مقال نيويورك تايمز بعنوان:
"The Many Faces of Syria’s President, Ahmed al-Shara"
"الرئيس السوري أحمد الشرع ذو الوجوه المتعددة"
جاء فيه:
أحمد الشرع، الرئيس السوري الجديد، كان قائدًا سابقًا لـ"جبهة النصرة" (فرع القاعدة في سوريا). منذ سيطرته على شمال غرب سوريا، عام 2016، بدأ بقطع صلاته بالقاعدة، واستخدم قوته في إدلب لمكافحة المتطرفين داخليًا. تعاون بشكل سري مع التحالف الدولي (بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية) منذ 2016، من خلال مشاركة معلومات استخباراتية لاستهداف قادة جهاديين، رغم استمرار تصنيفه كإرهابي حتى ديسمبر 2024. البراغماتية السياسية جعلته اليوم شريكًا محتملاً للغرب.