عاجل مستقبل سوريا بعد التحرير

منقول :

العشائر العربية تأسر 23 إرهابي في أحد قرى ريف السويداء تابع لـ مليشيا تاجر المخدرات الارهابي حكمت الهجري من ضمنهم ابن عم حكمت الهجري ( خلدون الهجري )
 
اهداء للي يقولون الدروز لم يخسروا حربا من قبل !!

البدو بتسليح خفيف جلدوهم !
نتمنى لكن من يقود السويداء مليشيات الحزب وايران بيقاتلوا نفس طريقة غزه ولبنان واليمن، ساعات وهتجد الكمائن والاغارات والطيران واستخدام الحراري ليلا
 
يعني هل من العرف والطبيعي الجيش يهرب " نسميه انسحاب نجمل المصطلح " : ويترك المدنيين يذبحون !!؟؟ ... اخي معاك مئات الالاف من المسلحين والثوار مستعدين للموت واقل شي خلفهم 80% من الشعب وتخاف !!!؟؟ بالمناسبه جيش ومسلحين سوريا ليسوا جيش عادي ابناء الثوره يعني ليسوا جيش "رواتب" كحال بعض الدول ، جلهم ثوار يعني يعتمد عليهم ،،، هو الاخ ابو احميد بس يشد حيله ولا يرتعش الامور بخير .... عموما العشائر المغلوبه تناشد بعضها البعض للدافع عن نفسها واعراضها لانه شكله الاخ تركهم بليله ظلمه تحت رحمة الكلاب بانسحاب تكتيكي.


اخوي الكريم الجيش ما انسحب الا بعد توقيع الاتفاقية لكن هذا درس لهم ان لا يثقون بالدرزي لو تعلق بباب الكعبة

لو فيه تهديد بالعقوبات الامريكية واعادتها على الشرع ان يهدد بفتح البلاد للصينيين وجلبهم لقلب الشرق الاوسط
اكيد انو الشرع قادر يهدد الامريكان ويروضهم بكل الطرق الممكنة

بشار ماقدر يدخل الصينين وقت العقوبات
الصين رغم انها حليف للروس الصين جبانة وتخاف

اهم شي هو تدريب الجيش السوري تدريب يواكب العصر جيش مجهز ومدرب والاستعانه بمدربين على كفائة عالية
 
منقول :

العشائر العربية تأسر 23 إرهابي في أحد قرى ريف السويداء تابع لـ مليشيا تاجر المخدرات الارهابي حكمت الهجري من ضمنهم ابن عم حكمت الهجري ( خلدون الهجري )
لا اعتقد ان الخبر صحيح لكن نقول ان شاء الله
 


من جبل الدروز إلى بحر الصين : سوريا كأثر جانبي في معادلة الردع الأميركي"خلال هذا المنعطف التاريخي، لا تبدو المعركة في جبل الدروز سوى (انحراف موضعي) عن جادة الترتيب الاستراتيجي، وتقديمٌ مؤلم لمعركة الهامش على حساب مركز الخطر.فالدولة الرشيدة لا تُحارب الجميع دفعة واحدة، بل تختار معاركها كما يختار الجراح مواضع مشرطه. وكان الأجدر إدراك خصوصية جبل العرب – بما فيه من تماسك مذهبي، وانكفاء طبوغرافي، وحساسية جيو/دينية – لا بوصفه تمردًا، بل بوصفه عقدة قابلة للحل بتفاهم وطني رصين، يحفظ للدروز خصوصيتهم، دون أن يُنتقص من السيادة السورية العامة.فالعقل السيادي لا يُقاس فقط بقدرته على الردع، بل بمرونته في إنتاج (نُظم تفاهم داخلية) تُبقي اللحمة الوطنية متماسكة دون الوقوع في فخ التفكيك.وكان من الممكن –بل من الضروري– تطوير صيغة تفاهم خاصة، تُمنح بموجبها الطائفة الدرزية إدارة رمزية لملفاتها الثقافية والاجتماعية، مقابل خضوع كامل للقرار السيادي العام.بذلك تُحتوى الحالة، ويُعاد دمج الجبل ولو جزئياً في الجسد السوري، لا عبر النار، بل عبر العقل.والأدهى من خوض المعركة، هو خوضها قبل استكمال المعركة المصيرية ضد ميليشيا “قسد”، التي لا تخفي مشروعها الوظيفي، ولا تُراوغ في ارتباطاتها الخارجية، ولا تتردد في السيطرة على منابع الطاقة، واحتضان الأجندات الانفصالية.فالمعركة مع قسد، معركة الجغرافيا والاقتصاد والقرار.وكان من الحكمة السياسية أن تُقدَّم مواجهة “قسد” على أي ملف آخر، لأنها ببساطة المعركة التي تُحدد مستقبل سوريا الموحدة أو سوريا المُمزقة.أما جبل الدروز، بمنأى طبوغرافي عن خطوط التماس الكبرى، ومعزول فعلياً عن الكيان الإسرائيلي بجغرافيا درعا، وعليه لا يشكّل – في اللحظة الراهنة – تهديداً انفصالياً جاداً.بل إن عزله مؤقتًا عن دوائر الاشتباك، وتجميد الوضع فيه، وتطوير تفاهم تكتيكي طويل الأمد، كان سيُنتج استقرارًا هشًا لكنه ثمين في الموازين، ويمكن البناء عليه لاحقًا ضمن تصور استراتيجي شامل.أما الخطأ الاستراتيجي الثاني، تمثل في القرار باقتحام الجبل، بدلاً من محاصرته سياسيًا وعسكريًا وفتح بوابة التفاوض بشروط سيادية، كما وضحنا قبل أيام في المقال المرفق في النهاية.إن رأس المال السياسي الذي أُهدر في هذه العملية، والخسائر المعنوية التي لحقت بصورة الدولة، تفوق بكثير أي مكسب ميداني تحقق – إن تحقق أصلاً.وهنا تُطرح الإشكالية الأعمق: هل يمتلك الفريق السيادي المحيط بالرئيس السوري القدرة على تمييز الاستراتيجية عن التكتيك؟ الزمان عن المكان؟ المعركة عن الحرب؟تبدو الإجابة –للأسف– غير مطمئنة.ومن هنا، فإن الضرورة الوطنية باتت تستدعي تطوير دوائر القرار السيادي/الأمني المحيطة بفخامة الرئيس أحمد الشرع، وتطوير أدوات استشعار التوازنات، وتحديث منهجية التخطيط السيادي، ورفع قدرة التقدير الاستراتيجي في لحظات الاشتباك المعقدة.ورغم هذه العثرة، فإن الثقة راسخة في قدرة الرئيس الشرع على تجاوزها، بما يملكه من رؤية وطنية وإرادة سياسية، إذا ما أُحسن ترتيب الملفات وفق الأولويات السيادية، لا ردّات الفعل الظرفية.لكن ما يدعو إلى القلق الأعمق، لا يكمن فقط في سوء التوقيت السوري، بل في احتمالية سوء الحساب الإسرائيلي، وما قد ينجم عنه من إشعال لجبهة الجنوب في لحظة بالغة الحساسية دوليًا.فالولايات المتحدة – وإن ظهرت صلبة في دعمها لتل أبيب – تُدرك تمامًا أن أي اشتباك واسع في الجنوب السوري سيُنتج فوضى جهادية عالمية، وسيفتح على إسرائيل أبواب جحيم جديدة لا قبل لها بها.فاندلاع حرب واسعة في الجنوب، سيفرض على واشنطن – في الحد الأدنى – نشر ما لا يقل عن 100 ألف جندي أميركي لضمان عدم انهيار حدود إسرائيل، واحتواء موجات من المتطوعين الغاضبين من أبناء العالم الإسلامي، الذين سيجدون في سوريا ميدانًا مفتوحًا للثأر من جرائم الاحتلال في غزة.سوريا، حينها، لن تكون سوى ساحة مركزية لاستنزاف أميركا وإسرائيل في حرب لا نهاية لها، حرب تتجاوز الحسابات المحلية لتصبح جزءًا من معادلة الردع الدولي الكبرى، التي تتقاطع فيها مصالح الصين، وروسيا، وإيران.والأخطر أن انشغال أميركا في جبهة الشام، سيفتح المجال أمام الصين لتعزيز نفوذها في بحر الصين الجنوبي، وتوسيع تمددها الاستراتيجي دون مقاومة.وربما – في سيناريوهات غير مستبعدة – تسلح الصين الفصائل الجهادية داخل سوريا بشكل غير مباشر، لإغراق واشنطن في مستنقع آخر، بعيداً عن آسيا، وبعيداً عن الرؤية الاستراتيجية التي تسعى واشنطن لتكريسها.ومن هنا، فإن العقل الاستراتيجي الأميركي – إذا كان حاضر البصيرة – سيمنع إسرائيل من الانزلاق نحو فتح جبهة سوريا الكبرى، لأن في ذلك تهديدًا وجوديًا مضاعفًا: لأمن إسرائيل من جهة، وللمشروع الأميركي ضد القوة الأوراسية من جهة أخرى
 
اهداء للي يقولون الدروز لم يخسروا حربا من قبل !!

البدو بتسليح خفيف جلدوهم !


الإشكال في قواد جيش السوري السابق لهم خبرة في الكر و الفر و لا يتقيدون بمنطقة ، لذا يجب العمل بالإستخبارات على الأرض في كل المنطقة و يبدو أن الدروز لديهم حاضنة و لذا يجب فصل الكتائب الدرزية عن حاضنتها أولا ثم تعقبها و القيام بكمائن لها خارج أماكن وجود الحاضنة التي تتجسس على السوريين.
 
السعوديه امس هي اللي ضغطت على ترمب لمنع تدمير الجيش السوري علي طريقة جيش صدام بالكويت واقنعوا الشرع بعدم الوقوع بفخ إسرائيل ورفض طلبها بالانسحاب كما فعل صدام وربنا هداه واقتنع خاصه بعد موقف الأتراك المخزي
موقف الاتراك مشكوك فيه فى الحقيقة.
هناك طرف ما مجهول هو السبب فى الهجوم على السويداء.
وانا شاكك فيهم بصراحة.
 
نتمنى لكن من يقود السويداء مليشيات الحزب وايران بيقاتلوا نفس طريقة غزه ولبنان واليمن، ساعات وهتجد الكمائن والاغارات والطيران واستخدام الحراري ليلا
عن ماذا تتحدث و هو خط دفاعهم انهار في اول هجوم للجيش السوري؟
 
ربما فزعة القبائل تكون خير لتفضي الي اتفاق يؤمن البدو في قراهم ليكونوا شوكه في حلق الدروز، ان شاء الله خير
 
اخوي الكريم الجيش ما انسحب الا بعد توقيع الاتفاقية لكن هذا درس لهم ان لا يثقون بالدرزي لو تعلق بباب الكعبة

كان من الاصل ما يثقون به يالغالي.!

عايشين معهم الف سنه والان اكتشفوهم غدارين؟!.. عموما كل الدعاء بالنصر العاجل للاهل بسوريا.
 
عن ماذا تتحدث و هو خط دفاعهم انهار في اول هجوم للجيش السوري؟
هم انسحبوا الي المدينه وتركوا الجيش يدخل وبدأت معركة شوارع خسر بها الجيش ثم استدرك خطأه وأعاد الكره واتقدم تعزيزات ضخمه.. هنا تدخلت إسرائيل
 


من جبل الدروز إلى بحر الصين : سوريا كأثر جانبي في معادلة الردع الأميركي"خلال هذا المنعطف التاريخي، لا تبدو المعركة في جبل الدروز سوى (انحراف موضعي) عن جادة الترتيب الاستراتيجي، وتقديمٌ مؤلم لمعركة الهامش على حساب مركز الخطر.فالدولة الرشيدة لا تُحارب الجميع دفعة واحدة، بل تختار معاركها كما يختار الجراح مواضع مشرطه. وكان الأجدر إدراك خصوصية جبل العرب – بما فيه من تماسك مذهبي، وانكفاء طبوغرافي، وحساسية جيو/دينية – لا بوصفه تمردًا، بل بوصفه عقدة قابلة للحل بتفاهم وطني رصين، يحفظ للدروز خصوصيتهم، دون أن يُنتقص من السيادة السورية العامة.فالعقل السيادي لا يُقاس فقط بقدرته على الردع، بل بمرونته في إنتاج (نُظم تفاهم داخلية) تُبقي اللحمة الوطنية متماسكة دون الوقوع في فخ التفكيك.وكان من الممكن –بل من الضروري– تطوير صيغة تفاهم خاصة، تُمنح بموجبها الطائفة الدرزية إدارة رمزية لملفاتها الثقافية والاجتماعية، مقابل خضوع كامل للقرار السيادي العام.بذلك تُحتوى الحالة، ويُعاد دمج الجبل ولو جزئياً في الجسد السوري، لا عبر النار، بل عبر العقل.والأدهى من خوض المعركة، هو خوضها قبل استكمال المعركة المصيرية ضد ميليشيا “قسد”، التي لا تخفي مشروعها الوظيفي، ولا تُراوغ في ارتباطاتها الخارجية، ولا تتردد في السيطرة على منابع الطاقة، واحتضان الأجندات الانفصالية.فالمعركة مع قسد، معركة الجغرافيا والاقتصاد والقرار.وكان من الحكمة السياسية أن تُقدَّم مواجهة “قسد” على أي ملف آخر، لأنها ببساطة المعركة التي تُحدد مستقبل سوريا الموحدة أو سوريا المُمزقة.أما جبل الدروز، بمنأى طبوغرافي عن خطوط التماس الكبرى، ومعزول فعلياً عن الكيان الإسرائيلي بجغرافيا درعا، وعليه لا يشكّل – في اللحظة الراهنة – تهديداً انفصالياً جاداً.بل إن عزله مؤقتًا عن دوائر الاشتباك، وتجميد الوضع فيه، وتطوير تفاهم تكتيكي طويل الأمد، كان سيُنتج استقرارًا هشًا لكنه ثمين في الموازين، ويمكن البناء عليه لاحقًا ضمن تصور استراتيجي شامل.أما الخطأ الاستراتيجي الثاني، تمثل في القرار باقتحام الجبل، بدلاً من محاصرته سياسيًا وعسكريًا وفتح بوابة التفاوض بشروط سيادية، كما وضحنا قبل أيام في المقال المرفق في النهاية.إن رأس المال السياسي الذي أُهدر في هذه العملية، والخسائر المعنوية التي لحقت بصورة الدولة، تفوق بكثير أي مكسب ميداني تحقق – إن تحقق أصلاً.وهنا تُطرح الإشكالية الأعمق: هل يمتلك الفريق السيادي المحيط بالرئيس السوري القدرة على تمييز الاستراتيجية عن التكتيك؟ الزمان عن المكان؟ المعركة عن الحرب؟تبدو الإجابة –للأسف– غير مطمئنة.ومن هنا، فإن الضرورة الوطنية باتت تستدعي تطوير دوائر القرار السيادي/الأمني المحيطة بفخامة الرئيس أحمد الشرع، وتطوير أدوات استشعار التوازنات، وتحديث منهجية التخطيط السيادي، ورفع قدرة التقدير الاستراتيجي في لحظات الاشتباك المعقدة.ورغم هذه العثرة، فإن الثقة راسخة في قدرة الرئيس الشرع على تجاوزها، بما يملكه من رؤية وطنية وإرادة سياسية، إذا ما أُحسن ترتيب الملفات وفق الأولويات السيادية، لا ردّات الفعل الظرفية.لكن ما يدعو إلى القلق الأعمق، لا يكمن فقط في سوء التوقيت السوري، بل في احتمالية سوء الحساب الإسرائيلي، وما قد ينجم عنه من إشعال لجبهة الجنوب في لحظة بالغة الحساسية دوليًا.فالولايات المتحدة – وإن ظهرت صلبة في دعمها لتل أبيب – تُدرك تمامًا أن أي اشتباك واسع في الجنوب السوري سيُنتج فوضى جهادية عالمية، وسيفتح على إسرائيل أبواب جحيم جديدة لا قبل لها بها.فاندلاع حرب واسعة في الجنوب، سيفرض على واشنطن – في الحد الأدنى – نشر ما لا يقل عن 100 ألف جندي أميركي لضمان عدم انهيار حدود إسرائيل، واحتواء موجات من المتطوعين الغاضبين من أبناء العالم الإسلامي، الذين سيجدون في سوريا ميدانًا مفتوحًا للثأر من جرائم الاحتلال في غزة.سوريا، حينها، لن تكون سوى ساحة مركزية لاستنزاف أميركا وإسرائيل في حرب لا نهاية لها، حرب تتجاوز الحسابات المحلية لتصبح جزءًا من معادلة الردع الدولي الكبرى، التي تتقاطع فيها مصالح الصين، وروسيا، وإيران.والأخطر أن انشغال أميركا في جبهة الشام، سيفتح المجال أمام الصين لتعزيز نفوذها في بحر الصين الجنوبي، وتوسيع تمددها الاستراتيجي دون مقاومة.وربما – في سيناريوهات غير مستبعدة – تسلح الصين الفصائل الجهادية داخل سوريا بشكل غير مباشر، لإغراق واشنطن في مستنقع آخر، بعيداً عن آسيا، وبعيداً عن الرؤية الاستراتيجية التي تسعى واشنطن لتكريسها.ومن هنا، فإن العقل الاستراتيجي الأميركي – إذا كان حاضر البصيرة – سيمنع إسرائيل من الانزلاق نحو فتح جبهة سوريا الكبرى، لأن في ذلك تهديدًا وجوديًا مضاعفًا: لأمن إسرائيل من جهة، وللمشروع الأميركي ضد القوة الأوراسية من جهة أخرى


جزئية أن فتح جبهة جنوب سوريا على مصراعيها للجهاد العالمي ضد إسرائيل و تورط الأمريكان و الغرب في حرب جديدة قد تستمر سنوات تستفيد منها الصين و روسيا صحيح و أمر ممكن جدا، حتى أنا أفكر في هذا 🤣 أي في حال توحش إسرائيل في الجنوب السوري تعلن حرب عالمية جهادية مدوية ننتقم فيها من الكلاب التي تبيد إخواننا و لا شك مئات الآلاف من المسلمين السنة يفكرون مثلي في ذلك... شئ مغري حقيقة..

لكن جزئية أن محاربة قسد أولى من الدروز غير صحيح بالضرورة فقسد مدعومة أمريكيا و لها زخم بشري و تجربة قتالية طويلة و الحرب ضدها سيكون مكلفا و طويلا و يحتاج ترتيبا طويلا و تسليحا كبيرا...
 
منقول :

العشائر العربية تأسر 23 إرهابي في أحد قرى ريف السويداء تابع لـ مليشيا تاجر المخدرات الارهابي حكمت الهجري من ضمنهم ابن عم حكمت الهجري ( خلدون الهجري )
مقايضة مع المواطنين البدو
 
و ماذا عن أمريكا الاب الروحي لاسراءيل و هي من يطعمها و يكسيها و يدللها؟
امريكا لن تستطيع مواصلة دعم اسرائيل خصوصا انها تضعف سنة بعد اخرى سياتي يوم و ينهار هذا الدعم و تميل الكفة لصالح الدول الاسلامية. و لكن ليس من المنطقي ان نجد اليوم دول عربية و مسلمة مطبعة مع اسرائيل. هذا امر غير منطقي و ليس لع اي مبرر ابدا فما بلك بدول عربية و مسلمة تساعد الكيان و تدعمه في جميع خططه ضد الدول العربية و المسلمة
 
عودة
أعلى