Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اخت عبير انا هذه المقابلات ما شفتها ولا اتابعها
لكن حسب اعتقادي انه هذا تصريح لتبرير هزيمتهم النكراء على يد قوات ردع العدوان
عشرين الف عميل ... لمين ؟ حتى الرقم مبالغ فيه جدا جدا ان كان فيه شي من الصحة للخبر
بعدين نظام المخلوع من اشد الانظمة قمعا وحرصا على منظومته الامنية
ولا ننسى انه بشار كان مجرد طرطور بيد الايرانيين .. هل يعقل ان يكون لا مبالي على تقاريرهم الاستخباراتية !!
اصلا هم رح يتصرفو بدون الرجوع له ولا حتى شايفينه
تقرير The National Context حول نفط الجزيرة السورية :
صادرات نفط شمال شرق سوريا ارتفعت من 5–7 آلاف برميل/يوميًا في أغسطس إلى نحو 20 ألف برميل بعد توقف دمشق عن الشراء في نوفمبر.
سبب وقف دمشق للاتفاق النفطي: حصول النظام على نفط مجاني من السعودية منذ نوفمبر، ما جعله يستخدم وقف الشراء كـ أداة ضغط على قسد لدفعها نحو الاندماج مع الجيش.
النفط يُنقل عبر مسارين:
– صهاريج تمر من فيشخابور–الوليد.
– خط أنابيب قصير غير رسمي من رميلان إلى محمودية.
خط الأنابيب هذا بناه عدي صدام حسين عام 1991 للتحايل على العقوبات، ولا يزال يُعرف باسم “خط عدي”.
معظم النفط يُباع إلى مصفاة لاناز قرب أربيل، والباقي يُباع في أسواق أربيل ودهوك.
إدارة شمال شرق سوريا تعتمد على النفط لتأمين 75٪ من إيراداتها، لذلك شكّل وقف دمشق للمشتريات ضغطًا اقتصاديًا كبيرًا.
ارتفاع صادرات النفط للإقليم إلى 20 ألف برميل يعكس أن النظام كان يستورد كميات أكبر بكثير من الأرقام المعلنة (أكثر من 5 آلاف برميل يوميًا).
تطلب قسد ٣ أشهر إضافية، بعد أن أمضت ٩ أشهر كاملة دون تنفيذ أي بند للتسليم أو الاندماج. لذلك يصعب فهم ما الذي يمكن أن يتغير خلال المهلة الجديدة المطلوبة، سوى انتقال قسد من التعويل على الأمريكان إلى الاحتماء بإسرائيل، وتقديم شرق سوريا كورقة ضغط لنتنياهو على ٣ أطراف بتفاوت: سوريا- تركيا- الأمريكان، بعد فشل ورقة السويداء في الجنو (مرحليا).
الأخطر في هذه المناورة أنها تربط ملف قسد بإسرائيل، بحيث تتبادلان أدوار الضغط على دمشق، ففي كل مرة سيتقدم أحد المسارين سيتراجع الآخر، أو يدفعان في الاتجاه نفسه، بهدف إنهاك دمشق وتركيا.
وفي حال أرادت السلطة السورية منح المهلة لقسد كي لا تبقي حجة قائمة، فالأفضل أن يكون الضامن الوحيد هو بدء تفكيك قوات قسد وتسليم المناطق فورا، حتى نهاية الأشهر الثلاثة المطلوبة. فلايمكن الوثوق بقسد بعد سجل حافل من الانتهاكات والنكوص.