بعد أيام فقط من انضمام سوريا للتحالف الدولي لمحاربة داعش، تطلق "قسد" 40 عنصراً من التنظيم في الحسكة. الرسالة واضحة: هناك من لا يريد لسوريا أن تستقر.
هذه الممارسات تشير إلى تنسيق خفي بين الجماعات الانفصالية وداعش لضرب استقرار المنطقة.
التوقيت المتعمد لهذه الخطوة يهدف إلى تقويض مصداقية الانضمام السوري للتحالف الدولي، لكن الدولة السورية أثبتت أنها أقوى من هذه المناورات، وستواصل مسيرتها في مكافحة داعش بكل أشكاله.