يبين ان الشعوب كانت راضيه ومكيفهالعالم الغربي وضعو العلمانيه لمنع جرائم الكنيسه
بينما العالم العربي يريد العلمانيه لممارسة الانحرافات الغير اخلاقيه ودليل بشار وحافظ وحكومات لبنان ودول اخرى مرضي عنهم اجتماعيا ومغضوب عليهم في السياسه وحرية الراي فقط وهذا يبين ان الشعوب كانت راضيه ومكيفه
لكن مشكلتهم السياسه وحرية الراي فلماذا المتطرف العلماني يقول لشعبه انحرفو بس الا السياسه وحرية الراي
الشعوب غير راضية ولكن تسكت لشيئين :
قلة الوعي
الديكتاتورية والقمع وليش شرط الامني بل المجتمعي والاقصاء
ولذلك اكثر ما يفيد هو الانترنت لانه يفتح افاق امام المواطن ليدرك كل شيء في هذا العالم وليس كما حفظوه في المدرسة او البيئة التي ولد بها
+ اخيراً الخوف في لبنان تسيطر الكنيسة بسبب الخوف والعقد من الاقلية والذوبان في المجتمع وخسارة الوظائف والصلاحيات ولذلك تلاحظ كل رؤساء لبنان المسيحيين هم عسكريين من ايام فؤاد شهاب بسبب الخوف ولذلك يعتقدون ان العسكري يضبط الامور امنياً لهم
العراق لم يكن هكذا ولكن بريمر الاحمق القادم عبر المحيطات نقل لهم لعنة لبنان عن طريق مستشار لبناني يسمى ايلي ناكوزي وبعد ان دمرهم وخربهم هرب الاثنان ويعيشان في الولايات المتحدة وطقعا على مجتمع سوف يعاني اجيال مما صنعوه لعنهم الله