بعد التحرير قدم مفتي سوريا (( هكذا يصفونه )) لدمشق بعد غربه
استقبلوه بالموسيقى والطبول وسط المسجد عندها سألت نفسي مالفرق بينهم وبين مهابيل مرقد زينب وغيره من أوكار الجهل .
الحمد لله وخطوة في طريق طويل لتطهير سوريا من التخلف الفكري الدرويشي الذي ملأ المساجد بالقبور
وأنتج جيل غريب من راقصي وفناني المساجد ثم خرج علينا فئة القبيسيات ذراع حافظ وبشار الصوفي النسائي لتدمير المجتمع
التصوف بوابة التشيع فالأفكار التي تتقبل خرافات المقابر والأموات وكرامات شيوخهم ستقبل خرافات الشيعة