متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير


قرأت بعض التبريرات بانه داعشي لكن لم اصدقها .. داعشي ويعيش في المانيا ودخل سوريا منذ ايام؟

قوات الامن السورية كشفته والمانيا لم تكشفه!!

وحتى ان كان كذلك فيحقق معه ويعرض على المحاكمة لا يتم قتله تحت التعذيب !!

ان صحت هذه القصة فهي وصمة عار على قوات الامن السورية كما عديد من القصص الاخرى

قوات الامن والجيش بحاجة لحملة تنظييييييييييف من بعض البهائم !!!


FB_IMG_1753893418214.jpg



FB_IMG_1753893410183.jpg

 

قرأت بعض التبريرات بانه داعشي لكن لم اصدقها .. داعشي ويعيش في المانيا ودخل سوريا منذ ايام؟

قوات الامن السورية كشفته والمانيا لم تكشفه!!

وحتى ان كان كذلك فيحقق معه ويعرض على المحاكمة لا يتم قتله تحت التعذيب !!

ان صحت هذه القصة فهي وصمة عار على قوات الامن السورية كما عديد من القصص الاخرى

قوات الامن والجيش بحاجة لحملة تنظييييييييييف من بعض البهائم !!!


مشاهدة المرفق 803539


مشاهدة المرفق 803540


للاسف الواضح ان رجال الامن حسبوه داعشي وعذبوه يبونه يعترف لين مات

واذا نتكلم كواقع شلون تاهل رجل امن بدورة شهر واحد !!

٩٩٪؜ من الضباط ماكانوا خريجين كليات عسكرية لا فالدفاع ولا الداخلية

انا مقدر ان الحكومة عليها ضعوطات سياسيه وماتدري وين تركز لكن مهوب عيب ولا نقص تستعين بدول اخرى تاهل لك قطاعك العسكري من دفاع وداخلية

وش المشكله لو جبت ضباط متقاعدين من الاردن ؟
وش المشكله لو تعاونت مع اي دولة واستقطبت منهم مدربين

وش المشكلة لو اتفقت مع ٤-٦ دول ابتعاث طلاب للدراسة بالكليات العسكرية

لازم القيادة توسع فريقها ولازم المقربين من الشرع يتركون فرصه للكفاءات
 
و الواقع يقول ان فيتنام خسرت 3,500,000 مليون فيتنامي
بينما امريكا خسرت ما يقارب اربعين الف جندي
و كلام الشعب يهمها ولا امريكا ما انسحبت

معارضة تدخل الولايات المتحدة في حرب فيتنام
يهمها بعد عشرين سنة من الحرب !!
ولا اعلم عن مصدر الاحصائية لكن بالتأكيد قتلى الامريكان اكثر من ذلك والفيتناميين اقل بكثير
 

قرأت بعض التبريرات بانه داعشي لكن لم اصدقها .. داعشي ويعيش في المانيا ودخل سوريا منذ ايام؟

قوات الامن السورية كشفته والمانيا لم تكشفه!!

وحتى ان كان كذلك فيحقق معه ويعرض على المحاكمة لا يتم قتله تحت التعذيب !!

ان صحت هذه القصة فهي وصمة عار على قوات الامن السورية كما عديد من القصص الاخرى

قوات الامن والجيش بحاجة لحملة تنظييييييييييف من بعض البهائم !!!


مشاهدة المرفق 803539


مشاهدة المرفق 803540
 
المحامي العام بدمشق القاضي حسام خطاب:

- إخلاء سبيل الصحفية "نور سليمان" التي نشرت عبر صفحتها الشخصية عبارات تحرض على الطائفية والعنصرية، لن يؤثر على مسار الدعوى بحقها، وستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة والسليمة بحقها عن طريق القضاء.

- الصحفية "نور سليمان" نشرت عبر صفحتها الشخصية عبارات ومنشورات فيها تحريض على الطائفية والعنصرية والكراهية، وتم استدعائها من قبل الأمن العام بدون مذكرة قضائية، وهذا إجراء غير قانوني، لذا تم إخلاء سبيلها ضماناً للعدالة والحريات، ولكن هذا لن يؤثر على مسار الدعوى بحقها.

- تلقينا اليوم نحن المحامي العام في دمشق إخباراً وشكاوى بحقها وسنقوم باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ونتصدى لهذا الموضوع عن طريق القانون.

 
عاجل… وزير العدل السوري ""مظهر الويس":

نود أن نعرب عن تقديرنا لشعبنا على الغيرة والحرص والتفاعل الحار حول قضية المواطن المغدور يوسف اللباد، وإننا نتفهم الغضب الذي يبديه المواطنون تجاه هذه الحادثة الأليمة، ونؤكد على التزامنا بمحاسبة كل من يثبت تورطه في هذه القضية دون أي محاباة أو تهاون.

لقد وجهنا النيابة العامة لأخذ دورها بكل جدية وشفافية في التحقيق في هذه القضية، ومتابعة الإجراءات القانونية اللازمة لضمان محاسبة المتورطين. ونؤكد أن لا أحد فوق القانون، ولن يفلت أي متورط من العقاب إذا ثبتت إدانته.

نحن نعمل بكل جهد لضمان تحقيق العدالة في هذه القضية وغيرها، و لن نتوانى عن اتخاذ أي إجراء ضروري لضمان حقوق المواطنين وضمان أمنهم وسلامتهم.
 

قائد الامن الداخلي في محافظة دمشق العميد أسامة محمد خير عاتكة:

في ضوء الحادث المؤسف الذي وقع للشاب يوسف اللباد في أحد المساجد في دمشق، نود أن نقدم توضيحاً حول الأحداث التي جرت.

في يوم الثلاثاء بتاريخ 29 الشهر الجاري، وردت تقارير عن شاب في حالة نفسية غير مستقرة، حيث دخل المسجد الأموي وهو في حالة من عدم الاتزان وبدأ يتفوه بعبارات غير مفهومة كما وثّقت كاميرات المراقبة داخل المسجد . فتم التعامل مع الحالة من قبل عناصر حماية المسجد، الذين حاولوا تهدئته ومنعه من إيذاء نفسه أو الآخرين.

وأثناء وجوده في غرفة الحراسة، أقدم على إيذاء نفسه بشكل عنيف عبر ضرب رأسه بأجسام صلبة، ما تسبب له بإصابات بالغة. وقد تم الاتصال بالإسعاف على الفور، إلا أنه فارق الحياة رغم محاولة إسعافه.

نؤكد على خطورة هذا الحادث ونسعى جاهدين لتحديد جميع الملابسات المحيطة به. نحن نعمل بالتعاون مع الجهات المختصة لإجراء تحقيق شامل وشفاف، وسنقوم بإصدار المزيد من المعلومات حالما تتوفر.

نتقدم بأحرّ التعازي والمواساة القلبية لعائلة الفقيد
 
يهمها بعد عشرين سنة من الحرب !!
وهل تغير نظام الحكم الامريكي بعد عشرين سنة؟
بالبداية الشعب كان يدعم الحرب و مع مرور السنين و ظهور صور الجرائم الي ارتكبها الجيش الامريكي بدء يخف الدعم الين جاء الرئيس ريتشرد و وعد بنهاء الحرب اذا ترشح في الانتخابات و فعلا بدت خطة انسحاب الجنود الامريكين من فيتنام وقت ترمه
ولا اعلم عن مصدر الاحصائية لكن بالتأكيد قتلى الامريكان اكثر من ذلك
يعني ما عندك مصدر للاحصائيات و لكن متاكد ان خسائر امريكا اكثر؟ :cmonBruh:
والفيتناميين اقل بكثير
العكس
الرقم الي اعطيتك عن خسائر الفيتناميين هو اقل التقديرات بمعنى ان خسائر الفعلية للفيتناميين اكثر
 
تعليق علمي حول حادثة يوسف اللباد

أؤكد، تأكيدًا علميًا مستندًا إلى أدبيات علم النفس السريري — لا بدافع الدفاع عن أحد، بل انطلاقًا مما يُمليه الحق والواجب المهني — أن بعض الاضطرابات النفسية الشديدة جدًا، وخصوصًا الذهانية منها، قد تدفع المصاب بها إلى إيذاء نفسه أو الآخرين بشكل بالغ، بل قد تُفضي في كثير من الحالات إلى الانتـ. ـحار. وهذا ما تؤكده الملاحظات الإكلينيكية والبحوث النفسية المتخصصة.

كما أن بعض الإصابات الدماغية، كاضطرابات الجهاز العصبي المركزي أو الخلل في الجزء الجبهي (Frontal Lobe Dysfunction)، قد تُحدث اضطرابات حادة في التحكم بالسلوك والدوافع، مما يؤدي إلى أفعال خطيرة أو غير متوقعة، سواء تجاه الذات أو الآخرين.

ويُضاف إلى ما سبق أن بعض الحالات العصبية كمرض الصرع — لاسيما نوبات الجزء الصدغي (Temporal Lobe Epilepsy) أو النوبات الجزئية المعقدة (Complex Partial Seizures) — قد تؤدي إلى سلوكيات اندفاعية أو غير مفهومة دون وعي كافٍ أو إدراك لما يحدث.

وطبيعيٌّ أن رجال الأمن وغيرهم قد لا يكون لديهم القدرة على تفسير ما حدث مع الشاب يوسف اللباد، بل وربما يشعرون بالخوف أو الارتباك من تصرفاته غير المفهومة، ما قد يؤدي إلى ردود فعل غير مدروسة.

ندعو الجميع إلى التحلي بالهدوء والمسؤولية، فمثل هذه اللحظات تتطلب التكاتف والتعامل بحكمة، مع استحضار الأبعاد النفسية والعصبية، بدلاً من الانجرار وراء الأحكام المسبقة أو الانفعالات.

كما نؤكد على أهمية انتظار نتائج التحقيقات الرسمية قبل إصدار أي استنتاجات أو تبنّي روايات متسرّعة، لضمان العدالة واحترام الكرامة الإنسانية.
أ. محمد باشا الصمادي
 


وفاة يوسف اللباد في دمشق: الأم تروي تفاصيل وتطالب بالحقيقة#زمان_الوصل تواصلت الصحفية هالة القدسي مع والدة يوسف اللباد، السيدة فاطمة محمد صلاح قزعور، لكشف تفاصيل وفاة ابنها. يوسف، المولود عام 1993 في القابون بدمشق، كان مقيمًا في ألمانيا منذ عام 2014 وعاد إلى سوريا في 26 يوليو 2025 بعد تحريرها، وفقًا لنذر قطعه على نفسه باعتكاف المسجد الأموي.وصل يوسف إلى دمشق محملاً بحقائبه ومليئًا بالفرحة بوطنه بعد 12 عامًا من الغياب، وقام بتسجيل صوتي يعبر فيه عن سعادته. كان يخطط للذهاب إلى منزل جدته في عربين بعد زيارته للمسجد الأموي. آخر اتصال بينه وبين والدته كان عندما أخبرها أنه سيعود للمسجد بسبب ملابسه غير المناسبة لزيارة جدته، وآخر اتصال له كان مع زوجته في فجر يوم الاثنين، حيث عبر عن فرحته بدمشق واطمأن عليها وعلى أولاده.في وقت لاحق، تلقت زوجته اتصالًا من ضابط يدعى يحيى بهلول أبو طاهر، يخبرها بوفاة يوسف وأنه توفي بـ"جرعة مخدرات عالية". هذا الادعاء صدم العائلة، حيث تؤكد الأم أن يوسف لم يكن يتعاطى أي نوع من المخدرات، وأن الفيديوهات التي نشرها سابقًا تظهره كشخص ملتزم.عند استلام جثمان يوسف للدفن، لاحظت العائلة "مظاهر عنف" عليه، مما زاد من شكوكهم حول سبب الوفاة المعلن عنه. وعلى الرغم من أن المشفى ذكر في البداية "حالة تسمم" كسبب للوفاة، إلا أن الأمن بالمشفى أصر لاحقًا على رواية المخدرات، مشيرين إلى "مشادة" بين يوسف والضباط.تطالب العائلة الآن، ممثلة بالصحفية هالة القدسي، بضرورة الكشف عن تقرير الطب الشرعي لتحديد السبب الحقيقي لوفاة يوسف اللباد، وتنفي عنه تهمة المشاكل النفسية/العقلية أو تعاطي المخدرات، مؤكدين أنه كان إنسانًا ملتزمًا.
 
" فوهة التعبير في يد الأحمق: حمزة المصطفى وخطيئة إطلاق الحرية في -رحم الدولة الوليدة- من مجتمع الثورة " ليست الحرية في ذاتها خطرًا، إنما الخطر كل الخطر حين تُستدعى في غير أوانها، وتُمارس في بيئة غير مؤهّلة لتحمّلها، وتُلقى كعود ثقاب في هشيم نفسي مضطرب واجتماعي متصدّع.والدول التي تنبعث من رُكام الثورات، لا تُبنى بالمفردات الحالمة، ولا بجرعات مثالية من حرية التعبير، بل تُبنى بقوانين الردع، وبنظام سياسي حازم، وبهيبة دولة تُفرض قبل أن تُناقَش، وتُخشى قبل أن تُحب، وتُهاب قبل أن تُنتخب.فالدولة الناشئة ليست صالة محاضرات، بل ساحة صراع وجودي، وورشة سيادية مشتعلة.وكل من يتعامل مع هذه المرحلة الحسّاسة بمنطق الانفتاح الإعلامي الكامل، إنما يُقارب لحظة التكوين الوطني بأدوات الهدم الناعم.إن الجمهور الخارج من رحم الثورة ليس جمهورًا متوازنًا مدنيًا، بل هو جمهور مثخن بالجراح، مثقَل بالخذلان، متوتّر، قابل للاشتعال، غير قابل للضبط الذاتي، وغالبًا ما يُترجم حريته لا إلى مساحة نقاش، بل إلى منابر شتم، ومنصّات شقاق، ومواسم للثأر اللفظي والانفلات العاطفي.ولذلك، فإن أي دولة ناشئة تتعامل مع هذا المزاج المنفلت وكأنها دولة مستقرة، فإنها تخون فلسفة البناء، وتؤسّس لهشاشة وجودية ستتكشّف عاجلًا لا آجلًا في أمنها الاجتماعي، ثم في أمنها السيادي، ثم في نواتها السياسية.وهنا تكمن الكارثة التي يحمل لواءها وزير الإعلام السوري الجديد، حمزة المصطفى، الذي لم يتورع عن الإعلان صراحةً في مؤتمراته أنه سيجعل “سقف الحرية مفتوحًا على مصراعيه” في هذه اللحظة الدقيقة التي لا تحتمل الترف التعبيري، ولا تتسامح مع المجازفة الإعلامية.إن هذه “النظرية الإعلامية” التي ينتهجها الوزير المصطفى، ليست فقط متناقضة مع ضرورات المرحلة، بل هي وصفة تفكيك ناعمة للدولة الناشئة، يُخشى أن تتحول إلى وصفة اشتعال حتمي.فالتعبير المنفلت في دولة خارجة من ثورة، هو تعبير قابل للتسلّح، وخطاب قابل للتحزّب، ومنصة قابلة للاختراق.ثم إن هذا الطرح –من حيث لا يدري الوزير– يفتح المسار أمام عودة الفوضى الطائفية، وانبعاث الأحقاد المناطقية، وتجدد خطابات الثورة ضد الثورة، كل ذلك في وقت تحاول فيه الدولة بصعوبة لملمة ترابها الجغرافي، ولحمتها الوطنية، وبُناها الأمنية والسيادية.ولنا أن نسأل بمرارة: هل يُعقَل أن يتم تعريض “الغاز الوطني” للنار النفسية والإعلامية، في دولة لم تُحصِّل بعد استقرارها الأمني؟هل من الحكمة أن يُفتح المجال العام لمجتمع لم يدخل بعد في حالة توازن ولا مصالحة داخلية؟ أليس هذا نوعًا من الانتحار السياسي المؤسسي؟إن الديمقراطيات العريقة ذات المؤسسات الرصينة، وحدها مَن تملك ترف فتح السقوف ومع ذلك أحياناً تهتز أركانها.أما الدولة الناشئة –كحالة سوريا الجديدة– فلا تملك رفاهية اختبار الحرية المطلقة، لأنها ما تزال تعيد ترميم جدران وجودها ذاته.وبناءً على ما تقدّم، فإن المنطق السياسي، والحكمة السيادية، والمسؤولية الوطنية، كلّها تفضي إلى نتيجة واحدة لا تقبل المواربة ولا المجاملة: (ضرورة عزل وزير الإعلام حمزة المصطفى فورًا).فمنهجيته الإعلامية لا تعكس وعيًا باللحظة السورية الحرجة، بل تمثل خيانة وظيفية لمفهوم الدولة الناشئة، وتعرض الكيان السوري الجديد لانفجارات داخلية قد تجهض ولادته قبل اكتمالها.إننا لا نرفض الحرية، بل نؤمن بها حين يحين أوانها. أما الآن، فإن الدولة السورية في أشدّ الحاجة إلى خطاب إعلامي منضبط، مسؤول، رادع، يؤسس للاستقرار قبل أن يؤسس للتعبير، ويُشيّد جدران المناعة المجتمعية قبل أن يشيّد منصات الجدل.ومن لا يدرك هذا، فلا يليق به أن يكون في قلب مؤسسة الدولة، بل هو خصمٌ لها، حتى لو لبس عباءة الإصلاح والولاء.
 
عودة
أعلى