امريكا تطور مدفع 155 ملم للدفاع الجوي

تذكرت المدفع النازي Flak-88 في العاب الفيديو، مدفع خارق ضد الدبابات والمقنبلات.


وهو نفس مدفع دبابة التايغر بعيار 88ملم.
images (37).jpeg


عالي الحركية وسريع التنصيب
Bundesarchiv_Bild_101I-724-0135-16,_Flak-Stellung_in_Russland.jpg


يستعمل كخط دفاعي ضد أسراب الطائرات والمقنبلات خاصة، حيث تقوم بطاريات المدفع بتشكيل خط ناري اشبه بحقل الغام جوي
e5da9714f93f4a139c3ff8408f969d59~tplv-obj_600_410.gif



رسم بياني لارتفاعات قذائف الدفاعات الجوية النازية من بينها مدفع الفلاك 88
received_452291594431089.jpeg

النسخة الاحدث (Flak41 8.8) يمكنها إطلاق قذيفة تزن 9.4 كيلوغرام بسرعة إطلاق من الفوهة تبلغ 1000 متر في الثانية، مما يمنحه سقف ارتفاع فعال يبلغ 11300 متر، وحد أقصى يبلغ 14700 متر، وبمعدل إطلاق 25 قذيفة في الثانية




مزود بنظام تحكم في النيران
Kommandogerat_40_director_helsinki_2.jpg

نظام كوماندوجيرات بي 40 هو جهاز كمبيوتر ميكانيكي تناظري لتحديد مدى المدافع المضادة للطائرات وتوجيهها. فقد سمح بإطلاق النار بدقة شديدة، بل وحتى أخذ في الاعتبار مدى بعد المدافع عن بعضها البعض وعن طاقم التصويب، وإلغاء الإزاحة وتوجيه جميع الأسلحة إلى نفس النقطة. وقد سمح هذا بتوجيه العديد من المدافع بدقة إلى نفس الهدف بواسطة طاقم قيادة واحد مكون من خمسة رجال، بدلاً من الحاجة إلى أطقم مدربة على كل مدفع.


هكذا يكون شكل السماء حيث تتشكل سحب شظايا قذائف المدفعية
IMG_20241228_194618.jpg


رسمة متحركة تبين كيف يكون عبور الطائرات والقذائف من حولهم
plane-anti-aircraft.gif


وامام هذا الحاجز الناري هناك من يعبر سالما
AC54764.jpg



واخرين لم يحالفهم الحظ
tumblr_lr91azMwPb1qg39ewo1_500.gif

222ffb7b17bb9dce8d2ed1c627c23040.gif



خشم المقنبلة الامريكية B-17 (الحصن الطائر) بعد تلقيها قذيفة من المدفع النازي Flak-88
53820AC.jpg



بهكذا فعالية في الحرب العالمية وقبل التطور التكنلوجي، هل ستكون النسخة المعاصرة منه بنفس الفعالية ؟​
 
فكرة غريبة وغير منطقية صراحة ولا اعلم هل انا من يشعر بان تصاميم الاسلحة الامريكية خصوصا البرية مؤخرا منها غريبة وتقليدية ؟

على عكس التصاميم الصينية ؟ او حتى الروسية مؤخرا !!

التفكير خارج الصندوق
 
فكرة غريبة وغير منطقية صراحة ولا اعلم هل انا من يشعر بان تصاميم الاسلحة الامريكية خصوصا البرية مؤخرا منها غريبة وتقليدية ؟

على عكس التصاميم الصينية ؟ او حتى الروسية مؤخرا !!
في المستقبل، أكثر شيء سيتم التركيز عليه في الدفاعات الجوية هو التكلفة، مع زيادة الاعتماد على الطائرات بدون طيار. لو تعرضت لإغراق بـ 1000 طائرة بدون طيار، لن يكون أمامك سوى استعمال القذائف.
 
تذكرت المدفع النازي Flak-88 في العاب الفيديو، مدفع خارق ضد الدبابات والمقنبلات.


وهو نفس مدفع دبابة التايغر بعيار 88ملم.
مشاهدة المرفق 747816

عالي الحركية وسريع التنصيب
مشاهدة المرفق 747817

يستعمل كخط دفاعي ضد أسراب الطائرات والمقنبلات خاصة، حيث تقوم بطاريات المدفع بتشكيل خط ناري اشبه بحقل الغام جوي
مشاهدة المرفق 747806


رسم بياني لارتفاعات قذائف الدفاعات الجوية النازية من بينها مدفع الفلاك 88
مشاهدة المرفق 747814
النسخة الاحدث (Flak41 8.8) يمكنها إطلاق قذيفة تزن 9.4 كيلوغرام بسرعة إطلاق من الفوهة تبلغ 1000 متر في الثانية، مما يمنحه سقف ارتفاع فعال يبلغ 11300 متر، وحد أقصى يبلغ 14700 متر، وبمعدل إطلاق 25 قذيفة في الثانية




مزود بنظام تحكم في النيران
مشاهدة المرفق 747826
نظام كوماندوجيرات بي 40 هو جهاز كمبيوتر ميكانيكي تناظري لتحديد مدى المدافع المضادة للطائرات وتوجيهها. فقد سمح بإطلاق النار بدقة شديدة، بل وحتى أخذ في الاعتبار مدى بعد المدافع عن بعضها البعض وعن طاقم التصويب، وإلغاء الإزاحة وتوجيه جميع الأسلحة إلى نفس النقطة. وقد سمح هذا بتوجيه العديد من المدافع بدقة إلى نفس الهدف بواسطة طاقم قيادة واحد مكون من خمسة رجال، بدلاً من الحاجة إلى أطقم مدربة على كل مدفع.


هكذا يكون شكل السماء حيث تتشكل سحب شظايا قذائف المدفعية
مشاهدة المرفق 747818

رسمة متحركة تبين كيف يكون عبور الطائرات والقذائف من حولهم
مشاهدة المرفق 747822

وامام هذا الحاجز الناري هناك من يعبر سالما
مشاهدة المرفق 747819


واخرين لم يحالفهم الحظ
مشاهدة المرفق 747820
مشاهدة المرفق 747821


خشم المقنبلة الامريكية B-17 (الحصن الطائر) بعد تلقيها قذيفة من المدفع النازي Flak-88
مشاهدة المرفق 747825


بهكذا فعالية في الحرب العالمية وقبل التطور التكنلوجي، هل ستكون النسخة المعاصرة منه بنفس الفعالية ؟​

للمعلومية


كانت توجد تقنية اكثر تطورا من نظام كوماندوجيرات وهي تقنية الصمام القرب الإشعاعي (Radio Proximity Fuze)، وهي تقنية تم تطويرها بشكل رئيسي من قبل الحلفاء، وخاصة الولايات المتحدة وبريطانيا.
يعد الصمام القرب الإشعاعي ابتكارًا تقنيًا مهمًا في الأربعينيات، حيث مكن الذخائر من الانفجار عند اقترابها من الهدف، مما عزز فعاليتها بشكل كبير ضد الطائرات والسفن والمركبات الأرضية.
ورغم أن الألمان كانوا على دراية بهذه التقنية في مراحل متأخرة من الحرب، إلا أنهم لم يتمكنوا من تطويرها أو إنتاجها بكميات كبيرة بسبب نقص الموارد والضغوط الحربية. بالمقابل، استفاد الحلفاء من هذه التقنية بشكل فعال، خاصة في المدفعية المضادة للطائرات.





1735419967904.png



1735418606008.png




 
عودة
أعلى