الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

التدخل الصهيوني رسالة للجيش السوري الجديد وعليهم تلقفها بتمعن عميق
لدلك ينبغي التركيز بشكل كبير على بناء ترسانة تحاكي الايرانية بمعنى التركيز على تطوير منظومات الصواريخ
بمديات مختلفة
مع البناءات التحت أرضية و ضرب الجواسيس والخونة بنفس أسلوب الدولة الاسلامية
 
التدخل الصهيوني رسالة للجيش السوري الجديد وعليهم تلقفها بتمعن عميق
لدلك ينبغي التركيز بشكل كبير على بناء ترسانة تحاكي الايرانية بمعنى التركيز على تطوير منظومات الصواريخ
بمديات مختلفة
مع البناءات التحت أرضية و ضرب الجواسيس والخونة بنفس أسلوب الدولة الاسلامية

نعم ، يجب التركيز على التصنيع المحلي للصواريخ والدرونات ، الصهاينة لن يسمحوا لسوريا لبناء جيش حديث​
 
نعم ، يجب التركيز على التصنيع المحلي للصواريخ والدرونات ، الصهاينة لن يسمحوا لسوريا لبناء جيش حديث​
بالمناسبة توجد خيارات بامكان السوريين المناورة من خلالها على رأسها فتح قواعد عسكرية تركية في الداخل السوري
ولكن مع الاسف التردد التركي في دخول المواجهة ضد الصهاينة في الجنوب السوري مخيب
 
حقيقه لا اصدق هذه الاطروحه عناصر الجولانى غير منضبطة و الجولانى لا يملك السيطرة على أفعالهم أما القرى على الحدود يعيش فيها لبنانيين ليس وقت المشاكسه مع حزب الله وهم مدربين افضل والجيش اللبناني دخل على الخط بمدفعيه ثقيله ، يجب الحفاظ على الدم السورى من العنتريات

كان فى امل فى تخفيفها الان يدرسون تشديدها أكثر من ذى قبل
وخصوصاً على أفراد فى النظام الحاكم، بناء دوله لا يحتاج فكر مليشياوى ، الراجل محتاج خبراء معاه ويقوله كيف تبنى المؤسسات والاقتصاد

تحدث عن نفسك لو فى شبر محتل لن نهدأ حتى نسترده ، بناء الجيش ومؤسسات الدوله بعيده عن فهمكم انتم تذهبون فى معارك أمنه وتبحثون عن الانتقام الطائفى ، لا البناء والتحرر

بالاخير ستوقعون على معاهده سلام تتنازلون فيها عن الجولان وربما جبل الشيخ مقابل الا تجلدكم إسرائيل وتنتزع الجنوب ومناطق الدروز


استقيمو يرحمكم الله بلاش غباء الإسلاميين هذا ، بناء الدوله وتحسين ارزاق الناس وطمأنه الأقليات بالأفعال هو أول النجاح والمسار الصحيح ، ثم تأتى مرحله التحرر والاستقرار
بدون أمن لا يوجد بناء و بدون أمن لا يمكن التقدم سياسيا واقتصاديا واجتماعيا
مشاكل سوريا ستبدأ بالتحلحل مباشرة بعد انتهاء الاتفاق مع قسد و الانتهاء من هذا الملف و هذا يجري على قدم و ساق و هو اكبر ملف من حيث ارتباطه بأكبر فصيل مسلح خارج سيطرة الدولة السورية و كذلك إقتصاديا من حيث توفير النفط و الغاز و الكهرباء و المنتجات الزراعية للشعب السوري
الدروز عددهم ليس كبير و هم ليسوا على قلب رجل واحد بل ينقسمون تحت ثلاثة قيادات روحيه و التعامل معهم ليس بتلك الصعوبه حتى لو توفر لهم الدعم الاسرائيلي ف بمجرد استتباب الأمن و الانتهاء من تشكيل الجيش السوري و ازدياد قوته كل التهديدات تنتهي ببساطه
العلويين انتهوا في سوريا إلى الأبد و كل تحرك من قبلهم سيكون ذا اثر محدود لكنه سيجر عليهم ويلات هم بغنى عنها
 
بالمناسبة توجد خيارات بامكان السوريين المناورة من خلالها على رأسها فتح قواعد عسكرية تركية في الداخل السوري
ولكن مع الاسف التردد التركي في دخول المواجهة ضد الصهاينة في الجنوب السوري مخيب
اذا لم ينجح المشروع الأمريكي في لپنان بالقضاء على نفوذ إيران و حزب اللات يصبح لزاما على دول المحور السني المعتدل دعم تأسيس و تطوير الجيش السوري في مواجهة تهديد إيران في العراق و لبنان
و هنا لن يكون لمعارضة إسرائيل اي جدوى و أكاد أجزم أن هكذا تحرك هو الآن تحت التجهيز
 

"حرييت": أنقرة ستزود الجيش السوري بأسلحة تركية متطورة​


أفادت صحيفة "حرييت" التركية بأن وفدا عسكريا تركيا سيزور سوريا خلال الأيام المقبلة، وأن أنقرة ستزود الجيش السوري بأسلحة حديثة.

وأضافت الصحيفة اليوم الاثنين أنه "في إطار التعاون العسكري مع سوريا ستساهم تركيا في إعادة هيكلة الجيش السوري وستعمل على تزويده بمنتجات صناعاتها الدفاعية المتطورة لتعزيز قدرات الجيش السوري".


وأشارت الصحيفة إلى أن الحكومة السورية "ستتولى مؤسسات الدولة في منطقة قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، حزب العمال الكردستاني، وحدات حماية الشعب، وخاصة المعابر الحدودية، وسيتم العمل على إلقاء السلاح وضمان خروج الإرهابيين غير السوريين من البلاد، ودمج عناصر قوات سوريا الديمقراطية البالغ عددهم 20 ألف عنصر في الجيش السوري".

وذكرت أن للاتفاق الذي تم التوصل إليه بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية "أثر إيجابي على قيام حزب العمال الكردستاني بإلقاء سلاحه وحل نفسه" مضيفة أن "انعقاد مؤتمر حزب العمال الكردستاني وقراره بحل نفسه من شأنه أن يعطي زخما إيجابيا للاندماج في سوريا".

source
 
عودة
أعلى