السيسي: لا أعرف الكذب ولم نأخذ أموالا من الدولة لبناء العاصمة الإدارية

احلام احلام في احلام طرفين الاخوان المنتهين وحلفائهم من التكفيريين والطرف الاخر كارهين مصر من الصهاينة وبعض العرب للاسف

احب ابشرهم ان سقوط مصر لن يحدث بفضل الله وان سقوطهم هم الاقرب والزمن بيننا
الرئيس كان بيفتتح مقر القيادة الاستراتيجي وبيحيب علي اسئلة للصحفيين

اما من يشبه مصر بسوريا يجب ان يفيق لان الحقيقة ان معطيات ومفردات المشهد في كلا البلدين – واساساً وصف سوريا بالبلد دا مجاز – مختلفة تماماً..
احنا لا عندنا حرب أهلية من 2011 .. ولا عندنا نص البلد خارجة عن السيطرة بـ 3 حكومات يتعامل العالم معهم باستثنائنا باعتبارهم دول مستقلة واحدة للاكراد في الحسكة والتانية لما يسمى الائتلاف المعارض في حلب والثالثة لتنظيم القاعدة واسلامجية الحرب السورية في ادلب..
معندناش احتلال إسرائيلي في الجولان ولا احتلال تركي في ادلب وحلب ولا احتلال امريكي في الرقة ودير الزور .. ولا وصاية اقرب للاحتلال من ايران وروسيا في مناطق نظام الأسد..
معندناش منتخب إرهاب العالم مشكل ما يسمى بالفصائل المسلحة .. ولا علينا عقوبات دولية ولا معندناش جيش واللى تبقا من الجيش من سنة 1967 في سوريا لا يمارس الا رياضة الجري قدام العدو تارة الصهاينة وتارة الاسلامجية..
معندناش جيوش بتهرب ولا رئيس بيهرب ولا عندنا توريث ولا طائفة بتحكم ..
احنا مش جزء من محور إقليمي او دولي عشان نتباع زي الجواري في صفقة بين ايران وإسرائيل او بين أمريكا وروسيا..
احنا لم نقدم ع طبق من ذهب ل ايران سنة 1979 .. ولا تدخلنا واحتلينا لبنان سنة 1975 وعادينا كل الإقليم من فراغ ..
ف حضرتك والله اى مصري سوي فاهم انه السيرك السوري دا مالوش إعادة في مصر .. لا عندنا حكومات تانية ولا ميلشيات ولا مناطق خارج سيطرة الدولة من 14 سنة..
فاللى احنا بنتكلم فيه هو وعي مدفون في جينات المصريين الأصليين .. انه اللى جاى إرهاب وتسخين ع ايد لجان تابعة لأجهزة دولية واستهداف اجنبي .. لما قوي اجنبية بتوقع بلاد ما بين النهرين والاناضول والشام عبر التاريخ ف منطقي القوى الدولية دي تستهدف مصر ..
واللى فاكر ان السيرك السوري محفز للمصريين في اى تحرك ضد بلدهم لهدم وطنهم يبقا غلطان ومش عايش بين المصريين .. بالعكس .. لولا مرارة المشهد الشامي لكنا ارسلنا جواب شكر لصناع المسرحية الشامية .. عشان رجعت فكرت المصريين تاني بالنعمة نقطة .
 
احلام احلام في احلام طرفين الاخوان المنتهين وحلفائهم من التكفيريين والطرف الاخر كارهين مصر من الصهاينة وبعض العرب للاسف

احب ابشرهم ان سقوط مصر لن يحدث بفضل الله وان سقوطهم هم الاقرب والزمن بيننا
الرئيس كان بيفتتح مقر القيادة الاستراتيجي وبيحيب علي اسئلة للصحفيين

اما من يشبه مصر بسوريا يجب ان يفيق لان الحقيقة ان معطيات ومفردات المشهد في كلا البلدين – واساساً وصف سوريا بالبلد دا مجاز – مختلفة تماماً..
احنا لا عندنا حرب أهلية من 2011 .. ولا عندنا نص البلد خارجة عن السيطرة بـ 3 حكومات يتعامل العالم معهم باستثنائنا باعتبارهم دول مستقلة واحدة للاكراد في الحسكة والتانية لما يسمى الائتلاف المعارض في حلب والثالثة لتنظيم القاعدة واسلامجية الحرب السورية في ادلب..
معندناش احتلال إسرائيلي في الجولان ولا احتلال تركي في ادلب وحلب ولا احتلال امريكي في الرقة ودير الزور .. ولا وصاية اقرب للاحتلال من ايران وروسيا في مناطق نظام الأسد..
معندناش منتخب إرهاب العالم مشكل ما يسمى بالفصائل المسلحة .. ولا علينا عقوبات دولية ولا معندناش جيش واللى تبقا من الجيش من سنة 1967 في سوريا لا يمارس الا رياضة الجري قدام العدو تارة الصهاينة وتارة الاسلامجية..
معندناش جيوش بتهرب ولا رئيس بيهرب ولا عندنا توريث ولا طائفة بتحكم ..
احنا مش جزء من محور إقليمي او دولي عشان نتباع زي الجواري في صفقة بين ايران وإسرائيل او بين أمريكا وروسيا..
احنا لم نقدم ع طبق من ذهب ل ايران سنة 1979 .. ولا تدخلنا واحتلينا لبنان سنة 1975 وعادينا كل الإقليم من فراغ ..
ف حضرتك والله اى مصري سوي فاهم انه السيرك السوري دا مالوش إعادة في مصر .. لا عندنا حكومات تانية ولا ميلشيات ولا مناطق خارج سيطرة الدولة من 14 سنة..
فاللى احنا بنتكلم فيه هو وعي مدفون في جينات المصريين الأصليين .. انه اللى جاى إرهاب وتسخين ع ايد لجان تابعة لأجهزة دولية واستهداف اجنبي .. لما قوي اجنبية بتوقع بلاد ما بين النهرين والاناضول والشام عبر التاريخ ف منطقي القوى الدولية دي تستهدف مصر ..
واللى فاكر ان السيرك السوري محفز للمصريين في اى تحرك ضد بلدهم لهدم وطنهم يبقا غلطان ومش عايش بين المصريين .. بالعكس .. لولا مرارة المشهد الشامي لكنا ارسلنا جواب شكر لصناع المسرحية الشامية .. عشان رجعت فكرت المصريين تاني بالنعمة نقطة .
حفظ الله مصر و شعب مصر
مزيدا من التقدم ان شاء الله
 
يا عمي الخمس يدفع الي يخزن الاموال من غير يصرفهم بتجارة او شراء و له وقت معين بسنة و تدفع خمس المبلغ الي موقف بس
انتوا حتي ماتعرفون السالفة
و تقرقرون واجد 🤣🤣🤣🤣
يعني لو انك عندك مليار دولار بس تشتغل فيهم ماله خمس اصلا
بس لو مثلا عندك كيلو ذهب و لا تستخدمة لمدة سنة يطلع عليهم خمس
ما عليك الا مثلا تشغل الكيلو ذهب الي عندك او يكونوا مثل مجوهرات و تلبسهم حتي يوم واحد
كذا ماعليهم خمس
انتوا حتي ماتعرفون عن مسائل الدينية بتاعكم و صايرين متخصص في دين الشيعة 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
روح نام بابا لا تسوي قرقر واجد بشي ماتعرفه 👳🏾‍♂️
اوبااااا اذكر في دوامي السابق كان معي واحد شيعي متعصب لتشيع كان كل ما ينزل الراتب يدفع الخمس ل السيد وكان سعيد جدا بذألك
 
لو دخل فخامة الرئيس السيسي هنا : ل قال عايزين ايه وبتلقحو علينا ليه : جميع السحرة اجتمعوا لهدف واحد وعمل سحر ل السيسي ويبدو ان سبب ذألك كما قال مرة : السيسي للمصريين: "أكل إيه اللي بتتكلموا عنه.. أنا ببني دولة" الطموح كبيرة ولاكن الإمكانيات محدودة لا يمكن شراء شيء لا تمتلك ثمنه
 
لو انهارت مصر سوف يدمر نتنياهو الجيش المصري عن بكرة ابيه كما فعل في سوريا ويبقيهم على الكلاش والار بي جي

معادلة السلطة في مصر مختلفة تماماً .. التضحية بالرئيس اهون بكثير من إنتظار المجهول ..
 
تحرير القطاع الخاص المصري من سلطة الجيش وفتح البلد على الاستثمار الحل الوحيد حاليا قبل فوات الاوان
 
لمن لم يفهم لماذا السيسي لدية توتر او الخ


سوريا سقطة بيد الاخوان المسلمين لاكن من يدير تلك الجماعة هي تركيا و الكيان الصهيوني


تخيل ان اصبح إدارة سوريا بين الكيان و تركيا وتخيل ان الكيان يوجه الاخوان ضد مصر تحت الخطط الصهيونية


هذا هو سبب التخوف المصري الكيان يحاصر مصر من اكثر من جهة والان اصبح الاخوان تحت قيادة التفاهم


التركي و الكيان الصهيوني أتمنى ان يكون الرئيس التركي رجل ويأخذ سوريا لوحدة


لمن يقول ما أقوله مجرد كلام لماذا مصر منعة السوريين من دخولها
 
هل صحيح أن السيسي أصوله يهودية هذه فضيحة لمصر العروبة والإسلام
1734367754350.png
 
احلام احلام في احلام طرفين الاخوان المنتهين وحلفائهم من التكفيريين والطرف الاخر كارهين مصر من الصهاينة وبعض العرب للاسف

احب ابشرهم ان سقوط مصر لن يحدث بفضل الله وان سقوطهم هم الاقرب والزمن بيننا
الرئيس كان بيفتتح مقر القيادة الاستراتيجي وبيحيب علي اسئلة للصحفيين

اما من يشبه مصر بسوريا يجب ان يفيق لان الحقيقة ان معطيات ومفردات المشهد في كلا البلدين – واساساً وصف سوريا بالبلد دا مجاز – مختلفة تماماً..
احنا لا عندنا حرب أهلية من 2011 .. ولا عندنا نص البلد خارجة عن السيطرة بـ 3 حكومات يتعامل العالم معهم باستثنائنا باعتبارهم دول مستقلة واحدة للاكراد في الحسكة والتانية لما يسمى الائتلاف المعارض في حلب والثالثة لتنظيم القاعدة واسلامجية الحرب السورية في ادلب..
معندناش احتلال إسرائيلي في الجولان ولا احتلال تركي في ادلب وحلب ولا احتلال امريكي في الرقة ودير الزور .. ولا وصاية اقرب للاحتلال من ايران وروسيا في مناطق نظام الأسد..
معندناش منتخب إرهاب العالم مشكل ما يسمى بالفصائل المسلحة .. ولا علينا عقوبات دولية ولا معندناش جيش واللى تبقا من الجيش من سنة 1967 في سوريا لا يمارس الا رياضة الجري قدام العدو تارة الصهاينة وتارة الاسلامجية..
معندناش جيوش بتهرب ولا رئيس بيهرب ولا عندنا توريث ولا طائفة بتحكم ..
احنا مش جزء من محور إقليمي او دولي عشان نتباع زي الجواري في صفقة بين ايران وإسرائيل او بين أمريكا وروسيا..
احنا لم نقدم ع طبق من ذهب ل ايران سنة 1979 .. ولا تدخلنا واحتلينا لبنان سنة 1975 وعادينا كل الإقليم من فراغ ..
ف حضرتك والله اى مصري سوي فاهم انه السيرك السوري دا مالوش إعادة في مصر .. لا عندنا حكومات تانية ولا ميلشيات ولا مناطق خارج سيطرة الدولة من 14 سنة..
فاللى احنا بنتكلم فيه هو وعي مدفون في جينات المصريين الأصليين .. انه اللى جاى إرهاب وتسخين ع ايد لجان تابعة لأجهزة دولية واستهداف اجنبي .. لما قوي اجنبية بتوقع بلاد ما بين النهرين والاناضول والشام عبر التاريخ ف منطقي القوى الدولية دي تستهدف مصر ..
واللى فاكر ان السيرك السوري محفز للمصريين في اى تحرك ضد بلدهم لهدم وطنهم يبقا غلطان ومش عايش بين المصريين .. بالعكس .. لولا مرارة المشهد الشامي لكنا ارسلنا جواب شكر لصناع المسرحية الشامية .. عشان رجعت فكرت المصريين تاني بالنعمة نقطة .
تحيا مصر
تحيا مصر
تحيا مصر
 
طيب ولو كان الحل الاقتصادي في مصر يجب ان يكون مثلا على حساب الشعب المصري او من جيب الشعب المصري نفسه لكن بطريقة ذكية بعض الشيء الا وهو ان تتيح البنوك التبرعات للاغنياء المصريين ليتاجروا بمالهم عن طريق التبرع من مال الاغنياء للوزارات المعنية وان يتم تعويض هؤلاء الاغنياء عن طريق الدولة باعواض مجزية الى حين ان تقف الدولة على اساس سليم . فهل هذا الحل صعب ؟؟؟؟؟

رجل الاعمال يتبرع للدولة ب 1000000 دولار مثلا ويتم تعويضه بالمبلغ المناسب بحيث يظل رجال الاعمال يتبرعون كلما اقامت الدولة مناسبات للتبرع من الدولة وهذه المسألة ستكون على حسب دراسة جدوى من الوزارات المعنية لهذه المبادرة واقصي استفادة منها بحيث تكون هذه المبادرة مستمرة لا تنقطع ويكون هناك اقبال مستمر مهما طال الزمان من رجال الاعمال بحيث لو تم طرح مبادرة ثانية او ثالثة او ربعة او مليون مرة نجد اقبالا غير مسبوق من رجال الاعمال ليتاجروا بمالهم بحيث يكون الاقبال غير مسبوق من رجال الاعمال والاثرياء المصريين او غير المصريين ان كان هناك امل في ذلك .
 
هل صحيح أن السيسي أصوله يهودية هذه فضيحة لمصر العروبة والإسلام
مشاهدة المرفق 745139

هذه الحركات الغبية معروفة من طرف شعوب العالم الآخر...
اولا غباء اللي كتب هذه النكتة ان المصريين لديهم اسماء ثلاثية وليس كما هو الحال عندنا في شمال افريقيا الاسم الشخصي واسم العائلة فقط !!!

شعوب العالم الآخر لا تتوقف على ابهارنا بغبائها في كل مرة 🤦‍♂️
 
الحكام العرب لا يرحلون الا بعد انسداد كل الطرق
حتى مبارك لم يرحل الا عندما تخلى عنه الجيش
 

السيسي يُظهر دهاء سياسيا بعدما قرر ألا يكرر غلطة الأسد


الرئيس المصري يطمئن المواطنين بأن الجيش جاهز ويلمّح إلى خطر الإخوان.
الثلاثاء 2024/12/17
a1_16.jpg


استعداد لما هو قادم
القاهرة – أظهر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي دهاء سياسيا واضحا عندما قرر ألا يكرر خطأ الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي استهان بما حصل في بلاده من نقمة وغضب وثورة مسلحة عليه وتجاهل قراءة المشهد الإقليمي، معترفا بأن الوضع خطير ويحتاج إلى تعامل جدي معه.
ولم ينكر السيسي خطورة التداعيات السياسية والأمنية في سوريا، والتي يمكن أن تزحف نحو بعض دول المنطقة، مطمئنا المواطنين بقوة جهازي الجيش والشرطة في مصر، وملمحا إلى الخطر الكامن الذي تمثله جماعة الإخوان حاليا.
وتذكر مصريون ما قيل عندما اشتعلت الثورة الشعبية في تونس ضد الرئيس الراحل زين العابدين بن علي قبيل نهاية عام 2010، حيث ردد كبار المسؤولين في القاهرة باستهانة آنذاك عبارة “مصر غير تونس”، ثم انتقلت العدوى إلى مصر بعد أيام قليلة، وهو ما يحاول السيسي تجنبه.
الخطاب الرسمي يحصر التهديدات في النطاق الأمني، ويتجاهل الإصلاحات السياسية وتخفيف حدة الأزمة الاقتصادية
ويستشعر الرئيس المصري أن ما حدث في سوريا من تغيير عنيف قد يكون مقدمة للانتقال إلى دول أخرى، من بينها مصر، ما جعله يبدي أقصى درجات الصرامة الأمنية لمواجهة أي حراك، وفي الوقت نفسه طمأنة الشعب بهدف المزيد من الالتفاف حوله واعتبار أن “وعي الشعب المصري وتكاتفه هما الضمانة الأساسية لتجاوز الأزمات الإقليمية.”
حملت اجتماعات عقدها الرئيس السيسي الأحد مع قادة الجيش المصري والشرطة المدنية والأجهزة الأمنية المختلفة، ولقاؤه مع عدد من الإعلاميين، رسائل عديدة للداخل والخارج، أبرزها قوة الجيش وقدرته على التعامل مع الأخطار الداهمة، دون إنكار وجود خلايا نائمة متطرفة تابعة لجماعات إسلامية.
وجاءت اجتماعات السيسي بعد مرور ساعات على دعوة تنظيم الإخوان (تيار التغيير أو الكماليون) أعضاءه إلى التجهيز لثورة تعمل على إسقاط النظام المصري، واستلهم التيار الذي ينتهج العنف لتحقيق أهدافه تجربة إسقاط نظام الأسد في سوريا، ما يعني أن الدعوة تتضمن حضا مباشرا على العودة إلى استخدام العنف ضد الدولة المصرية.
وكشفت اجتماعات السيسي مع قيادات المؤسسات الأمنية عن وجود استعداد مصري للتعامل مع أي سيناريو قد يشكل تهديدا للأمن الداخلي، خاصة أن إعلام تنظيم الإخوان يحاول منذ سنوات تأليب المواطنين على النظام بمصر، والاستفادة من نتائج الأزمة الاقتصادية وتسليط الضوء على حالات سلبية في المجالين الحقوقي والسياسي.
ودعا تيار التغيير بجماعة الإخوان المصنفة إرهابية في مصر إلى ما وصفه بـ”المشاركة والعمل الجاد والمشترك ضمن رؤية ثورية إستراتيجية،” وحاول في بيان نشره على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك إحياء فكرة إنهاء الانقسام داخل الجماعة، معتبرا أن “المرحلة الراهنة تتطلب تضافر الجهود.”
وقال الخبير في شؤون الجماعات الإسلامية أحمد سلطان إن البيان جاء في سياق إقليمي متغير، حيث يتشكل في سوريا نظام جديد له خلفية مرتبطة بالتيارات الإسلامية الحركية، والتي بدورها ترتبط بالسلفية الجهادية، وهناك معلومات تؤكد وجود علاقة بين هيئة تحرير الشام وتيار التغيير في جماعة الإخوان، وكان هناك تعاون وتنسيق عملياتي أثناء فترة العمل المسلح للتيار داخل مصر.

وأضاف في تصريح لـ”العرب” أن “خطة يوم الحسم” التي رصدتها الأجهزة الأمنية المصرية منذ فترة، تتعلق بوجود تحركات واسعة للتنظيمات المسلحة في الصحراء الغربية قرب الحدود مع ليبيا، كانت بالتنسيق مع مجموعات داخل سوريا وليبيا، وكان مخططا لها أن تنطلق إلى محافظات مصرية مختلفة بغرض إسقاط النظام بالقوة المسلحة وتسليم السلطة لجماعة الإخوان مرة أخرى.
وأكد سلطان أن هذه التفاصيل كانت حاضرة بشكل غير مباشر خلال اجتماعات الرئيس المصري مع قادة الأجهزة الأمنية والإعلاميين، بجانب مخططات أكبر مرتبطة بعدة أطراف ترغب في تسخين الأوضاع السياسية في مصر.
ورسم الرئيس المصري صورة للمخاطر التي تحيط ببلاده خلال لقائه مع إعلاميين، وانصب حديثه على مسألة التهجير القسري، وكأن سيناريو تهجير أهالي قطاع غزة بعد الحرب لم يتم وأده بصورة نهائية، وأن جولات أخرى ربما تظهر قريبا.
وتحدث السيسي عن الخلايا المتطرفة النائمة في البلاد، وإنْ لم يحدد هويتها، لكن الوضع يرتبط بالعديد من المنتمين إلى تنظيم الإخوان الذين يمكن أن يتحينوا فرصة الحدث السوري.
الرئيس المصري يستشعر أن ما حدث في سوريا من تغيير عنيف قد يكون مقدمة للانتقال إلى دول أخرى، من بينها مصر، ما جعله يبدي أقصى درجات الصرامة الأمنية لمواجهة أي حراك
وشدد على أن الجيش حاضر وجاهز لتأمين كل الحدود، كذلك الوضع بالنسبة إلى أجهزة الاستخبارات والأمن عامة، والتي تملك معلومات وافية عما يحاك، مؤكدا أن مصر لن تشهد سيناريو شبيها بسوريا، وأن السلطة في القاهرة مختلفة عن دمشق.
ويحصر الخطاب الرسمي في مصر التهديدات في النطاق الأمني، ويتجاهل أهمية القيام بإصلاحات سياسية وفتح الفضاء العام، وتخفيف حدة الأزمة الاقتصادية سريعا.
وقال الرئيس الشرفي لحزب تيار الكرامة (معارض) محمد سامي إن لقاءات الرئيس السيسي يسيطر عليها الهاجس الأمني في مواجهة التحديات المختلفة، والتعامل مع التهديدات الخارجية المتلاحقة. ولئن كانت رسائل اللقاءات قد وصلت إلى المواطنين، وتفيد بأن هناك قوة تستطيع حمايتهم، فإنها لا تغني عن ضرورة تخفيف الأزمات المعيشية عن المواطنين، والتواصل دائما مع الشعب باعتباره الحامي الرئيسي للدولة وتماسكها.
وأوضح في تصريح لـ”العرب” أن ذلك يتطلب فتح المجال العام وإتاحة الفرصة أمام مجالات التعبير بشكل يسمح للطاقات الإعلامية بالتعبير عن أوجاع المواطنين ورؤاهم الحقيقية وبشكل مجرد، والتعامل مع المعارضة المدنية بإيجابية لسد الفراغ أمام محاولات عودة جماعة الإخوان إلى المشهد بالقوة، مع اقتناع جميع من يتواجدون في جانب المعارضة بأن الدولة تواجه خطرا حقيقيا يقتضي التكاتف العام.
وذكر أن التكاتف يجب أن يكون نابعا من القيادة، بما يجعل الناس على أرض الواقع يشعرون بوجود تغييرات ملموسة، مع أهمية تخفيف الإجراءات الاستثنائية، والسماح للقوى السياسية الوطنية بالعمل بحرية، وإنهاء ملف المحبوسين على ذمة قضايا الرأي.
ولفت بيان المتحدث الرسمي باسم الجمهورية إلى استمرار جهود التنمية الشاملة في مصر لتحقيق مستقبل يلبي تطلعات وطموحات أبناء الشعب المصري.
alarab
 
السيسي من يوم حكم سوى بعض المنجزات وقف مصر على حالها وان كان مازالت على رجل وحده واعاد سلطة النظام وان كان منقوص بسبب تفشي الفساد الذي يحاول السيطرة عليه ولكن مازال يفشل قام بعدة مشاريع عملاقة ولكنها لم تحسن من حالة الشعب المعيشية بل اثقلت عليه بسبب كثرة القروض
يعني اشوف السيسي قدم اللي عنده له أمور وعليه امور ولكي يحافظ على نفسه ومنجزاته لازم يمشي بطريقة محترمه له وللمؤسسة العسكرية ويترك مجال لغيره يكمل على اللي بناه والا يرجع الشعب يعطيه تفويض جديد ههههههه
 
لمن لم يفهم لماذا السيسي لدية توتر او الخ


سوريا سقطة بيد الاخوان المسلمين لاكن من يدير تلك الجماعة هي تركيا و الكيان الصهيوني


تخيل ان اصبح إدارة سوريا بين الكيان و تركيا وتخيل ان الكيان يوجه الاخوان ضد مصر تحت الخطط الصهيونية


هذا هو سبب التخوف المصري الكيان يحاصر مصر من اكثر من جهة والان اصبح الاخوان تحت قيادة التفاهم


التركي و الكيان الصهيوني أتمنى ان يكون الرئيس التركي رجل ويأخذ سوريا لوحدة


لمن يقول ما أقوله مجرد كلام لماذا مصر منعة السوريين من دخولها
هيئة تحرير الشام تنظيم سلفي بحت ليس له علاقة بالاخوان المسلمين لا من قريب ولا من بعيد

حتى تركيا هم يستقطبون ويستغلون تنظيمات الاخوان المسلمين ولكن هم ابعد ما يكون عن هذا الفكر او قل جناح اردوغان

فكرة الاخوان المسلمين انتهت عملياً بعد استئصالها من مصر كلياً ومن هرب فضل العيش في اوروبا بألف مرة عن العيش والنضال من جديد في ادلول العربية وبالتالي انتهت الفكرة
 
لو انهارت مصر سوف يدمر نتنياهو الجيش المصري عن بكرة ابيه كما فعل في سوريا ويبقيهم على الكلاش والار بي جي
لو يركزون على تطوير قدراتهم الهجومية وخصوصا الصاروخية بدل طبق السلطة الي يعتبرونه تسليح. لأن اول ما يدخلون حرب مع اسرائيل او اثيوبيا او اي دولة اخرى كل اسلحتهم الي شروها من الدول الغربية راح يتم حظر بيع الذخائر وقطع الغيار لهم ولن يستطيعو الاستمرار في القتال في حال طالت الحرب وسيتلقون خسائر كبيرة جدا.
 
أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أنه تم تنفيذ مشروع العاصمة الإدارية المصرية الجديدة شرق القاهرة دون أن تتحمل الدولة المصرية أي أعباء مالية في تنفيذه.
السيسي: لا أعرف الكذب ولم نأخذ أموالا من الدولة لبناء العاصمة الإدارية

الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي
وقال السيسي خلال لقائه مع مجموعة من الإعلاميين المصريين في مقر القيادة الاستراتيجية في العاصمة الإدارية: "عملنا فكرة الانتقال للعاصمة الإدارية من غير ما نأخذ قرش من الدولة وأنا رجل صادق معرفش الكذب أبدا الحمد لله".
وتحدث السيسي عن وعي الشعب المصري بالتحديات التي تشهدها المنطقة ومدى تأثير تلك التحديات لا سيما بعد سقوط النظام السوري.
وقال السيسي إن "التحدي اللي موجود عندنا في مصر التهجير القسري للفلسطينيين والخطر الثاني متعلق بالإرهاب" مبينا أنه "رغم كل الجهد الأمني المبذول إلا أن هناك جماعات وعناصر وخلايا نائمة داخلية قد تنشط لكننا قادرين على حفظ أمن البلد".
وكشف السيسي عن وجود تواصل مع الإدارة الأمريكية الجديدة ويوجد ثقة متبادلة وتعي وتقدر الرأي المصري، وأنه سيتم الاستكمال معها في هذا الاتجاه لحل القضايا العالقة وفي مقدمتها قضيتا السودان وسوريا.
وقال السيسي إن الموقع الجيوسياسي لسوريا قوي وهناك محددات تحكمها وأنه "لن تنجو سوريا إلا بأهلها لأنهم وحدهم من يملكون أن تنجو أو لا قدر الله".
وعقد السيسي اليوم الأحد اجتماعا آخر مع قادة القوات المسلحة والشرطة المدنية والأجهزة الأمنية المختلفة بمقر القيادة الإستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة بحضور رئيس الوزراء المصري ووزير الدفاع والإنتاج الحربي ووزير الداخلية اللواء محمود توفيق ورئيس أركان حرب القوات المسلحة ورئيس المخابرات العامة .
وتناول اجتماع السيسي مع قادة القوات المسلحة والأجهزة الأمنية المصرية تطورات الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الأمن القومي المصري وذلك بحسب تصريح للمتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية.

source
بناخي العنتبلي
 
عودة
أعلى