القوات الجوية المصرية تعد في الوقت الراهن استراتيجية هجومية لحربها القادمة على “الحوثيين”، وان الجيش المصري أعد نماذج لمدن مشابهة لصنعاء والحديدة في الصحراء الليبية بين مدينتي قصر الفرافرة وبوليت، وأجرى مناورات جوية تتمحور حول قصفها”.​

اللافت ان هذه التسريبات بعد تصريحات للسيد بدر عبد العاطي وزير الخارجية المصري قبل ثلاثة أسابيع تقريبا قال فيها “ان هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر تكلف الخزانة المصرية اكثر من 6 مليارات دولار سنويا لانخفاض عائدات قناة السويس، ثاني أكبر مصادر الدخل، بحوالي 60 بالمئة.​

لا نعرف ما اذا كانت السلطات المصرية سترضخ لهذه الضغوط الإسرائيلية المدعومة أمريكيا، وتنجر الى حرب استنزاف في اليمن ام لا، ولكن ما نعرفه ان عقيدة الجيش المصري “تحرّم” أي تدخل عسكري خارج الحدود المصرية، (لان الجيش مكلف بحماية مصر فقط) وتكرست هذه العقيدة بعد خسارة هذا الجيش اكثر من 30 الفا من خيرة جنوده وضباطه بسبب تورطه في حرب اليمن في بداية الستينات في القرن من الماضي، وهو التورط، وتكاليفه الباهظة ماديا وسياسيا وبشريا، كان من أبرز أسباب هزيمة حزيران (يونيو) عام 1967، ولكن التصريحات التي ادلى بها لمحطة “روسيا اليوم” الدكتور محمد محمود مهران الخبير في القانون الدولي، والذي يقال انه مقرب من دائرة صنع القرار في القاهرة، المحت الى احتمال كسر هذه القاعدة، عندما قال “ان القانون الدولي يمنح مصر الحق في اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية أمنها القومي وسلامة الملاحة في البحر الأحمر، لان أي تهديد لهذه الملاحة يمس بهذا الامن بشكل مباشر، وينعكس في تراجع عائدات قناة السويس، وهو التراجع الذي يمثل تهديدا مباشرا للاقتصاد المصري”.​

***​

حتى كتابة هذه السطور لم يصدر أي رد رسمي مصري على هذه التسريبات الإسرائيلية سلبا او إيجابا، الأمر الذي يثير العديد من علامات الاستفهام والغموض في الوقت نفسه، ولا نريد ان نستخدم المقولة المشهورة “الصمت أبرز علامات الرضا”.​

السلطات المصرية التي لم تلجأ الى الحل العسكري لمواجهة الاعتداءات المائية الاثيوبية المتمثلة في سد النهضة التي تهدد الأمن المائي، وتجويع ملايين المصريين، وادارت وجهها الى الناحية الأخرى عن حرب الإبادة المستمرة منذ 15 شهرا في قطاع غزة التي يشكل أحد أخطر تهديدات أمنها القومي، ناهيك عن التزاماتها العقائدية والقومية والإنسانية، نأمل ان لا تخضع للضغوط الامريكية والإسرائيلية، وتتورط في أي حرب في اليمن ولخدمة مصالح أعداء مصر والامتين العربية والإسلامية، خاصة انها تعلم جيدا ان جميع الدول والامبراطوريات التي سقطت في مصائد الحرب في اليمن خرجت مهزومة، ومثخنة بالجراح، والامثلة كثيرة لا يتسع المجال لذكرها.​

اليمن يحارب برجولة وشجاعة ويقدم عشرات الشهداء دفاعا عن الامة والعقيدة، وانتصارا لأهلنا الصامدين في قطاع غزة الذين يستشهدون يوميا، بل وكل ساعة، جوعا وعطشا، وصقيعا، ونزيفا، وتسطر كتائب مقاومتهم ملاحم البطولة والشجاعة تأديبا للعدو، وافشالا لكل مخططاته وطموحاته بفرض العصر الصهيوني وإسرائيل الكبرى، على المنطقة بأسرها، ونصيحتنا للجارة الشقيقة المصرية ان لا تقع في المصيدة المنصوبة لها بعناية في اليمن لان خسائرها ستكون ضخمة جدا.. والأيام بيننا.​


ندرك جيدا أنه لا يستطيع الجميع دفع ثمن تصفح الصحف في الوقت الحالي، ولهذا قررنا إبقاء صحيفتنا الإلكترونية "راي اليوم" مفتوحة للجميع؛ وللاستمرار في القراءة مجانا نتمنى عليكم دعمنا ماليا للاستمرار والمحافظة على استقلاليتنا، وشكرا للجميع للدعم:​

فى البحر الاحمر خليجين
خليج العقبه

وخليج السويس

والانشطه البحريه للسفن معروفه ما يتجه الى اسرائيل وما يتجهه لقناه السويس الحوثيون لم يهددوا اى سفينه تمر بقناه السويس
وان ظل هناك تهديد بالبحر الاحمر يؤثر على مرور السفن عامه فعلاجه ليس بضرب الحوثى علاجه فى غزه
 
هو فقط عمل

ctrl c + ctrl v


حتى ذا مو مصدر كلهم يدورون نفس الخبر مافي مصادر موثوقه خارج الاحتلال
 
ما مصلحة مصر من ذلك؟
الحوثي سيظل يهدد السفن طالما لايوجد تدخل على الارض.
مصر ستخسر مليارات الدولارات وقطع غيار وصواريخ وقنابل بلا هدف!
الحوثي لن يتوقف طالما انه ايران لازالت تموله.

السعوديين لهم ١٠ سنوات لم يقضو عليه رغم وجوده على حدودهم ورغم امتلاكهم لاقتصاد بترولي و دعم امريكي وغربي وسلاح طيران احدث والعديد من الدول الغربية المشاركة بأسلحة دفاع جوي!

غير صحيح من الغرب اليونان ارسلت اعاره للدفاع الجوي حسب الاخبار اما الغرب وقف ضدنا وامريكا اوقفت التسليح وهذا علني

IMG_9576.jpeg


والالمان


IMG_9575.jpeg


معرف من وين تجيبون هالسوالف
 
غير صحيح من الغرب اليونان ارسلت اعاره للدفاع الجوي حسب الاخبار اما الغرب وقف ضدنا وامريكا اوقفت التسليح وهذا علني

مشاهدة المرفق 749434

والالمان


مشاهدة المرفق 749433

معرف من وين تجيبون هالسوالف
ماشي مش هبوظ الموضوع واقلبه لان مش هدفي اثبت ان حد ساعدكم، القصة وما فيها ان مصر لن تقدم اي جديد ضد الحوثي، ناهيك على ان التهديدات الحوثية لمصر معدومة بإستثناء صاروخين بالغلط، استهدافه سيكلف الدولة ملايين الدولارات من انظمة الدفاع الجوي ومن مخزون الدفاع الجوي الموجه اصلا كله ضد الصهاينة.

ان شاء الله اخبار فنكوشية…والايام بيننا
 
استعاد ٨٠٪ من الاراضي القاحلة​

- في الحقيقة مدن اليمن المحررة والتي تحصل على المشاريع والتنمية حتى يومنا هذا
هي افضل من بعض عواصم دول بجانبا بفضل من الله ثم انسانية المملكة العربية السعودية
:)





الحوثي ما زال يسيطر على اراضي تضم ٨٠٪ من سكان اليمن​

- هل لديك مصدر رسمي على كلامك هذا ولا زي زملائك اللي سبقوك ؟!

nashwannews-2021-04-05_20-09-02_199070.jpeg
 
التعديل الأخير:
نعم مصر متضررة اقتصادياً من الحوثي بخسائر تقدر ب مليارات الدولارات والدولة اساسا عملاتها تعاني أمام الدولار و لا ينكر هذا الا شخص ياكبر ولا يريد الاعتراف بالواقع هذا من ناحية
نأتي الى الجانب العسكري هل تستطيع مصر القضاء على خطورة الحوثي الجواب لا و يعرفه المصريين اكثر من غيرهم لذلك وضع مصر صعب افضل حل الانتظار الى ان تقوم اسرائيل و امريكا بالقضاء على خطورة الحوثي نأسف على هذا القول لكن هذا الواقع
 
نعم مصر متضررة اقتصادياً من الحوثي بخسائر تقدر ب مليارات الدولارات والدولة اساسا عملاتها تعاني أمام الدولار و لا ينكر هذا الا شخص ياكبر ولا يريد الاعتراف بالواقع هذا من ناحية
نأتي الى الجانب العسكري هل تستطيع مصر القضاء على خطورة الحوثي الجواب لا و يعرفه المصريين اكثر من غيرهم لذلك وضع مصر صعب افضل حل الانتظار الى ان تقوم اسرائيل و امريكا بالقضاء على خطورة الحوثي نأسف على هذا القول لكن هذا الواقع
وايه الجديد في كلامك
بخسر نعم بنخسر
تدخلنا فيه مخاطره نعم ومش في صالحنا
وضعنا صعب إزاي يعني
وضع العالم كله صعب من الي بيحصل مش احنا فقط عشان نحارب نيابة عن العالم احنا بنحمي قناة السويس مش هنحمي باب المندب والمحيط كمان
 
كلام فارغ ماعتقدش

لكن متعرفش السياسات الدولية فيها ايه نحن في الاخر بنعلق كمواطنين عاديين
 

هل ستورط أمريكا وإسرائيل مصر في مصيدة الحرب في اليمن؟ وما هي السيناريوهات التي تنتظرها؟​



عبد الباري عطوان​

بعد تدمير الجيشين العراقي والسوري، واسقاط النظام البعثي في دمشق بعد حله في بغداد من قبل، يبدو ان المخطط الثلاثي الأمريكي التركي الاسرائيلي يستعد لتدمير الجيش المصري، ونقل السيناريو السوري الأخير الى قاهرة المعز، وأول حلقاته توريط هذا الجيش في حرب اليمن تحت “ذريعة” الاضرار الجسيمة التي الحقتها حركة “انصار الله” الحوثية بالاقتصاد والأمن المصريين من جراء هجماتها على السفن التجارية والحربية الإسرائيلية والغربية في البحر الأحمر وباب المندب.​

الغارات الامريكية والبريطانية والإسرائيلية على عدة مدن يمنية، خاصة العاصمة صنعاء وميناء الحديدة فشلت في وقف قصف الجيش اليمني بصواريخ فرط صوت والمسيّرات لمدينة تل ابيب (يافا) ومطار اللد (بن غوريون)، وام الرشراش (ايلات)، وحتى قواعد جوية في قلب النقب قرب مفاعل ديمونا، بل ان هذا القصف تصاعد، وارسل اكثر من أربعة ملايين مستوطن الى الملاجئ تحت الأرض خوفا ورعبا، ولهذا فان هناك ضغوطا إسرائيلية وامريكية وربما عربية أيضا، مصحوبة بإغراءات بعشرات المليارات على السلطات المصرية للانزلاق الى الانضمام للعدوان الثلاثي المذكور آنفا على اليمن، والذريعة انقاذ الملاحة الدولية في البحر الأحمر وقناة السويس، ووقف الاضرار المالية المتصاعدة على الاقتصاد المصري.​



***​

ما يؤكد هذه الفرضية تسريبات جرى نشرها في الاعلام العبري قبل يومين جاءت على لسان البروفيسور يهوشع ميري ليختر الباحث الإسرائيلي وعضو مركز ديان في جامعة تل ابيب يقول فيها ان لديه “معلومات سرية عن تدخل مصري عسكري وشيك ضد جماعة الحوثي اليمنية بضغط إسرائيلي لوقف هجماتها في البحر الأحمر”.​

وذهب هذا “اليهوشع” الى ما هو أبعد من ذلك لتأكيد معلوماته عندما كشف “ان القوات الجوية المصرية تعد في الوقت الراهن استراتيجية هجومية لحربها القادمة على “الحوثيين”، وان الجيش المصري أعد نماذج لمدن مشابهة لصنعاء والحديدة في الصحراء الليبية بين مدينتي قصر الفرافرة وبوليت، وأجرى مناورات جوية تتمحور حول قصفها”.​

اللافت ان هذه التسريبات بعد تصريحات للسيد بدر عبد العاطي وزير الخارجية المصري قبل ثلاثة أسابيع تقريبا قال فيها “ان هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر تكلف الخزانة المصرية اكثر من 6 مليارات دولار سنويا لانخفاض عائدات قناة السويس، ثاني أكبر مصادر الدخل، بحوالي 60 بالمئة.​

لا نعرف ما اذا كانت السلطات المصرية سترضخ لهذه الضغوط الإسرائيلية المدعومة أمريكيا، وتنجر الى حرب استنزاف في اليمن ام لا، ولكن ما نعرفه ان عقيدة الجيش المصري “تحرّم” أي تدخل عسكري خارج الحدود المصرية، (لان الجيش مكلف بحماية مصر فقط) وتكرست هذه العقيدة بعد خسارة هذا الجيش اكثر من 30 الفا من خيرة جنوده وضباطه بسبب تورطه في حرب اليمن في بداية الستينات في القرن من الماضي، وهو التورط، وتكاليفه الباهظة ماديا وسياسيا وبشريا، كان من أبرز أسباب هزيمة حزيران (يونيو) عام 1967، ولكن التصريحات التي ادلى بها لمحطة “روسيا اليوم” الدكتور محمد محمود مهران الخبير في القانون الدولي، والذي يقال انه مقرب من دائرة صنع القرار في القاهرة، المحت الى احتمال كسر هذه القاعدة، عندما قال “ان القانون الدولي يمنح مصر الحق في اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية أمنها القومي وسلامة الملاحة في البحر الأحمر، لان أي تهديد لهذه الملاحة يمس بهذا الامن بشكل مباشر، وينعكس في تراجع عائدات قناة السويس، وهو التراجع الذي يمثل تهديدا مباشرا للاقتصاد المصري”.​

***​

حتى كتابة هذه السطور لم يصدر أي رد رسمي مصري على هذه التسريبات الإسرائيلية سلبا او إيجابا، الأمر الذي يثير العديد من علامات الاستفهام والغموض في الوقت نفسه، ولا نريد ان نستخدم المقولة المشهورة “الصمت أبرز علامات الرضا”.​

السلطات المصرية التي لم تلجأ الى الحل العسكري لمواجهة الاعتداءات المائية الاثيوبية المتمثلة في سد النهضة التي تهدد الأمن المائي، وتجويع ملايين المصريين، وادارت وجهها الى الناحية الأخرى عن حرب الإبادة المستمرة منذ 15 شهرا في قطاع غزة التي يشكل أحد أخطر تهديدات أمنها القومي، ناهيك عن التزاماتها العقائدية والقومية والإنسانية، نأمل ان لا تخضع للضغوط الامريكية والإسرائيلية، وتتورط في أي حرب في اليمن ولخدمة مصالح أعداء مصر والامتين العربية والإسلامية، خاصة انها تعلم جيدا ان جميع الدول والامبراطوريات التي سقطت في مصائد الحرب في اليمن خرجت مهزومة، ومثخنة بالجراح، والامثلة كثيرة لا يتسع المجال لذكرها.​

اليمن يحارب برجولة وشجاعة ويقدم عشرات الشهداء دفاعا عن الامة والعقيدة، وانتصارا لأهلنا الصامدين في قطاع غزة الذين يستشهدون يوميا، بل وكل ساعة، جوعا وعطشا، وصقيعا، ونزيفا، وتسطر كتائب مقاومتهم ملاحم البطولة والشجاعة تأديبا للعدو، وافشالا لكل مخططاته وطموحاته بفرض العصر الصهيوني وإسرائيل الكبرى، على المنطقة بأسرها، ونصيحتنا للجارة الشقيقة المصرية ان لا تقع في المصيدة المنصوبة لها بعناية في اليمن لان خسائرها ستكون ضخمة جدا.. والأيام بيننا.​


ندرك جيدا أنه لا يستطيع الجميع دفع ثمن تصفح الصحف في الوقت الحالي، ولهذا قررنا إبقاء صحيفتنا الإلكترونية "راي اليوم" مفتوحة للجميع؛ وللاستمرار في القراءة مجانا نتمنى عليكم دعمنا ماليا للاستمرار والمحافظة على استقلاليتنا، وشكرا للجميع للدعم:​

هذا هراء

اصبح حماية الامن الاقتصادي "مصيدة" من وجهة نظركم كتبرير لعدم القدرة على التدخل العسكري!!!
 
وايه الجديد في كلامك
بخسر نعم بنخسر
تدخلنا فيه مخاطره نعم ومش في صالحنا
وضعنا صعب إزاي يعني
وضع العالم كله صعب من الي بيحصل مش احنا فقط عشان نحارب نيابة عن العالم احنا بنحمي قناة السويس مش هنحمي باب المندب والمحيط كمان
قناة السويس رافد مهم جداً لاقتصاد مصر و احد اهم مصادر دخل العملة الصعبة قرصنة الحوثي على السفن في باب المندب سيؤثر بنسبة 100٪ على قناة السويس سواء ذهاباً او اياباً ، السفن لا تأتي الى القناة من كوكب زحل او تهبط مباشرة من السماء !
ربما تعتقد أنني مثل بعض الأعضاء اناكف هنا و هناك
لا ياخي نتمنى لمصر كل خير لكن هذا واقع و محاولة الادعاء بغير ذلك لن يغير من الواقع شيء
 
قناة السويس رافد مهم جداً لاقتصاد مصر و احد اهم مصادر دخل العملة الصعبة قرصنة الحوثي على السفن في باب المندب سيؤثر بنسبة 100٪ على قناة السويس سواء ذهاباً او اياباً ، السفن لا تأتي الى القناة من كوكب زحل او تهبط مباشرة من السماء !
ربما تعتقد أنني مثل بعض الأعضاء اناكف هنا و هناك
لا ياخي نتمنى لمصر كل خير لكن هذا واقع و محاولة الادعاء بغير ذلك لن يغير من الواقع شيء
طيب وانت متخيل ان الحرب لعبه
وخصوصا مع دوله زي مصر بتعاني اقتصاديا

وبعدين حرب بين الصهاينه واليمنيين ايه الي يخليني احارب بالنيابه عن الصهاينه

وبعدين خساره ٥مليار او ٧مليار ولا ادخل في حرب اخسر فيها مئات المليارات واعمل انقسام عربي وحتى داخلي نتيجة ان هيبقى اكثر منتصر في هذه المعركه هم الصهاينه الي هيستفادو من تحويل الحرب الي معركه بين العرب أنفسهم

تفتكر بعد كل ده لسه شايف اننا نحارب اليمنيين
 
في حال تدخل مصر ضد الحوثيين باليمن هل ستكون منطقة الانطلاق من الصومال حيث تتواجد قوات مصرية هناك ؟

هل يستغل الغرب وضع مصر الاقتصادي ومساومتها مقابل تسوية جزء من ديونها الخارجية مقابل التدخل العسكري ضد الحوثيين ؟

هل الغرب بحاجة فعلا الى الجيش المصرب للتدخل باليمن ؟

في حال تدخل الجيش المصري في اليمن .... ما هو الشيء الجديد الذي من الممكن ان يحققه اكثر مما حققته الجيوش الاخرى ؟

بما ان الحديث بدأ يتردد نريد من الاخوة الاعضاء والخبراء مناقشة علمية ووضع تصورات للتدخل ؟....
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى