Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
النية طيبة عندي وعندك ان شاء الله
ملاحظتك محل اهتمام وكنت فكرت فيها سابقا
لكن لي نظرة تختلفون معي او تتفقون فيها
وهي
انا عن نفسي ليس كل ما انقله او ينقله غيري من اخبار اقراها كامل
اكتفي بالعناوين فقط .. وان كان الخبر يهمني او المقال او الفيديو .. تابعته كامل
واعتقدت ان الغالب مثلي يقرأ العناوين وما يهمه يتابعه بالكامل
الاحداث اليومية اللي انقلها .. سواء تنظيف المدينة او لقاء مع مواطن او الحريق بالساحل
الهدف منها الرد على الطرف المعادي .. لو تتابعهم كنت عرفت انه الاخبار هذي مهمة لاثبات النهضة والاستمرار ببناء الوطن
اما انه تطبيليفلم اكتب اي مشاركة بخط يدي الا ما ندر .. كلها نقل ومذكور مصادرها
اشكر ملاحظتك واهتمامك بالموضوع واشكر طرحك لملاحظتك
وباقي الاخوان ان لهم تعقيب نسمعه مشكورين
الشكر لله والجهد مشترك بين جميع الاخوة والغاية نقل صورة سوريا الجديدة بصغيرها وكبيرها وعلى كل الاصعدةأخي الكريم، لك مني شخصياً جزيل الشكر والامتنان على جهودكم المبذولة في هذا الموضوع وذلك بتغطية كل ما يتعلق بسوريا الجديدة، سوريا الشرع، سوريا الشام، سوريا التي رجعت إلى حضنها العربي والإسلامي،
أنا يومياً يومياً يومياً أدخل فقط في هذا الموضوع بالمنتدى، نظراً لارتباطاتي الكثيرة ومشاغلي وظروف العمل لا أدخل المنتدى إلا في هذا الموضوع لكي أتابع وأقرأ كل شاردة وواردة عن سوريا الجديدة، لأن مجال عملي على أرض الواقع "بحوث ودراسات إستراتيجية"، ومنذ تحرير سوريا يومياً أجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن سوريا الجديدة،
وعليه، أتمنى أن تستمر في تغطيتك لهذا الموضوع أنت ومعك بقية الأخوة السوريين الزملاء@لادئاني و
@Syrian.tr والأخ الكريم المشرف
@Nabil وبقية الأخوة الكرام ممن يشاركون في هذا الموضوع بين حين وحين، ولكم منا جزيل الشكر والإمتنان.
همسة أخي الكريم: ألاحظ على منصات التواصل الإجتماعي هناك فئة يرمون على الأخوة السوريين تهمة التطبيل والتشبيح ويساووكم بـ "شبيحة ومطبلي الفار بشار الجحش" - وهذا الكلام لا أقصد به الأخ سويدن إطلاقاً وإنما أقصد من نراهم على منصات التواصل الإجتماعي - فأرجوا منكم أن لا تلتفتوا إليهم ولا تعطوهم أي اهتمام، بل استمروا في دعم ومساندة ونصرة بلادكم سوريا الجديدة ورئيسكم الرئيس أحمد الشرع حفظه الله تعالى وحكومتكم، فأنتم في مرحلة صعبة جداً ومرحة حساسة فكونوا سنداً وظهراً لبلادكم حتى وإن قالوا عنكم مطبلين وشبيحة و و و الخ.