متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير

غير صحيح أبدا (سياسيا) أن إسرائيل تعرقل المفاوضات بسبب ممر "إنساني" للسويداء .. الحقيقة هي أن السلطة السورية ترفض قبول التواجد الإسرائيلي على قمة جبل الشيخ وتصر على انسحاب إسرائيلي كامل وإعادة الوضع لما قبل سقوطي ولذلك تضع إسرائيل حجة "الممر الإنساني" لتعرقل الاتفاق .. يمكن للجميع الآن معرفة سبب اختلاق قصة الطحين من قبل عصابات الهجري منذ يومين

 

رويترز عن أربعة مصادر:

🔸
جهود التوصل لاتفاق أمني بين سوريا وإسرائيل تعثرت في اللحظات الأخيرة
🔸
كان الاتفاق يهدف إلى إنشاء منطقة منزوعة السلاح تشمل محافظة السويداء

🔸
العقبة تكمن في طلب إسرائيل السماح لها بفتح "ممر إنساني" إلى محافظة السويداء بجنوب سوريا
 
التعديل الأخير:
⚠️ 9 ملايين برميل نفط و15 مليون م³ غاز.. تنافس خليجي على الطاقة السورية

⛔️ زمان الوصل تكشف آخر التحركات الخليجية في ملف النفط والغاز السوري

#زمان_الوصل

دخلت عدة دول خليجية على خط استثمار الطاقة في سوريا، في مشهد يجمع الطموح الاستثماري مع دعم الكادر الوطني والخبرة الفنية.
برزت شركة دانة الإماراتية، وهي شركة خاصة، بعرض طموح لزيادة إنتاج النفط إلى 9 ملايين برميل يومياً خلال عدة سنوات، عبر تأهيل المنشآت واستغلال مخزون كبير لم يُستثمر بعد. الشركة أكدت صحة دراستها، لكن خبراء سوريين وصفوا الرقم بالغير واقعي، مؤكدين حاجة المشروع لدراسات علمية دقيقة.

في المقابل، قدم الجانب السعودي عروض دعم فني عبر عدة شركات لم تُوقَّع بعد، تهدف لإجراء دراسات متقدمة باستخدام أحدث التقنيات. يُنظر إلى هذا الدعم أكثر كخدمة للكادر الوطني من كونه مشروعاً ربحياً، رغم وجود جانب الربح.

وفي قطاع الغاز، تواصل شركة نوفتيرا التابعة لأيمن الأصفري مناقشة عرضها الذي يعد برفع الإنتاج إلى 15 مليون م³ غاز يومياً، بينما دخلت شركة UCC القطرية في المنافسة، ما يزيد حدة التنافس على استثمارات الغاز السورية.

تعكس هذه العروض تباين الاستراتيجيات الخليجية: الطموح الربحي الإماراتي عبر "دانة"، الدعم الفني السعودي للكادر الوطني، والتحرك القطري في الغاز، في مشهد يكشف رغبة خليجية متعددة الأوجه للاستثمار في الطاقة السورية.

 
وزارة العدل تصدر مذكرة رسمية بحق الفار بشار الأسد بتهمة القـ. ـتل العمد في درعا

552947592_1199918532170011_7831527878035914673_n.jpg
 
⚠️ عاجل ⚠️
المتحدث باسم وفد الإدارة الذاتية للتفاوض مع الحكومة السورية :

📌 قسد جاهزة للتفاوض على الملفات العسكرية والامنية والدستورية ان كان ذلك ممكنا

📌 ضغوط كبيرة على كل الأطراف السورية للتوصل إلى تفاهمات تُفضي إلى حلول.

📌 تدخلات كبيرة إقليمية ودولية تجري حالياً في الملفات السورية.
 
مدير المركز الاعلامي لميلـ.ـيشـ.ـيا «ب ي د/قسد» فرهاد شامي بتصريحات متـ.ـناقضة:

📌الجيش السوري غير مهيأ لاستـ.ـقبال قوات سوريا الديموقراطية كقوة منظمة.

📌 #تركيا تتـ.ـخوف من انضمام "#قسد" إلى الجيش السوري وأن يكون لها نفوذ داخله.

📌اتفاق 10 آذار كان ومايزال محاولة لوقف إطلاق النار على كافة الأراضي السورية.

📌الحكومة تتهـ.ـرب من قبول قسد داخل الجيش السوري.
 
أقام سفراء دول مجلس التعاون في سوريا، أصحاب السعادة: سفير مملكة البحرين السيد وحيد مبارك سيار، وسفير سلطنة عُمان السيد تركي البوسعيدي، وسفير المملكة العربية السعودية د. فيصل المجفل، والقائم بأعمال سفارة دولة قطر السيد خليفة آل محمود، حفل توديع لسعادة سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في سوريا السيد حسن أحمد الشحي بمناسبة انتهاء فترة عمله، متمنين لسعادته التوفيق في حياته العملية القادمة.

 
مسؤول كردي في قسد يتهم #دمشق بالمماطلة في الاتفاق مع #قسد: لا نشكل خطراً على تركيا

اتهم مسؤول #كردي كبير، الحكومة السورية الجديدة التي تمكّنت من الوصول إلى السلطة في دمشق عقب الإطاحة بنظام الرئيس السابق بشار الأسد في مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي، بـ "المماطلة" في تنفيذ بنود اتفاق العاشر من مارس/آذار المبرم بين الرئيس السوري أحمد الشرع ومظلوم عبدي قائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، فما الذي سيحصل في الفترة المقبلة سيما وأن البند الثامن من هذا الاتفاق ينص على تنفيذ كافة بنود الاتفاق قبل نهاية العام الجاري؟

وقال بدران جيا كرد نائب الرئاسة المشتركة للإدارة الذاتية لإقليم شمال وشرق سوريا للشؤون السياسية إن "السلطات المؤقتة في دمشق تراهن على عامل الوقت حتى نهاية العام الحالي لإنهاء اتفاقية 10 مارس، فهي تتنصل من وعودها وتماطل في اللقاءات وهذا دليل على أنها غير مقتنعة بهذا الاتفاق خاصة أنها تفسّر بنوده بشكلٍ مختلف لاسيما فيما يتعلق بمسألة دمج قوات سوريا الديمقراطية ضمن الجيش وتوقيت تنفيذ بقية البنود إلى جانب اتفاق الأول من نيسان المبرم بيننا وبين دمشق بشأن الأحياء الكردية في #حلب".

وأضاف جيا كرد في مقابلة خاصة مع "العربية.نت" أن "نص اتفاق العاشر من مارس ينصّ في بنده الأخير على أن الطرفان سيسعيان في تنفيذ بنود الاتفاق حتى نهاية العام وربما تأخذ هذه المسائل فترة زمنية أطول"، ملمّحاً إلى إمكانية تمديد المدة المتفق عليها بين الجانبين في الاتفاق المبرم بين الشرع وعبدي.

وتابع أن "الهجمات الأخيرة على مواقع الأمن الداخلي في منطقة الشيخ مقصود بحلب وكذلك على مواقع قسد في ديرحافر ، هو تصعيد خطير، تمّ باستقواءٍ خارجي وعبر فصائل منفلتة، وهذا يدفع بالبلاد باتجاه حرب جديدة ستكون مختلفة عن المراحل السابقة التي شهدتها سوريا في العقد الماضي"، نافياً الاتهامات الموجّهة لقسد بشأن المماطلة في تنفيذ بنود اتفاق مارس.

وقال في هذا الصدد إن "مثل هذه الاتهامات الموجّهة لقسد بعيدة عن الواقع كلياً"، موضّحاً: "كانت هناك وعود كثيرة من قبل السلطات المؤقتة في معالجة توافقية حول كثير من القضايا العسكرية والأمنية والتعليمية وكذلك عودة الأهالي المهجرين قسراً من عفرين وسري كاني وتل أبيض وتم تقديم مقترحات لتعديل الإعلان الدستوري وإعادة تشكيل الحكومة واللقاء مع الوفد الكردي المشترك، لكن لم تنفذ أي من هذه الوعود وقد تغيرت الكثير من المواقف لدى السلطات المؤقتة منذ اتفاق مارس ظناً منها أنها اكتسبت الشرعية الدولية بعد محاولات رفع بعض العقوبات الخارجية عنها ولم تعد بحاجة الى مثل تلك التوافقات الداخلية".

وأضاف جيا كرد أن "انفتاح الإدارة #الأمريكية على سوريا هو براغماتي ومرحلي لتمرير بعض الصفقات، بينما نأمل من الإدارة الأمريكية التعامل مع الملف السوري وفق المصالح الوطنية لجميع المكونات السورية، فالتعامل المتوازن سيجلب الاستقرار والحل الحقيقي المستدام، وهو ما سيساعد سوريا ودول الجوار، ولهذا يجب على السلطات المؤقتة في دمشق اعتماد التوافق الوطني الداخلي أساساً في بناء مستقبل البلاد، والابتعاد عن العقيدة الأحادية التي ستدمر سوريا وشعبها".

كما علّق المسؤول الكردي على تصريحات الرئيس الشرع التي قال فيها إن "حقوق الأكراد مصانة في الدستور"، معتبراً أنها "لا تشكل ضمانة في تعزيز الثقة ولا تمنح حلولاً بعدما انتهكت اتفاقية العاشر من مارس بعد يومين من التوقيع عليها عندما صدر الإعلان الدستوري ولم يقرّ بحقوق الأكراد وغيرهم من المكونات المجتمعية في سوريا، بالإضافة إلى أنه لم يتمّ استقبال الوفد الكردي المشترك الذي كان من المزمع استقباله من قبل دمشق بعد اتفاق مارس".

وتابع أن "الحديث عن النسب المئوية لمكونات لشمال وشرق سوريا أو أي منطقة أخرى، ليست متوافقة وواقعية مع الظروف الراهنة لسوريا، فنحن نتحدّث عن الحقوق والمطالب المشروعة لكافة مكونات سوريا مهما كانت أعدادهم ونسبتهم المئوية، والآن نحن بصدد مشروع لتجاوز هذه السياسات التي عفى عليها الزمن".

كذلك اعتبر جيا كرد أن "العملية الانتخابية المزمع إجراؤها في 5 تشرين الأول/اكتوبر، لا تمثل تطلعات الشعب السوري ولا يمكن انتخاب ممثلين حقيقين عن الارادة السياسية السورية. هذا سيناريو هزيل لمحاولة لكسب شرعية المجتمع السوري، وعلى سبيل المثال تمّ تشكيل لجنة فرعية عن محافظتي الرقة والحسكة لانتخاب الممثلين عن هذه المناطق، لكننا نقولها بصراحة ووضوح هؤلاء لا يمثلون أحد في المنطقة ولسنا معنيين بما يتم اجراؤه، حيث لمناطق شمال وشرق سوريا ممثلين وإرادة منتخبة، ولا يمكن تجاوزهم ، ولن تكون هناك انتخابات تذكر في هذه المناطق في الوقت الذي لم نصل فيه لاتفاق مسبق بهذا الشأن".

 
الدروز وقسد والفلول مقهورين من هذه الطفلة التي بحركاتها افقدتهم صوابهم




 
عودة
أعلى