مستقبل سوريا بعد التحرير

المجرم الهارب اسمه بسام حسام الدين قائد فصيل أسود الجبل التابع لسهيل الحسن متحصن في ريف جبلة نفذ كمين مع عدد من المجرمين وأسر عدد من قوات الأمن و يطالب قوات ردع العدوان بالخروج من ريف جبلة بالكامل أو" رح يذبحهم بالسكين" هيك حكى بفيديو ونشره.!
‏القصد من التغريدة، بكرة لما بيدعسوا الشباب بطن أمو ما حدى يفتح حلقه.
 
🚨🚨🚨
‏فيديو يبثه اعضاء المجموعه العلوية اللتي قامت باسر الاخوه على انهم يعاملونهم معاملة جيده
‏باختصار المؤمن لايلدغ من جحر مرتين وجرائم 60 عام ردة الفعل عليها كانت لاشيئ يذكر امام ما اقترفه حافظ الاسد وجيشه الطائفي اللذي كان كل قياداته وضباطه من العلويين

‏ردة الفعل بعد انتصار الثورة كانت رحيمة جدا ولكن هؤلاء الافاعي لايمكن ان يتم الرحمه معهم

‏الرحمه للشهداء ويرجى التدقيق على الموقع وهذه القباب فهي بالتاكيد احد مزاراتهم
 
هذا الممثل النصيري الراقص الذي استقبل استقبال الفاتحين، وحمل على الأكتاف، وروج له البعض، لم يكن معارضا لعصابة الأسد، بل كان وحتى آخر لحظة أحد أشد مستفزي الشعب السوري بتسميته لبشار رئيسا ومن بعده ابنه أيضا، وهو عضو منصة القاهرة الموازية لمنصة موسكو، وهي منصات لم تكن يوما معارضة، وإنما وجدت لتقزيم تمثيل الشعب السوري في كل جولات المفاوضات التي شاركت فيها!

‏قاتل الله المنافقين، من طلاب الشهرة، الذين يبيعون دينهم ومبادءهم لأجل مصالحهم الشخصية!
 
لا حول و لا قوه الا بالله. هاته نتيجه التهاون و التراخي.
يجب عدم التهاون و لا العفو مالهم غير الذبح هاته الاقليات الدموية من الاطفال الى شيوخهم الانجاس دمائهم ليست اغلى من دماء السنة الذي استشهد منهم اكثر من اربع مليون او يزيد على يد هاته الاقليات الدموية
 
عودة
أعلى