تذكرت المدفع النازي Flak-88 في العاب الفيديو، مدفع خارق ضد الدبابات والمقنبلات.
وهو نفس مدفع دبابة التايغر بعيار 88ملم.
عالي الحركية وسريع التنصيب
يستعمل كخط دفاعي ضد أسراب الطائرات والمقنبلات خاصة، حيث تقوم بطاريات المدفع بتشكيل خط ناري اشبه بحقل الغام جوي
رسم بياني لارتفاعات قذائف الدفاعات الجوية النازية من بينها مدفع الفلاك 88
النسخة الاحدث (Flak41 8.8) يمكنها إطلاق قذيفة تزن 9.4 كيلوغرام بسرعة إطلاق من الفوهة تبلغ 1000 متر في الثانية، مما يمنحه سقف ارتفاع فعال يبلغ 11300 متر، وحد أقصى يبلغ 14700 متر، وبمعدل إطلاق 25 قذيفة في الثانية
مزود بنظام تحكم في النيران
نظام كوماندوجيرات بي 40 هو جهاز كمبيوتر ميكانيكي تناظري لتحديد مدى المدافع المضادة للطائرات وتوجيهها. فقد سمح بإطلاق النار بدقة شديدة، بل وحتى أخذ في الاعتبار مدى بعد المدافع عن بعضها البعض وعن طاقم التصويب، وإلغاء الإزاحة وتوجيه جميع الأسلحة إلى نفس النقطة. وقد سمح هذا بتوجيه العديد من المدافع بدقة إلى نفس الهدف بواسطة طاقم قيادة واحد مكون من خمسة رجال، بدلاً من الحاجة إلى أطقم مدربة على كل مدفع.
هكذا يكون شكل السماء حيث تتشكل سحب شظايا قذائف المدفعية
رسمة متحركة تبين كيف يكون عبور الطائرات والقذائف من حولهم
وامام هذا الحاجز الناري هناك من يعبر سالما
واخرين لم يحالفهم الحظ
خشم المقنبلة الامريكية B-17 (الحصن الطائر) بعد تلقيها قذيفة من المدفع النازي Flak-88
بهكذا فعالية في الحرب العالمية وقبل التطور التكنلوجي، هل ستكون النسخة المعاصرة منه بنفس الفعالية ؟