قائد تجمع أحرار السويداء:

ما حدث في المحافظة حذّرنا منه سابقًا في مرات كثيرة ونحتاج للخروج بحلول واقعية دون التفرد بقرار أو مصير محافظة كاملة

كل الطلبات التي قدمها الشيخ حكمت الهجري سابقًا وافق عليها الرئيس أحمد الشرع والدولة وجهت له دعوات عديدة لكنه رفضها

الدولة عرضت امتيازات للسويداء لم تنلها أي محافظة أخرى وقابلها الهجري بالتصعيد

الدولة لم تطلب تسليم السلاح لكن طالبت بحصره وتنظيمه وضبط السلاح المنفلت

مصير أكثر من 700 ألف إنسان مربوط برأي وفكر شيخ واحد

كل شخص في المحافظة حاول إيجاد حل بعيد عن الدم وطالب بالحفاظ على السلم الأهلي ورأب الصدع كان يخوّن ويهاجم

أهلنا في السويداء وطنيون وشرفاء ومن يريد الانفصال والتقسيم لا يشكل أكثر من 5٪ من أهل المحافظة

حكمت الهجري طعن بالثورة وبأهله وتسبب بفتنة بين السوريين

حكمت الهجري لم يقدّم للسويداء أي شيء خدمي أو غيره.