تصريح مهم من العضوين البارزين في الحزب الديمقراطي في لجنتي العلاقات الخارجية في مجلسي النواب والشيوخ وهما محسوبين على التيار الداعم جدا جدا للشعب السوري وإلغاء كامل لقانون قيصر، ومع ذلك يقولان التالي:
– اليوم التقت السيناتورة الأميركية جين شاهين العضو البارز في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، والنائب غريغوري ميكس العضو البارز في لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، بالرئيس السوري الشرع على هامش اجتماعات الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة.
-شددت السيناتور شاهين على ضرورة أن يقرّ الكونغرس مشروع قانونها الثنائي الحزبين الذي من شأنه رفع عقوبات قانون قيصر المفروضة في عهد الأسد ضد سوريا.
وأكدت على أهمية حماية حقوق الإنسان، وتعزيز الإصلاحات السياسية في سوريا، وتعميق انخراط سوريا مع المجتمع الدولي لمنع جهات خبيثة مثل إيران وروسيا من استغلال حالة عدم الاستقرار.
كما أوضحت أنّ المشاركة الفاعلة لمكوّنات سوريا المتنوعة عرقياً ودينياً أساسية لضمان استقرار دائم.
وأعربت السيناتور عن أنّ الولايات المتحدة مستعدة لدعم هذه الرؤية لبناء سوريا مزدهرة، سلمية، وقادرة على الصمود.
-العضو البارز ميكس رحّب بالرئيس السوري المؤقت الشرع في نيويورك، وأعرب عن دعمه لجهوده الرامية إلى إرساء السلام والازدهار في سوريا.
كما أبدى أمله ودعمه للشعب السوري وهو يطوي صفحة الماضي نحو مستقبل جديد بعد سنوات من القمع والحرب الأهلية.
وشدّد العضو البارز على ضرورة ضمان حماية المجتمعات الدينية والعرقية الأقل عدداً، وأن تكون ممثلة بالكامل في سوريا الجديدة.
– اليوم التقت السيناتورة الأميركية جين شاهين العضو البارز في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، والنائب غريغوري ميكس العضو البارز في لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، بالرئيس السوري الشرع على هامش اجتماعات الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة.
-شددت السيناتور شاهين على ضرورة أن يقرّ الكونغرس مشروع قانونها الثنائي الحزبين الذي من شأنه رفع عقوبات قانون قيصر المفروضة في عهد الأسد ضد سوريا.
وأكدت على أهمية حماية حقوق الإنسان، وتعزيز الإصلاحات السياسية في سوريا، وتعميق انخراط سوريا مع المجتمع الدولي لمنع جهات خبيثة مثل إيران وروسيا من استغلال حالة عدم الاستقرار.
كما أوضحت أنّ المشاركة الفاعلة لمكوّنات سوريا المتنوعة عرقياً ودينياً أساسية لضمان استقرار دائم.
وأعربت السيناتور عن أنّ الولايات المتحدة مستعدة لدعم هذه الرؤية لبناء سوريا مزدهرة، سلمية، وقادرة على الصمود.
-العضو البارز ميكس رحّب بالرئيس السوري المؤقت الشرع في نيويورك، وأعرب عن دعمه لجهوده الرامية إلى إرساء السلام والازدهار في سوريا.
كما أبدى أمله ودعمه للشعب السوري وهو يطوي صفحة الماضي نحو مستقبل جديد بعد سنوات من القمع والحرب الأهلية.
وشدّد العضو البارز على ضرورة ضمان حماية المجتمعات الدينية والعرقية الأقل عدداً، وأن تكون ممثلة بالكامل في سوريا الجديدة.