هؤلاء المهربين هم سنة ...تسببو بمشاكل كثيرة في تلكلخ بريف حمص اقتصادية والاخطر أمنية ...قامو بتهريب عدد جيد من عصابة ببشار نحو لبنان لقاء المال ...سطو على مخازن سلاح ويقومون ببيعها بلبنان ...بعضهم عيون لحزب اللات ...اضافة لتجارة الخطف والاخطر تجارة المخدرات
قسدي عنصري موتور يصف العرب السنة بصفات اللصوص القتلة الارهابيين قسد والفلول والانفصاليين الشريحة الكبرى من العرب السنة في سوريا ينتظرون أن يوافق ترامب لأردوغان بإطلاق عملية عسكرية جديدة ضد الكورد، حتى يأتوا ليسرقوا وينهبوا ويرتكبوا الفظائع بحق أطفال ونساء والمسنين في كوباني أو منطقة أخرى. كما فعلوا في عفرين وسري كانيه وتل ابيض والسويداء الدروز والعلويين في الساحل.
إنهم العار .. تلك الشريحة السورية التائهة .. وبال على البشرية وسوريا، وجل أحلامها ويقظتها ونواياها الشريرة التي يحملونها في طياتهم، وبوصول الجولاني كبرت تلك الاحلام الفاسدة لديهم، بل حتى علمانيهم أصبحوا متطرفين سلفيين وأخونجية.