الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

في بداية الثورة كنت مقدم حالك شخص ابن ثورة وبعد فترة غدرت بأهلك وبالثورة وذهبت إلى منظومة الأجرام الأسدية، وفي برقبت ناس بعد ما كذبت عليهم وعلى اساس مصالحة وطنية وما بقي عليهم شي ، تاني يوم بيتم اعتقالهم،
‏وقاعد عن تقول ما عليك شي ؟
‏كيف زابطة معك ؟
‏صفحاتك على الفيس بوك كلها تمجيد بالأسد واتباعه وبتقول ما عليك شي ؟
‏يا سيدي إذا ما عليك شي وعم تدعي بأنك موجود بدمشق تفضل روح وسلم حالك للعدالة وأعترف بمسيرتك الغير مشرفة
 
لادئاني @لادئاني الا يوجد فرق بين كردي يعيش في القامشلي و كردي ترعرع بدمشق أو حلب ؟؟

غالب اكراد وتركمان دمشق وحمص وحماة ودرعا والقنيطرة تعربو ولا يعرفون الا كام كلمة معدودة

مشكلتنا مع اكراد نزحو الى سورية في ثلاثينات واربعينات وخمسينات القرن الماضي من تركيا هؤلاء بني لهم عين العرب وبعض قرى عفرين وشمال الحسكة او سكنو مع قرى و بلدات عربية ذات طابع عشائري مثل قامشلي ومالكية وقحطانية ورأس العين وتل أبيض ورميلان وعامودة

ازداد عددهم مع الزمن وحصلت مشكلات ديمغرافية في بعض البلدات بسبب ذلك فجرى تجريد بعضهم من الجنسية السورية ممن نزح الى سورية بعد استقلالها عن فرنسة 1946
 

ما يقارب 16200 مجرم حرب ارتكبوا جرائم بحق السوريين أين ذهبوا؟هل هناك معلومات عنهم؟كيف ستتم محاسبتهم؟



 

الشرعي العام لهيئة تحرير الشام عبد الرحيم عطون

"المرحلة الجديدة تقتضي وحدة الصف بين جميع التيارات والمذاهب الإسلامية، الخلافات عفا عنها الزمن، ولم تحسم عبر التاريخ ولم ينتصر فيها طرف على آخر، إننا نعتمد في الفقه الإسلامي المذاهب الفقهية الأربعة، أما في العقيدة الإسلامية فإن كلّا من الأشاعرة والماتريدية وأهل الحديث والأثر هم ضمن دائرة أهل السنة والجماعة ولا يخرجون عنها"
 


نعم نحن نستطيع لو شدينا حيلنا شوي بس لازم نضبط اسبانيا عشان تكون جبهة في اوروبية لنا 😂 والسفير في فارس اسمه عمر بن يزيد بن خطاب ال معاوية

GhMsXddX0AEGRvS.jpg
 

وفقاً لمصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن عدد كبير من الضباط وصف الضباط والمسؤولين في النظام السابق خاصة من أبناء الطائفة العلوية ، دخلوا لبنان تحت عباءة “حزب الله” ومهربي ومصنعي المخدرات في لبنان.

ويعمل هؤلاء على التخطيط وتهيئة الأرضية المناسبة لتدخلهم وإشعال الفتنة الطائفية لاسيما في الساحل السوري وحمص وحماة، عبر التواصل مع أفراد “متهمين بارتكاب انتهاكات ضد المدنيين”، منهم من يتوارى عن الأنظار والقسم الآخر تمكن من إجراء تسوية مع إدارة العمليات العسكرية التابعة لحكومة دمشق الجديدة.


وهو مايعكس التطور الخطير في المناطق التي يقطنها أبناء الطائفة العلوية، ومدى تغلغل ضباط وأفراد النظام السابق الذين يعملون تحت عباءة “حزب الله” اللبناني، ومقدرتهم بالوصول إلى رؤوس إجرامية في مناطق أبناء الطائفة العلوية، في ظل ارتكاب سلطات دمشق انتهاكات متعددة بحق المدنيين أيضا واستغلال هذه السلوكيات.


 
عودة
أعلى