مستقبل سوريا بعد التحرير

كان يظنهم ثوار يقاتلون النظام وبسبب هذا السبب طالبت جبهة النصرة بقيادة الجولاني باعتقالهحتي يتم محاكمته ، لانها وصل لها معلومات بانضمامه الي داعش
بايع تنظيم الدولة عن قناعة تامة وكان يعلم انها تقاتل الفصائل وترك التنظيم ايضا على قناعة
محاولة اظهاره على انه جاهل وقتها او كان مضحوك عليه ليس في صالحه
حتى في احد اللقاءت لمح انه ليس نادم على مبايعته لانه وقتها الفصائل تركت قتال النظام ولم يتبقى سوى تنظيم الدولة 🤭

----
اما بالنسبة ل اسقاطه معنوياً بسبب ذلك
فالاولى ان يتم ذلك ايضا على الجميع ابتداءً من الجولاني الذي انضم لتنظيم الدولة ثم قاتل الفصاىل وقام بالدعس على علم الثورة .. الخ
ونادر جداً ان تجد مقاتل سوري لم يرتبط او تكن له علاقة جيدة مع تنظيم الدولة خصوصاً من الفترة 2011-2015 سواء انضمام او مدح وموافقة في الرؤى

وملاحظة جانبية 'الساروت يعتبر مرتد لدى تنظيم بسبب انضمامه لجيش العزة بعد تركه التنظيم
 

وزير الزراعة السوري: يمكننا استثمار واستصلاح ما بين 1 - 1.5 مليون هكتار من الأراضي




يمكن الاتيان بالنصيريين اللذين عشعشوا في مكاتب الشرطه و المخابرات لعقود و تم طردهم ليعملوا في الحقول و البساتين و يتركوا المناصب الحساسه لاهلها
 
الوقاحة الإيرانية لاتزال مستمره وعلى الإدارة في دمشق أن تضع خط أحمر أمام أي علاقات مع كيان الملالي
فطس في حلب أول أيام معركة ردع العدوان

 

خبيرة الطاقة السورية الأميركية سيرين حمشو تتحدث عن واقع الكهرباء في سوريا وخيارات الحل بعد زيارتها لسورية

📌
كان الهدف من زيارة دمشق لقاء الحكومة الجديدة لفهم مشاكل الكهرباء وكيفية المساعدة كخبرات أجنبية خاصة فيما يتعلق بالطاقة البديلة.
📌
كنا مجموعة من الخبراء الأمريكيين السوريين، والزيارات كانت من تنظيم المنتدى السوري الأمريكي.. زرنا فيها وزارة الكهرباء، والبعض لوزارة الاقتصاد والصناعة، ووزارة الخارجية ونقابة المهندسين. اختتمنا هذه الزيارات بمؤتمر مغلق حضره حوالي 300 شخص من مستثمرين ومهندسين وصناعيين سوريين في مجال الطاقة البديلة سأتحدث عنه لاحقاً.

📌
جلسنا حوالي الساعتين مع وزير الكهرباء السابق ومعاون الوزير الحالي سنجار طعمة وتحدثنا باستفاضة عن مشاكل الكهرباء والحلول المقترحة وما هي المجالات التي تحتاج الحكومة دعم الخبراء الخارجيين فيها.


لا توجد مشكلة واحدة للكهرباء في سوريا وإنما عدة مشاكل مجتمعة هذه أهمها:

1. البنية التحتية: الشبكات الكهربائية كانت بالأصل متهالكة قبل عام 2011 إذ بلغت نسبة الطاقة المهدورة 26٪ وتجاوزت 43 يوم انقطاع في السنة. صار الأمر أسوأ بعد اندلاع الثورة وتدمير البنية التحتية بما في ذلك تدمير 4 محطات طاقة رئيسية.

2. العقوبات: جميع محطات توليد الكهرباء هي محطات معدّة بتوربينات وأجهزة أجنبية وبالتالي القطع التي تحتاجها الحكومة للصيانة ليست متوفرة بسبب العقوبات ومازالت غير متوفرة إلى اليوم.

3. السرقات: سرقات لخطوط الكهرباء والحوامل ونهب لمحطات كهرباء كاملة. حتى أن أبراج حساسات الرياح التي ركبتها الدولة لرصد سرعة الرياح منذ سنوات تمت سرقتها كاملة.

4.البيانات: لا يوجد بيانات كافية لدى الحكومة عن معدل حاجة الفرد والأسرة للكهرباء, وذلك بسبب الهجرة و التغير الديموغرافي وبسبب الاعتماد على الألواح الشمسية غير الموصولة بالشبكة.. الاعتماد الآن على ما لدينا من بيانات قبل الثورة. ففي عام 2010 بلغ الطلب (peak demand) على الكهرباء 8.6GW بينما كانت الاستطاعة المركبة (installed capacity) هي 7GW في ذلك العام. الحاجة التقديرية للكهرباء اليوم هي 6GW .. خلال السنوات الماضية تم تركيب 2GW من الطاقة الشمسية (حسب تقدير الوزارة عن طريق إحصاء الألواح الشمسية التي دخلت سوريا خلال الفترة الماضية).

5. التكلفة: وهي أهم المشاكل الخمس، عدم وجود المال لدى الدولة لإصلاح أو صيانة أو حتى توسعة خطوط الكهرباء. حسب دراسة قامت بها وزارة الكهرباء عام 2021 فإن التكلفة التقديرية لإصلاح شبكة الكهرباء تقارب ال2.4 مليار دولار.


-الخطط الثلاث التي طرحتها الوزارة لحل مشكلة الكهرباء:

خطة الطوارئ، وهي إمدادات الكهرباء من الدول المجاورة (وهو ما يتم حالياً)

خطط متوسطة وخطط طويلة الأمد. وفيها اصلاح الشبكات وبناء محطات توليد جديدة.

من المتوقع أن يتم تمديد ساعات الكهرباء ليصل لمعدل 4 ساعات باليوم قبل فصل الصيف، وبمعدل 8 ساعات قبل نهاية العام..


- مشاريع الطاقة البديلة في سوريا:

لدى سوريا 300 يوم مشمس بالسنة وبالتالي مشاريع الطاقة الشمسية لها نصيب كبير على مدى المتوسط وطويل الأمد وهناك استثمارات صغيرة ومتوسطة (دون ال100 مليون دولار) موجودة في الداخل والحكومة على تشجيعها وأترك المجال لأهله للحديث عنه.

أما بالنسبة لطاقة الرياح (وهو مايخصني في الأمر)، فالبيانات الأولية التي حصلنا عليها تشير إلى سرعة رياح بريّة ممتازة في ست مناطق متوزعة في سوريا، ممكن أن ينتج عنها تقديريا 2GW من الطاقة.. أي ما يكفي لتوليد الكهرباء ل700 ألف منزل على أقل تقدير.

أماكن سرعة الرياح هذه بعضها قريبة من محطات النقل ومن خطوط النقل ذو الجهد العالي 400kv وبعضها أيضاً قريبة من المرافئ مما يسهل لوجستيات نقل العنفات وتوصيلها بالشبكة.

المدة الزمنية التي تحتاجها بناء مزرعة ريحية من 100MW قد تأخذ من سنة ونصف إلى 3 سنوات, على اعتبار أن جميع التراخيص تم الحصول عليها و أن مؤسسة الكهرباء مسؤولة عن تنظيم التغذية والتوزيع, أي أن دور المطوَر هنا هو توصيل الكهرباء للمحطة فقط, وأيضاً على اعتبار أن العنفات المستخدمة هي عنفات صينية كGoldwind أو محلية كعنفات WDRVM إذا لم يتم رفع العقوبات الأوروبية عن سوريا وإذا استطاعت الأخيرة الحصول على شهادة جودة ونافست بالأسعار.

هذه كلها أمور جيدة ومشجعة, لكن التحدي الآن هو ضمانات الاستثمار, فلتنفيذ مشاريع طاقة رياح متوسطة كمزرعة باستطاعة 100MW تحتاج استثمارات وسطية بقيمة 150 مليون دولار (نحتاج معطيات كثيرة لإعطاء أرقام أكثر دقة). هذه الاستثمارات إما تكون كبيرة (>500 مليون دولار) تتم عن طريق دول كقطر وتركيا أو عن طريق الاستثمارات الخاصة (وهو أمر مستبعد في المرحلة الحالية), أو أن تكون استثمارات صغيرة (<100 مليون دولار) وهو ما أتوقع حصوله. لكن لكي يدخل أي مستثمر أجنبي (سوري غالباً) للاستثمار في هذا المشروع, سيحتاج ضمانات من الحكومة كضبط سعر الLCOE مع حساب التضخم والربح المحتمل على مدى 25-30 سنة, وأي مستثمر يريد ضمان مردوده من هذه الاستثمارات.. لن يكون هناك استثمارات معتبرة لهذه المشاريع إذا لم يتم ضبط سعر الكهرباء للطاقة الريحية وتقديم حوافز ضريبية للمطوّرين, هذا فقط ما سيشجع الشركات الخاصة والصغيرة للدخول في هذا المضمار..


ماهي الخطوات التالية؟

تحتاج الحكومة الآن وضع أطر عامة وتحديد سياستها تجاه استثمارات الطاقة البديلة, هل تريد أن تكون الحكومة مشغّلة لهذه المشاريع أم مشرفة فقط؟ ماهي سياسة الدولة تجاه محطات التحويل؟ ما هي ضمانات الإستثمار في هذا المجال إذا عاد إنتاج الغاز لسابق عهده؟ هل ستكون التعرفة أغلى من المصادر الأحفورية الأخرى؟ جزء من عملي هو تدريب الحكومات على تطوير هذه السياسات بالإضافة لتدريب الكوادر الهندسية.. وهو تماماً ما تحتاجه الحكومة الآن.. لكن بسبب العقوبات الأمريكية على سوريا لا نستطيع كجهة أمريكية فعل ذلك سواء كشركة أو أكاديمية أو حتى أفراد..

مازلنا على تواصل مع الوزارة والعمل على إنشاء جهة محلية باشراف وسيط دولي للقيام بذلك, هذا بالإضافة لمحاولة الضغط المستمرة على الحكومات لرفع العقوبات حتى نستطيع التحرك بشكل قانون وبشكل مُجدي..

المعارضة السورية في أمريكا قوية وصوتها مسموع داخل أورقة الحكومة, التوقيت ربما لم يكن في صالحنا ( الوقت الميت بين انتقال حكومة بايدن لحكومة ترامب) لكن نأمل أن يكون القادم أفضل..
 

محافظ اللاذقية حسن صوفان : تاريخ استعصاء صيدنايا 2008 و تحرير سورية



بهذه الكلمات يفتتح حسن صوفان، أو "شادي المهدي" حديثه في هذه الحلقة الاستثنائية، ليدخل بنا عالمًا لم يُكشف من قبل، عالم زنازين صيدنايا، حيث تحولت جدران السجن إلى شاهدٍ على ولادة أفكارٍ ومفاهيم غيّرت مجرى الأحداث في سوريا، هنا من قلب المعتقل، كان صوفان أحد رؤساء التمرد في صيدنايا عام 2008، ويخوض صراعًا من نوع آخر مع نظام الأسد. نكشف كيف تحولت زنزانة ضيقة إلى مدرسة للوعي والتفكير، وكيف ساهمت قراءات القرآن والتأمل في صقل شخصيته ورؤيته. نتابع معه رحلته من معتقل فرع فلسطين إلى صيدنايا، ثم إلى سجن عدرا، حيث استطاع التواصل مع الثوار ومساعدتهم، وأصدر البيانات وأعطى التعليمات من داخل زنزانته إلى أن خرج في صفقة تبادل معقدة ليقود حركة أحرار الشام ويتحالف مع أحمد الشرع الذي استطاع دخول دمشق في الثامن من ديسمبر/كانون الأول، حيث تسلم صوفان ملف أمن السلم المجتمعي في الساحل السوري.

هل كان سجن صيدنايا بالفعل الشرارة الأولى للثورة؟ وكيف استطاع التفاوض مع رؤوس النظام ممثلًا عن السجناء؟ وهل أعاد التفكير والمراجعة في عقليته وتوجهه؟ وما تفاصيل صفقة التبادل التي خرج بها من السجن؟

وما حقيقة أسلمة الثورة من قبل النظام؟

وكيف يرى حسن صوفان مستقبل سوريا بعد كل هذه الأحداث؟
محاور الحلقة

:0:00 البداية
04:31 في البدء كانت اللاذقية
14:18 أحداث من الذاكرة
41:11 تجربة الاعتقال
01:19:01 تمرد صيدنايا
01:45:37 النظام على طاولة المفاوضات
02:49:58 حركة أحرار الشام
03:00:44 شادي المهدي.. مغرّد من السجن
03:12:53 من السجن إلى القيادة
03:25:46 مع الشرع: من الخلاف إلى التحالف
03:32:43 من تجربة إدلب إلى تحرير دمشق
03:48:38 مستقبل الساحل السوري

 


وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في مقابلة مع قناة "الشرق" ومركزها السعودية:

الفصائل المسلحة في سوريا يجب أن تجتمع تحت سقف جيش واحد، وجهاز الدولة الشرعي الواحد يجب أن يكون لديه السلطة لحمل السلاح واستخدام القوة.
📌
قلنا للفصائل القريبة من تركيا التي تضم أكثر من 80 ألف عنصر مسلح دون تردد اذهبوا وانضموا إلى الجيش الوطني، وكونوا جزءاً منه ولا تسمحوا بحدوث أي اضطرابات في البلاد.

📌
نحاول الخروج بسياسة تعطي الأولوية لمزيد من الاستقرار من خلال التكاتف مع دول المنطقة مثل السعودية الإمارات وقطر ومصر والأردن والعراق.

📌
ننسق مع السعودية بشكل وثيق للغاية وخاصة فيما يتعلق بنوع التنسيق الذي يمكننا القيام به ونوع التدابير التي يمكن اتخاذها بخصوص سوريا.

📌
لا توجد أي خلافات بين السعودية وتركيا بشأن ما هو متوقع من الإدارة الجديدة في سوريا، وما يجب فعله. عملنا بشكل جيد على هذه القضية حتى الآن، ونأمل أن نستمر في العمل معاً.

📌
هناك علاقة جيدة بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ورئيسنا رجب طيب أردوغان.

📌
السعودية وتركيا دولتان شقيقتان تاريخياً. هناك دائماً البحث عن أفضل السبل التي يمكننا من خلالها المضي قدماً بعلاقاتنا في العصر الحديث، وكيف يمكننا الاستفادة المتبادلة بشكل أكبر، وكيف يمكننا المساهمة بشكل أكبر في أمن ورفاهية بعضنا البعض.

📌
تركيا تسعى إلى معرفة ما يمكن القيام به من أجل إعادة تنمية سوريا من خلال التعاون مع جامعة الدول العربية ودول الخليج ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وغيرها من المنظمات الإقليمية والعالمية.

📌
تركيا أنشأت آلية للتنسيق الداخلي، وقامت بتنظيم كيفية البدء فوراً في تقديم المساعدة لسوريا، وخاصة في مجالات مثل النقل والطاقة والصحة.

📌
الفصائل المسلحة كانت تعارض نظام الأسد باستثناء مجموعة واحدة، وهي تنظيم "YPG" الإرهابي، الذي أصبح صديقا لبشار الأسد ورفض الانضمام إلى المعارضة. أما بقية الفصائل، سواء المجموعات المدعومة من تركيا في الشمال، أو هيئة تحرير الشام، أو الفصائل في الجنوب، فقد أظهرت جميعها موقفًا معارضًا لبشار الأسد.

📌
الولايات المتحدة لجأت لاستخدام تنظيم "PKK\PYD" الإرهابي لمحاربة داعش الإرهابي وكان هذا خطأ.

📌
يجب على "YPG" ترك سلاحه والإدارة الجديدة في دمشق ستتولى فوراً إدارة السجون والمخيمات شمال شرقي البلاد.


📌
سقوط نظام الأسد شكل فرصة أمام إيران لإعادة ضبط وبرمجة علاقاتها مع جيرانها وسياستها الخارجية في المنطقة
 


وزير الخارجية التركي: أبلغنا الفصائل المقربة من تركيا، والتي تضم أكثر من 80 ألف عنصر مسلح، بضرورة الانضمام إلى الجيش الوطني دون تردد، والعمل على أن يكونوا جزءاً منه، مع التأكيد على منع حدوث أي اضطرابات في البلاد.
 
عودة
أعلى