احلام احلام في احلام طرفين الاخوان المنتهين وحلفائهم من التكفيريين والطرف الاخر كارهين مصر من الصهاينة وبعض العرب للاسف
احب ابشرهم ان سقوط مصر لن يحدث بفضل الله وان سقوطهم هم الاقرب والزمن بيننا
الرئيس كان بيفتتح مقر القيادة الاستراتيجي وبيحيب علي اسئلة للصحفيين
اما من يشبه مصر بسوريا يجب ان يفيق لان الحقيقة ان معطيات ومفردات المشهد في كلا البلدين – واساساً وصف سوريا بالبلد دا مجاز – مختلفة تماماً..
احنا لا عندنا حرب أهلية من 2011 .. ولا عندنا نص البلد خارجة عن السيطرة بـ 3 حكومات يتعامل العالم معهم باستثنائنا باعتبارهم دول مستقلة واحدة للاكراد في الحسكة والتانية لما يسمى الائتلاف المعارض في حلب والثالثة لتنظيم القاعدة واسلامجية الحرب السورية في ادلب..
معندناش احتلال إسرائيلي في الجولان ولا احتلال تركي في ادلب وحلب ولا احتلال امريكي في الرقة ودير الزور .. ولا وصاية اقرب للاحتلال من ايران وروسيا في مناطق نظام الأسد..
معندناش منتخب إرهاب العالم مشكل ما يسمى بالفصائل المسلحة .. ولا علينا عقوبات دولية ولا معندناش جيش واللى تبقا من الجيش من سنة 1967 في سوريا لا يمارس الا رياضة الجري قدام العدو تارة الصهاينة وتارة الاسلامجية..
معندناش جيوش بتهرب ولا رئيس بيهرب ولا عندنا توريث ولا طائفة بتحكم ..
احنا مش جزء من محور إقليمي او دولي عشان نتباع زي الجواري في صفقة بين ايران وإسرائيل او بين أمريكا وروسيا..
احنا لم نقدم ع طبق من ذهب ل ايران سنة 1979 .. ولا تدخلنا واحتلينا لبنان سنة 1975 وعادينا كل الإقليم من فراغ ..
ف حضرتك والله اى مصري سوي فاهم انه السيرك السوري دا مالوش إعادة في مصر .. لا عندنا حكومات تانية ولا ميلشيات ولا مناطق خارج سيطرة الدولة من 14 سنة..
فاللى احنا بنتكلم فيه هو وعي مدفون في جينات المصريين الأصليين .. انه اللى جاى إرهاب وتسخين ع ايد لجان تابعة لأجهزة دولية واستهداف اجنبي .. لما قوي اجنبية بتوقع بلاد ما بين النهرين والاناضول والشام عبر التاريخ ف منطقي القوى الدولية دي تستهدف مصر ..
واللى فاكر ان السيرك السوري محفز للمصريين في اى تحرك ضد بلدهم لهدم وطنهم يبقا غلطان ومش عايش بين المصريين .. بالعكس .. لولا مرارة المشهد الشامي لكنا ارسلنا جواب شكر لصناع المسرحية الشامية .. عشان رجعت فكرت المصريين تاني بالنعمة نقطة .
احب ابشرهم ان سقوط مصر لن يحدث بفضل الله وان سقوطهم هم الاقرب والزمن بيننا
الرئيس كان بيفتتح مقر القيادة الاستراتيجي وبيحيب علي اسئلة للصحفيين
اما من يشبه مصر بسوريا يجب ان يفيق لان الحقيقة ان معطيات ومفردات المشهد في كلا البلدين – واساساً وصف سوريا بالبلد دا مجاز – مختلفة تماماً..
احنا لا عندنا حرب أهلية من 2011 .. ولا عندنا نص البلد خارجة عن السيطرة بـ 3 حكومات يتعامل العالم معهم باستثنائنا باعتبارهم دول مستقلة واحدة للاكراد في الحسكة والتانية لما يسمى الائتلاف المعارض في حلب والثالثة لتنظيم القاعدة واسلامجية الحرب السورية في ادلب..
معندناش احتلال إسرائيلي في الجولان ولا احتلال تركي في ادلب وحلب ولا احتلال امريكي في الرقة ودير الزور .. ولا وصاية اقرب للاحتلال من ايران وروسيا في مناطق نظام الأسد..
معندناش منتخب إرهاب العالم مشكل ما يسمى بالفصائل المسلحة .. ولا علينا عقوبات دولية ولا معندناش جيش واللى تبقا من الجيش من سنة 1967 في سوريا لا يمارس الا رياضة الجري قدام العدو تارة الصهاينة وتارة الاسلامجية..
معندناش جيوش بتهرب ولا رئيس بيهرب ولا عندنا توريث ولا طائفة بتحكم ..
احنا مش جزء من محور إقليمي او دولي عشان نتباع زي الجواري في صفقة بين ايران وإسرائيل او بين أمريكا وروسيا..
احنا لم نقدم ع طبق من ذهب ل ايران سنة 1979 .. ولا تدخلنا واحتلينا لبنان سنة 1975 وعادينا كل الإقليم من فراغ ..
ف حضرتك والله اى مصري سوي فاهم انه السيرك السوري دا مالوش إعادة في مصر .. لا عندنا حكومات تانية ولا ميلشيات ولا مناطق خارج سيطرة الدولة من 14 سنة..
فاللى احنا بنتكلم فيه هو وعي مدفون في جينات المصريين الأصليين .. انه اللى جاى إرهاب وتسخين ع ايد لجان تابعة لأجهزة دولية واستهداف اجنبي .. لما قوي اجنبية بتوقع بلاد ما بين النهرين والاناضول والشام عبر التاريخ ف منطقي القوى الدولية دي تستهدف مصر ..
واللى فاكر ان السيرك السوري محفز للمصريين في اى تحرك ضد بلدهم لهدم وطنهم يبقا غلطان ومش عايش بين المصريين .. بالعكس .. لولا مرارة المشهد الشامي لكنا ارسلنا جواب شكر لصناع المسرحية الشامية .. عشان رجعت فكرت المصريين تاني بالنعمة نقطة .