مستقبل سوريا بعد التحرير

قوات الشمال الديمقراطي التابعة لقسد لـ"الشرق": هذا موقفنا النهائي من الانضمام للجيش السوري


 
1Zb1OMtbhjGcjcUQ8gSntyFCzG7w4KSlCUZA2dMVV40DZQbqeZzP8S8e3z_xGMjcVg_03g6nORRO=s1024-c-fcrop64=1,0000199affffe666-rw-nd-v1
 
طيب انت بتعرف العلمانية ممكن تشرح العلمانية ومعناها
العلمانية هي فكرة انه يكون في فصل الدين عن الدولة.

في النظام العلماني، الدين بيكون شأن شخصي، وما عندها علاقة بإدارة الدولة أو السياسة. العلمانية بتسعى لمعاملة كل الأفراد بشكل متساوي بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية، وبتشجع على اتخاذ القرارات بناءً على أسس أخرى بدلاً من الاعتماد على النصوص الدينية.

ليش تتعارض العلمانية مع السنه؟

السني بيؤمن بأن الإسلام مش بس دين عبادة، إنما هو نظام حياة شامل بيشمل كل جوانب الحياة، بما فيها السياسة والحكم. هنا بتكون نقطة التعارض الأساسية بين العلمانية والإسلام السني. علشان نفهم التعارض

1) فصل الدين عن الدولة

> العلمانية: بتقول إن الدين لا يدخل في السياسة أو إدارة الدولة. القوانين والتشريعات بتكون مبنيّة على أسس أخرى، مش على نصوص دينية.

> السني: بيؤمن بأن الدين جزء أساسي من الدولة. الشريعة الإسلامية (اللي هي القوانين المستمدة من القرآن والسنة) لازم تطبق في كل جوانب الحياة، بما فيها الحكم والسياسة.

مثال:
في النظام العلماني، قانون العقوبات بيكون مبني على قواعد حقوق الإنسان والقوانين الوضعية. لكن في السنه، العقوبات (مثل حد السرقة أو الزنا) بتكون مستمدة من الشريعة الإسلامية.

2) مصدر التشريع

> العلمانية: التشريعات بتكون مستمدة من العقل البشري، والإرادة الشعبية، والقوانين الوضعية.

> السنه: التشريعات بتكون مستمدة من القرآن والسنة النبوية، وده يعتبر مصدرًا مقدسًا ومطلقًا.

مثال:
في النظام العلماني، ممكن يتغير قانون الأحوال الشخصية (مثل الزواج والطلاق) بناء على تصويت البرلمان. لكن في سنه، قوانين الأحوال الشخصية بتكون ثابتة ومستمدة من الشريعة الإسلامية.




أدلة من القرآن والسنة على تعارض العلمانية مع السنه:

1) القران الكريم:
﴿وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ﴾ (المائدة: 49).

الآية دي تامورنا كمسلمين بالحكم بما أنزل الله (الشريعة)، و ذا يتعارض مع فكرة فصل الدين عن الدولة.
> ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ﴾ (النساء: 65).
الآية تاكد على ضرورة تحكيم شرع الله في كل الخلافات.

2) السنة النبوية:

> النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردّ»
الحديث بيوضح إن أي تشريع أو نظام ما يتفقش مع الإسلام بيكون مرفوض.

> النبي صلى الله عليه وسلم كان يحكم بين الناس بالشريعة، وكانت الدولة الإسلامية في عهده قائمة على تطبيق الدين.

بي اختصار العلمانية تتعارض مع السنه لأنها تفصل الدين عن الدولة، بينما السنه بيؤمن بأن الدين لازم يكون جزء من كل جوانب الحياة، بما فيها السياسة والحكم. التعارض بيكون واضح في قضايا مثل مصدر التشريع، تطبيق الشريعة، وحدود الحريات الشخصية. السنة بيقدم نظامًا شاملًا للحياة، بينما العلمانية بتفصل الدين عن الدولة وتعتمد على القوانين الوضعية.

و لهذا السبب بعض العلمانيين مضاديين للسنه و هذا أيضاً تفسير لي كلام الي ادرجته قبل

العلماني الشيعي يقف مع طائفته
العلماني الدرزي يقف مع طائفته
العلماني مسيحي يقف مع دينه



لكن العلماني "السني" مضاد لي جماعته
 
الزعيم أبو الحريات والتعددية السياسية والحزبية والانتخابات اللي ما تتعدى 51%

 
اذا عليهم سجن معضم افراد هذه الطائفة لانهم حتى اليوم يخفون و يتسترون على مجرمين و مطلوبين و شبيحة و ضباط من نظام الاسد
المفروض يعطونهم اقليم خاص بهم حتى يأكلون بعض ويذيق بعضهم بأس بعض.
 
العلمانية هي فكرة انه يكون في فصل الدين عن الدولة.

في النظام العلماني، الدين بيكون شأن شخصي، وما عندها علاقة بإدارة الدولة أو السياسة. العلمانية بتسعى لمعاملة كل الأفراد بشكل متساوي بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية، وبتشجع على اتخاذ القرارات بناءً على أسس أخرى بدلاً من الاعتماد على النصوص الدينية.

ليش تتعارض العلمانية مع السنه؟

السني بيؤمن بأن الإسلام مش بس دين عبادة، إنما هو نظام حياة شامل بيشمل كل جوانب الحياة، بما فيها السياسة والحكم. هنا بتكون نقطة التعارض الأساسية بين العلمانية والإسلام السني. علشان نفهم التعارض

1) فصل الدين عن الدولة

> العلمانية: بتقول إن الدين لا يدخل في السياسة أو إدارة الدولة. القوانين والتشريعات بتكون مبنيّة على أسس أخرى، مش على نصوص دينية.

> السني: بيؤمن بأن الدين جزء أساسي من الدولة. الشريعة الإسلامية (اللي هي القوانين المستمدة من القرآن والسنة) لازم تطبق في كل جوانب الحياة، بما فيها الحكم والسياسة.

مثال:
في النظام العلماني، قانون العقوبات بيكون مبني على قواعد حقوق الإنسان والقوانين الوضعية. لكن في السنه، العقوبات (مثل حد السرقة أو الزنا) بتكون مستمدة من الشريعة الإسلامية.

2) مصدر التشريع

> العلمانية: التشريعات بتكون مستمدة من العقل البشري، والإرادة الشعبية، والقوانين الوضعية.

> السنه: التشريعات بتكون مستمدة من القرآن والسنة النبوية، وده يعتبر مصدرًا مقدسًا ومطلقًا.

مثال:
في النظام العلماني، ممكن يتغير قانون الأحوال الشخصية (مثل الزواج والطلاق) بناء على تصويت البرلمان. لكن في سنه، قوانين الأحوال الشخصية بتكون ثابتة ومستمدة من الشريعة الإسلامية.




أدلة من القرآن والسنة على تعارض العلمانية مع السنه:

1) القران الكريم:
﴿وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ﴾ (المائدة: 49).

الآية دي تامورنا كمسلمين بالحكم بما أنزل الله (الشريعة)، و ذا يتعارض مع فكرة فصل الدين عن الدولة.
> ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ﴾ (النساء: 65).
الآية تاكد على ضرورة تحكيم شرع الله في كل الخلافات.

2) السنة النبوية:

> النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردّ»
الحديث بيوضح إن أي تشريع أو نظام ما يتفقش مع الإسلام بيكون مرفوض.

> النبي صلى الله عليه وسلم كان يحكم بين الناس بالشريعة، وكانت الدولة الإسلامية في عهده قائمة على تطبيق الدين.

بي اختصار العلمانية تتعارض مع السنه لأنها تفصل الدين عن الدولة، بينما السنه بيؤمن بأن الدين لازم يكون جزء من كل جوانب الحياة، بما فيها السياسة والحكم. التعارض بيكون واضح في قضايا مثل مصدر التشريع، تطبيق الشريعة، وحدود الحريات الشخصية. السنة بيقدم نظامًا شاملًا للحياة، بينما العلمانية بتفصل الدين عن الدولة وتعتمد على القوانين الوضعية.

و لهذا السبب بعض العلمانيين مضاديين للسنه و هذا أيضاً تفسير لي كلام الي ادرجته قبل
لما تكون حاكم دولة شعبها 100 بلمية سنة ومسلمين وقتها كلامك صحيح بتاكيد اما اذا كان في سوريا حكم علماني معتدل يحق فيه للجميع بعبادت دينهم ويحق لاي حزب ان يترشح وين المشكلة وقتها؟
 
عودة
أعلى