Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ابشرك هم مشركين وشواذ ..لكن مسلسلات ارطغرل وعثمان اثرت في الكثيرين وتركيا ما فعلت اللي فعلته لعيون السوريين بل لمصالحها القومية .. ولو الاسد قبل التفاوض معها ما تحركت من الاساس !
ايييه يمكنه هو نفسه .. ترا نفس الدلاخة !يذكرني بواحد اسمه الرادع المغربي على منصة اكس
حتي بعد اعتذاره يجب تاديبه و طرده بره البلد هؤلاء لا يؤمن غدرهم
@حفيد ابن الوليد
مشاهدة المرفق 746949
اخي العزيز هذا نفس دعم الدول الملكية للثورات المضادة هي خوفها من نجاح الديمقراطية في الدول المجاورة و الانتقال لها و لذلك حدث لهم حالة هلع و دعموا العسكريين و الثورات المضادة بالمليارات و دعم دبلوماسي قوي جدا لايقافها.. حتي حصار قطر لوقف الجزيرة و دعمها لثورات الربيع العربي
النظام المصري لا يختلف عنهم لكن الفكرة هنا هي ايران و النظام المصري لا يهتم لقصة ايران بشكل كبير... فالاخرون دعموا اسقاط بشار فقط من اجل هذة النقطة و لن يدعموا الديمقراطية نهائيا في اي دولة عربية
و الجانب الاخر هو القلق الكبير جدا من الانظمة الإسلامية.. مصر والامارات يكرهون الانظمة الدينية
هل تعلم ان الكثير هنا كان حزين ان مصر لم تدعم حفتر بقوة ضد تركيا في ليبيا و انها تركت الامر للإمارات... هل تعلم ان الكثير ايضا كان يبكي ان مصر لم تدعم العسكر السودانيين
لو كان الاسد تابع لهم لوجدت مليارات و درع الشام لطحن المتظاهرين و استعادة الامن
كسوري لا تقلق من مصر فهي غير نشطة في الملفات الخارجية و لم تدعم بشار الا بالكلام فقط.. حتي لم يكن الرئيس يذكر اسمه (كان يقولك نريد للحفاظ علي دولة المؤسسات و عدم السقوط في الفوضي).. و لن تهتم الان الا بمحاربة فكر الاسلاميين محليا
اخير... امام عينك كثيرا من يهبد عن ان مصر التالية و ان المصريين يجب ان يقلدوا سوريا و يطيحون بالعسكر و حتي وضعو علم مصر شبية بالسوري و كل هذه الامور... فطبيعي النظام يقلق و يجعل الاعلام يواجه هذا الهراء
ياخي حتي ابناء الدول حليفة النظام يتمنوا رحيل النظام بعد ماحدث في سوريا
بالتوفيق
دليل علي كلامكازاي مصر معملتش شي؟!
وظباط المخابرات المصريين الذي انظموا لداعش اليست تخريب للثورة؟!!!
ثم السعودية دعمت الثوار بكميات ضخمه من الاسلحه حتى دخلت داعش وجبهة النصر ورفضت تركيا السماح لها بالتدخل العسكري المباشر فكفت يدها وابقت على الدعم الانساني للاجئين السوريين.
راجع موضوع الثورة السورية ومواضيع داعش في المنتدىدليل علي كلامك
هو اصلا فارسي و ليه صور مع الخمينييجيب إرساله على ايران عن طريق البر
هدا هوالكلام .لايجب اشراك اي كلب شيعي او بعثي في الحكمقمة الغباء هو ماتقترحه وسيعيدهم الى المربع الأول عندما قاموا بما تطلبه وحكم سوريا الطائفي العلوي لانهم كانوا مغفلين.
يجب ان يكون الحكم في سوريا حصراً للسنه، وان لا يُقبل احد من الطرائف في مناصب كضابط او مدير مركز صحي او اي شئ مشابه.
ايييه يمكنه هو نفسه .. ترا نفس الدلاخة !
الاقتصاص من المجرمين عن طريق المحاكمات والاستخبارات هو الاساس لشفاء صدور الناس وعليه يتم البناء لمستقبل سوريا.المشكلة كمية الجرائم التي حصلت في سوريا النظام عمل على أن يضع بصمات هذه الجرائم على أكبر قدر ممكن من جماعته و حاضنته
( جزء من إستراتيجية جعلهم شركاء له في الجريمة حتى لا يفكروا يوماً بالتخلص منه )
ولو فكرنا بأن نقتبس نموذج ما لنسقطه على سوريا مابعد الثورة
للأسف لن نجد أي نموذج في هذا العالم سامح المجرم أو القاتل بشكل كامل
من الثورة الفرنسية و المحاكم الثورية
إلى الحروب الأهلية الكبرى في أمريكا وإسبانيا وروسيا والكثير من الدول و وصولاً إلى سقوط و انهيار الأنظمة الشيوعية في أوروبا الشرقية ا
جميع هذه الدول الشعوب لم تتسامح بسهولة مع المجرم و المتعاون معه
واحتاجت سنوات طويلة لتكون ذاكرة اجتماعية جديدة
المسامحة وحدها ستأخذنا نحو سيناريوهات سيئة مثل الثورة الفرنسية التي انقسم فيها الثوار بين مسامح و مقاصص و علقت المشانق حتى للثوار انفسهم بحجة التعاطف مع جرائم النظام السابق و حصلت مذابح لا يمكن تخيلها
سفك الدماء الذي حصل الناس إلى الآن تحاول أن تتمالك نفسها حتى لا نفتح صفحات الماضي الأليمة التي في ذاكرة كل سوري و التي لو فتحت سوريا ستتجه نحو حرب تطهير إثنية لن تبقي ولن تذر
ولذلك فكرة المسامحة فكرة براقة من خارجها ولكنها خطر كبير ان زادت عن حدها
كثير من إخوان مصر يصهينوا ثوار سوريا
و حجتهم البوصلة غزة و هي عمود الدين عندهم مثلهم مثل ايران منافقين .
دس السم بالعسل يذكرني بميشيل عفلقصراحتنا لم افهم ردك.. حدثنا بامثلة من التاريخ كيف ان الانتقام كارثي.. ثم المسامحة فكرة براقة لكنها خطر!!
اخي.. بناء دولة مؤسسات و محاسبة بالقانون و قضاء عادل سوف يلغي كل هذا و يحمي الجميع و يجنب الجميع السوء
اما جعلها العلويين فعلوا و الكردي فعل و النصراني فعل.. فهذة بداية النهاية
لذلك اكره فكرة محاسبة العلويين.. بل هناك مجرمين فقط و بالقانون و من فعل شئ بالادلة يحاسب عليه
بالتوفيق
فكر ترعاوييعني المتعافي يلوم اللي متفقع وجهه
الإخوان يرون صلاحك من علاقتك بهم وليس من علاقتك بالإسلام
فهم يرون أنفسهم مرادف للدين والإسلام