تخطط السعودية لشراء 100 مقاتله تركيه " KAAN"

400 طاءره kizilelma !!! رقم مبالغ فيه

وهذا ليس رقما مبالغا فيه، لأن هذه الطائرات المقاتلة بدون طيار ستعمل في أسراب، أي أنهم يخططون لتشغيل 4 طائرات من طراز KIZILELMA إلى جانب طائرة واحدة من طراز KAAN، ومن ناحية أخرى، تخطط تركيا على الأرجح لشراء أكثر من 400 طائرة.
 
خل 400 على جنب وشف المبلغ ! ... رفع عدد القوات الجوية والبحرية ضروري ، لكن السعر مبالغ فيه ... KIZILELMA بالنهاية مجرد مسيرة ، 35 مليار $ !!!

طلبت أمريكا من تركيا 23 مليار دولار مقابل الصفقة التالية:

40 طائرة إف 16 بلوك 70
79 مجموعة تحديث إف 16
40 محرك توربوفان إف 110
قطع غيار وذخيرة

لذلك فإن سعر 35 مليار دولار ليس مبالغة بالتأكيد، بل إنه فرصة عظيمة للسعودية.
 
طلبت أمريكا من تركيا 23 مليار دولار مقابل الصفقة التالية:

40 طائرة إف 16 بلوك 70
79 مجموعة تحديث إف 16
40 محرك توربوفان إف 110
قطع غيار وذخيرة

لذلك فإن سعر 35 مليار دولار ليس مبالغة بالتأكيد، بل إنه فرصة عظيمة للسعودية.
انت شاري 120 طائرة ومحركات وذخائر بأعداد غير معلومة بـ 23 مليار وليس 35 مليار ... بعض الدول اخذت 25 طائرة F-35 بـ 3 مليار و 40 طائرة بـ 9 مليار ... السعر مبالغ فيه
 
انت شاري 120 طائرة ومحركات وذخائر بأعداد غير معلومة بـ 23 مليار وليس 35 مليار ... بعض الدول اخذت 25 طائرة F-35 بـ 3 مليار و 40 طائرة بـ 9 مليار ... السعر مبالغ فيه

وبموجب هذه الاتفاقية، ستنتج المملكة العربية السعودية أيضًا كلاً من KAAN وKIZILELMA في منشآتها الخاصة مع مهندسيها وعمالها من خلال نقل التكنولوجيا. ومن المحتمل أن تشمل الاتفاقية الذخيرة وقطع الغيار والتدريب وأنشطة الدعم اللوجستي. كما أن الكوريين لم ينقلوا التكنولوجيا إلى الإندونيسيين حتى بالنسبة لجيل 4+ KF-21 ولن ينقل أحد في العالم أبدًا تكنولوجيا أحدث الطائرات المقاتلة إلى المسلمين. من ناحية أخرى، لا أعرف مدى صحة التكهنات حول هذه الاتفاقية، ولكن إذا كانت صحيحة، فهي بالتأكيد فرصة تاريخية لا ينبغي للمملكة العربية السعودية أن تفوتها بأي ثمن.
 
وبموجب هذه الاتفاقية، ستنتج المملكة العربية السعودية أيضًا كلاً من KAAN وKIZILELMA في منشآتها الخاصة مع مهندسيها وعمالها من خلال نقل التكنولوجيا. ومن المحتمل أن تشمل الاتفاقية الذخيرة وقطع الغيار والتدريب وأنشطة الدعم اللوجستي. كما أن الكوريين لم ينقلوا التكنولوجيا إلى الإندونيسيين حتى بالنسبة لجيل 4+ KF-21 ولن ينقل أحد في العالم أبدًا تكنولوجيا أحدث الطائرات المقاتلة إلى المسلمين. من ناحية أخرى، لا أعرف مدى صحة التكهنات حول هذه الاتفاقية، ولكن إذا كانت صحيحة، فهي بالتأكيد فرصة تاريخية لا ينبغي للمملكة العربية السعودية أن تفوتها بأي ثمن.
ماش الكوريين وش ينقلون ، ماعندهم الا البدن ... الرادار اسرائيلي والمحرك امريكي ... عموماً الشراكات بالوقت الحالي ممكنة ، وتدخل في الاقتصاد واستمرارية الانتاج والتطوير ... بالتوفيق.
 
كان عندي بعض الاقتراحات بخصوص وقود المقاتلات النفاثة مثل مقاتلة اف 16 وكذلك بخصوص اعادة توظيف مهام المقاتلات النفاثة والطائرات بدون طيار لكل من تركيا ومصر .

1- ابتكار وقود صلب (حجمه مختزل لكن عند تحويله الى وقود سائل سيكون بعد تحويله اكبر في الحجم والكمية وبنفس الجودة) يحل محل الوقود السائل وذلك لكل انواع المقاتلات النفاثة والطائرات الاخرى لزيادة المدي العملياتى للمقاتلات النفاثة والطائرات بكافة انواعها الى الضعف مثلا او اكثر من الضعف بحيث تحدث داخل المقاتلة عملية تحويل الوقود الصلب الى سائل .

والوقود الصلب حجمه في الطائرة هو نفس حجم الوقود السائل ولكن عند تحويله الى سائل يكون ساعتها حجم وقود المقاتلة في صورته السائلة اكبر بحوالى الضعف او اكثر سواءا كانت هذه العملية للوقود الداخلى للطائرة ايا كان نوعها .

وكذلك للتانكات الخارجية سواءا التانكات على ظهر المقاتلات او التانكات اسفل الاجنحة او في بطنها للوصول الى اكبر مدى ممكن . كلنا طبعا نلاحظ ان حجم الصواريخ الباليستية ذات الوقود الصلب اصغر في الحجم بكثير من الصواريخ الباليستية التى تعمل بالوقود السائل .

2- تطوير الطائرات بدون طيار وانتاجها بكثرة لتحل محل المقاتلات النفاثة والقاذفات الاستراتيجية في القصف الارضي واقتصار استخدام المقاتلات في عمليات الدفاع الجوى والسيادة الجوية .
 
التعديل الأخير:
400 طاءره kizilelma !!! رقم مبالغ فيه
صح لكن ربّما هو تعاون شامل أي على عشرات السنين ومع العديد من الأسلحة
السعويون ربّما يعرفون مالا نعرفه نحن عن كازيليما
نحن لم نرى حتّى مكان الأسلحة الداخلية ولم نراها تطلق أسلحة
هذه الطائرة لغز. فكيف تدخل الإنتاج التسلسلي دون أن نشاهدها تطلق صواريخ؟
 
هل هذا قائد قواتك الجوية يجلس في قمرة القيادة للنموذج الأولي الثاني؟

GhQLGgfXMAAKDLu.jpeg
 
بلا طائرة تركيه بلا خرابيط، نزل 3 كيلو مشكل مشاوي وكذا صحن مقبلات، وببسي بارد.
 
إذا دخلنا مشروع ال GCAP لا أتوقع الدخول إلى KAAN إلى إذا كان فيه نقل تكنلوجيا محترم
 
السماح بنقل التكنولوجيا يخدم خطط الرياض لبناء صناعة دفاعية خاصة بها.
الجمعة 2025/01/24
PartagerWhatsAppTwitterFacebook
l.jpg

مزايا الجيل الخامس دون قيود
وسط قيود غربية على صادرات الأسلحة، تسعى الرياض لتنويع شراكاتها العسكرية بما يخدم رؤية السعودية 2030 والتي تتضمن نقل التكنولوجيا لبناء صناعية دفاعية خاصة بها. وتوفر المقاتلة الشبحية التركية من الجيل الخامس، حسب محللين، هذه المزايا.
الرياض - قبل بداية العام الجديد بقليل، انخرط المسؤولون السعوديون والأتراك في سلسلة من المحادثات حول التعاون الدفاعي. وفي إحدى هذه المحادثات – والتي ضمت ممثلين عن صناعة الدفاع التركية – أشارت المملكة العربية السعودية إلى أنها تنوي شراء مئة طائرة مقاتلة تركية من طراز قآن.
ويثير حرص المملكة سابقا على الحصول على الطائرات المقاتلة من طراز أف – 35 الأميركية تساؤلات بشأن اندفاع الرياض نحو التكنولوجيا التركية.
وطائرة قآن هي مقاتلة تركية من الجيل الخامس متعددة الأدوار وشبحية طورتها شركة الصناعات الجوية التركية ومقرها لندن.
وبدأ مشروع تطوير الطائرة في عام 2010، بهدف استبدال أسطول أف – 16 التركي المتقادم وتعزيز استقلالية تركيا واعتمادها على نفسها.
وزادت الحاجة الملحة لتطوير هذه الطائرة بعد إبعاد تركيا من برنامج أف – 35 في عام 2019، حيث قامت قآن بأول رحلة لها في فبراير 2024.
وأعربت الرياض عن اهتمامها بشراء طائرات مقاتلة من طراز أف – 35 منذ عام 2017؛ ومع ذلك، لم تلتزم الولايات المتحدة بالبيع.
طائرة قآن هي مقاتلة تركية من الجيل الخامس متعددة الأدوار وشبحية طورتها شركة الصناعات الجوية التركية ومقرها لندن
وتشعر الرياض أيضا بعدم اليقين بشأن قدرتها على تأمين صفقة أف – 35. وعلاوة على ذلك، تشعر الرياض بالقلق بشأن قدرتها على تأمين صفقة أف – 35 لأن الولايات المتحدة غالبا ما تعطي الأولوية لإسرائيل، بهدف الحفاظ على تفوقها العسكري النوعي على جميع القوى الإقليمية.
وبالإضافة إلى ذلك، تأتي مثل هذه المعدات عادة مع العديد من القيود المرتبطة بها، وكثيرا ما يعوق الكونغرس الأميركي بيع الأصول العسكرية المتقدمة لدول أخرى، بما في ذلك الحلفاء والشركاء.
ودفعت هذه العوامل بعض البلدان والقوى الإقليمية إلى البحث عن أسلحة متقدمة في مكان آخر، على الرغم من أن المعدات العسكرية الأميركية متفوقة من الناحية التكنولوجية.
وكما ورد في رؤية ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان 2030 للمملكة، فإن الرياض لا تهدف فقط إلى شراء الأسلحة ولكن أيضا إلى إنتاجها، والسعي إلى الحصول على المعرفة اللازمة ونقل التكنولوجيا لبناء صناعة دفاعية خاصة بها.
وفي ما يتعلق بالطائرات المقاتلة، طلبت المملكة العربية السعودية الانضمام إلى برنامج القتال الجوي العالمي (GCAP)، وهو جهد تعاوني بين بريطانيا وإيطاليا واليابان لتطوير طائرة مقاتلة شبحية من الجيل السادس لتحل محل يوروفايتر تايفون وميتسوبيشي أف – 2. ومن المتوقع أن تحلق الطائرة الجديدة في الجو بحلول عام 2040.
وفي حين تدعم المملكة المتحدة وإيطاليا طلب المملكة العربية السعودية بالانضمام إلى برنامج القتال الجوي العالمي، أفادت التقارير أن اليابان عارضت بشدة عضوية الرياض في المشروع.
إمكانية إجراء تحديثات على طائرة قآن يجعلها أكثر توافقا مع رؤية 2030 من حيث الجداول الزمنية والمتطلبات
وقد تفسر العلاقات واسعة النطاق بين الرياض والصين والعلاقات الودية مع روسيا سبب معارضة اليابان لإدراج المملكة العربية السعودية. وقد يثير قبول المملكة كشريك تساؤلات حول من يملك السلطة لبيع أو منع بيع الطائرات المقاتلة إلى دول معينة (بما في ذلك، على سبيل المثال، الصين وروسيا).
وعلاوة على ذلك، يمكن أن تُعزى معارضة اليابان إلى مخاوفها من أن دمج السعودية من شأنه في نهاية المطاف أن يبطئ التقدم ويؤخر الجداول الزمنية بسبب حاجة الرياض إلى نقل التكنولوجيا، خاصة وأن المملكة العربية السعودية تفتقر حاليا إلى البنية التحتية والموارد البشرية اللازمة لهذا المشروع.
وعلى الرغم من ظهور تفكير الرياض في قآن التركية لأول مرة في أكتوبر الماضي، فإنه بعد فترة الانتهاء من برنامج القتال الجوي العالمي قد يفسر عودة الاهتمام السعودي بقآن.
وبالنسبة إلى السعوديين، فإن التوقيت أمر بالغ الأهمية. فعلى عكس برنامج القتال الجوي العالمي، حلقت الطائرة التركية بالفعل.
ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج الضخم في عام 2028، مما يعني أن مشروع قآن من المرجح أن يكون متقدما بعشر سنوات على الأقل على برنامج القتال الجوي العالمي.
وحتى بمجرد تشغيل قآن، لا يزال من الممكن إجراء تحديثات على الطائرة النفاثة التي تتضمن تقنية الجيل السادس، مما يجعلها أكثر توافقا مع رؤية السعودية 2030 من حيث الجداول الزمنية والمتطلبات.
قد تروق قآن للمملكة العربية السعودية بسبب عدم اليقين بشأن قدرة الرياض على الحصول على طائرة برنامج القتال الجوي العالمي
وعلاوة على ذلك، قد تروق قآن للمملكة العربية السعودية بسبب عدم اليقين بشأن قدرة الرياض على الحصول على طائرة برنامج القتال الجوي العالمي إذا ظلت مستبعدة من المشروع.
ويرى علي بكر، وهو زميل أول غير مقيم في مبادرة سكوكروفت للأمن في الشرق الأوسط، في تقرير نشره المجلس الأطلسي أنه من خلال الإشارة إلى نيتها في الحصول على مئة طائرة مقاتلة من طراز قآن، يبدو أن السعودية تعمل على تعزيز شراكاتها الإستراتيجية ورفع مكانتها الجيوسياسية في الشرق الأوسط.
وهذا النهج مهم بشكل خاص في ضوء ديناميكيات الأمن الإقليمي المتغيرة، حيث أصبحت الحاجة إلى موقف دفاعي قوي ومستقل بالغة الأهمية على نحو متزايد.
ومن خلال تنويع إستراتيجيات المشتريات الدفاعية – وفي نهاية المطاف من خلال تعزيز قدراتها العسكرية، وتعزيز ردعها، ورعاية شراكات إستراتيجية جديدة – فإن السعودية لا تعمل على تعزيز استعدادها العسكري فحسب، بل وتؤكد أيضا على نفوذها في الجغرافيا السياسية الإقليمية المتطورة.
وعلاوة على ذلك، من خلال السعي إلى الاستحواذ على الطائرات المقاتلة من تركيا، تعمل السعودية على وضع نفسها إستراتيجيا لتقليل اعتمادها على المعدات العسكرية الغربية، بما في ذلك المعدات العسكرية الأميركية.
ويعود هذا التحول إلى ديناميكيات سياسية معقدة، وخاصة مع القيود الأميركية على بيع المقاتلات المتقدمة مثل أف – 35.
ومن عام 2015 إلى عام 2020، شهدت العلاقات السعودية – التركية تقلبات بسبب التطورات الإقليمية غير المواتية والأجندات الأيديولوجية المختلفة. ومع ذلك، بدأت هذه العوامل في التحول بعد تطبيع العلاقات بعد إعلان مدينة العلا في عام 2021، مما يمثل بداية حقبة غير مسبوقة من جهود التهدئة والتطبيع الإقليمية.
Thumbnail

ويعتبر شراء الرياض لمركبة أكينجي الجوية القتالية التركية دون طيار أحد المؤشرات البارزة على الطبيعة المتطورة للتعاون الدفاعي بين السعودية وتركيا.
وفي حين لم يتم الكشف عن القيمة الدقيقة للاتفاقية، فقد تم تقديرها بأكثر من ثلاثة مليارات دولار. وقال الرئيس التنفيذي لشركة بايكار إنها “أكبر عقد تصدير دفاعي وجوي” في تاريخ تركيا. وإذا تم تنفيذ صفقة قآن، فسوف تمثل تقدما كبيرا من شأنه أن يعزز تحول التعاون الدفاعي والأمني بين الرياض وأنقرة.
والسعودية ليست فقط قوة مالية عالمية ولكنها أيضا واحدة من أكبر مشتري الأسلحة في العالم. ومن المنظور التركي، فإن الشراء السعودي من شأنه أن يوفر مصدرا مربحا للتمويل لتوسيع خط الإنتاج، مما يساعد في تسريع الإنتاج وخفض التكلفة لكل وحدة (تتجاوز حاليا مئة مليون دولار).
وسيكون هذا فوزا مزدوجا للرياض لأنها لن تستحوذ على قآن دون أيّ شروط مرتبطة بالصفقة فحسب، بل ستتاح لها أيضا فرصة لطلب أن تكون أجزاء من خط الإنتاج موجودة في السعودية، ممّا يسرع من توسيع صناعتها الدفاعية المحلية.
ولكل هذه الأسباب، من المنطقي أن تضع السعودية عينها على طائرات قآن. ولكن في نهاية المطاف، فإن ما إذا كان السعوديون سيحصلون على الطائرة يعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك جاهزية الطائرة التشغيلية والقيمة الإستراتيجية (التي يتم قياسها بعد اكتمال تطويرها)، ومتانة البنية التحتية الدفاعية في السعودية، والديناميكيات الجيوسياسية المتطورة داخل المنطقة، والتي تؤثر بشكل كبير على التعاون الدفاعي.
 
هناك شيئان لم أستوعبهما : لماذا اليابان تعارض بشده انظمام المملكه السعوديه لبرنامج GCAP?
و لماذا يرفض الكنجرس الامريكي بيع طاءرات F35 التي بيعت لجميع حلفاء امريكا مع ان المملكه اكبر مستثمر و مشتر للاسلحه الامريكيه منذ عقود ؟ الا يستطيع ترامب الضغط على الكنجرس؟ مثلا؟
 
عودة
أعلى