الآن مستقبل سوريا بعد التحرير



على مصر و الجزائر وايران والعراق حضور الاجتماع ودعمه

والابتعاد عن تصورات الماضي ان الصراع سني شيعي أو إسلامي علماني

مالم فالتقسيم قادم لهم جميعا

العراق سيكون حاضر وبتنسيق عالي مع الأخوه في المملكه ورغم وجود خلاف مع بعض الإخوه في سوريا ولكن لن يقبل العراق اي مس بوحده وسلامه الأراضي السوريه
رغم وجود ارهاصات غربيه لتقسيم او فدرله سوريا ولكن هذه خط احمر لدى العراق و الدول العربيه ايضا لاتقبل ذالك ولا تركيا ستقبل بذالك
ان وجود المكونات من طوائف متعدده في اي بلد هو امر اعتيادي وطبيعي ولكن الغير طبيعي هوه تشضيه البلد على اساس هذي المكونات
على العلوي والدرزي والكردي والمسيحي ان يحترم حق الاغلبيه العربيه ألسنيه في البلد

 
1736601454502.png
 
عمر مدنية:

اثنان من عناصر داعش الذين حاولوا تفجير المقام يحملون وثائق لبنانية.
يبدو ان ايران بدأت بتحريك خلاياها في سوريا ، لخلق فتنه طائفيه جديدة

مافيها خلاف او شك هذي لعبة الملالي القذره
لا داعش ولا فاحش وراها
 
خطر الاقليات لا يمس سوريا...بل سوف يمس جميع الدول العربيه
ما يتم اعتماده في سوريا من اسلوب في وضع الافليات سوف يكون قاعده تتبعها الاقليات في جميع البلاد العربيه و الاسلاميه
سواء انفصال او حكم ذاتي او اندماج
لذلك لزاما على الدول العربيه الوقوف مع سوريا في ضبط نباح الاقليات و لجمها
 
للاسف الهيئة فيهم حنية مفروض يورونهم شلون نظام بشار يعذب ويسون نفسهم
اذا كانو رح يتعاملون مثل ماكان يتعامل نظام بشار مع البشر مافائدة محاربته وقيام ثوره من الأساس وموت الاف الضحايا والمأسي.

ماحرم على بشار وحاربوه لأجله وبذل فيه الغالي والنفيس ليس حلال لغيره.

اذا لم تتغير اساليب النظام السابقه في كل شي اذا لامعنى لتضحياتهم ولاقيمة للدماء الشهداء
ولن يأتي خيرا منهم لا لوطنهم ولا لشعبهم. .....لأن العدل اساس الحكم
 

الزيادة 10% لحماية المنتج الوطني ومنتجات المزارعين



القرار لإدخال البهجة والسرور على تجار الأردن لاغير وهذا مطلبهم الأسبوع الماضي
ولا أمانع في مرحله مقبله أن ترفع الضريبه لكن الآن مرفوض

المنتج الوطني يمكنه العيش والنمو بقوانين أخرى مثل الاعفاءات الضريبية على المواد الخام
وتسهيلات الأراضي والكهرباء والمياة وتعزيز التصدير

سوريا تحتاج كل منتج جيد ورخيص يدخل من تركيا في ضل ظروف الناس الصعبه حالياً
كما يجب تسهيل دخول كل مواد الاعمار دون عوائق ضريبيه مرتفعه .
 
خطر الاقليات لا يمس سوريا...بل سوف يمس جميع الدول العربيه
ما يتم اعتماده في سوريا من اسلوب في وضع الافليات سوف يكون قاعده تتبعها الاقليات في جميع البلاد العربيه و الاسلاميه
سواء انفصال او حكم ذاتي او اندماج
لذلك لزاما على الدول العربيه الوقوف مع سوريا في ضبط نباح الاقليات و لجمها
هذا درس لكن من يتمترس في حدود دولته و يقول "أنا و من بعدي الطوفان" و كل من يثق في الغرب ثقه عمياء، و يظن أن ما يصيب جاره لا يهمه. الغرب في حرب أيديولوجيه مع المسلمين و خاصه العرب منهم.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى