الذي يقصف سوريا ولبنان واليمن وقبله السودان وتونس لا يتردد غي قصفنا اياً كان موقعنا من يجمل التعاون مع هذا الكيان لا حاجه ليفتح عينه الاجدر فقعهاالكيان السرطاني الذي لن يجمله بعد آن الا مغفل او متآمر فتح عيون من حوله عن قصد او عن غير قصد. صحيح كانت الصدمه التقنيه التي احدثتها الضربات ضد ايران كبيره و العربده الاخيره في سوريا بدون مبرر و مسوغ جريئه و عدوانيه و ما احدثه من تسويه لغزه في الارض لم يكن ليخطر على بال احد....لكن الدول و الشعوب أخذت دروسا و استخلصوا عبرا...