الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

أنا عارف اني سيئ في الشرح علشان كدة عملت سطرين في البداية ملخص

لأ صحيح أنا بتكلم عن القدرة مش الطاقة لأن المحطات بتتقاس بقدرتها مش طاقتها
اضرب 36 في 24 ساعة في 365 يوم هيطلعلك الرقم اللي انت عايزه
بالعكس ممتاز بارك الله فيك

ارى خطابك يوجه للمختصين في هذا المجال وليس للجمهور اللي يحتاجون خطاب بسيط بكلمات واسلوب سهل ليس للجهل احد لاسمح الله بل لعدم الأختصاص فقط وهذا لايعيب معلوماتك واجتهادك في الشرح.

بالنسبه لي لا املك معلومات في هذا الجانب بالتأكيد انت تعلم الصحيح وعن ماذا تتكلم لايمكنني النقاش بما لا اعلم او افهم .

وتشكر على مجهودك
 
شوف البند بس

لو القرار موزنبيقي ماصار له تأثير مع انه نافذ داخل موزنبيق وسيؤدي الى عقوبات على اي دولة تخترقه

لكنه لانه امريكي
والعقوبات امريكية الغليظة

شوف كيف التأثير

قوة عظمى لايقدر عليها الا الله سبحانه

مبارح صرح وزير المالية ان هناك 300000 موظف وهمي جرى استبعادهم من سلم الرواتب
 

ما تزال إدارة العمليات العسكرية تحتفظ في سجون عدرا وسجن حماة المركزي وسجن حارم، نحو 9 آلاف عنصر وضابط من قوات النظام بينهم نحو 2000 ممن فروا إلى العراق بعد انهيار النظام في 8 كانون الأول الماضي حيث كانوا ينتشرون في نقاط ضمن بادية حمص ودير الزور والحسكة، وتمت إعادتهم لاحقاً بالتنسيق بين الحكومة العراقية وإدارة العمليات العسكرية السورية، والبقية تم اعتقالهم على حواجز أو خلال مداهمات قامت بها إدارة العمليات العسكرية.

وبالمقابل، أجرت إدارة العمليات العسكرية التسوية لآلاف العناصر، الذين التزموا منازلهم وسلموا أسلحتهم، كما شنت حملات اعتقال في المحافظات السورية لاسيما حمص والساحل السوري، وحماة وريف دمشق.

كما اعتقلت المئات من عناصر النظام السابق والتشكيلات العسكرية والأمنية والمدنيين المتعاونين مهم، وبلغ العسكرية في مدينة حمص وريفها الشرقي نحو 1450 شخص.
 

محافظة القنيطرة: انسحبت القوات الإسرائيلية من بلدة الرفيد في ريف القنيطرة الجنوبي بعد ساعات من دخولها للمنطقة، حيث عملت القوات الإسرائيلية على تجريف السرايا العسكرية المهجورة ومنزل مهجور بالقرب منها.

وقبل قليل، أشار المرصد السوري لحقوق إلى توغل القوات الإسرائيلية مدعومة برتل من الدبابات، في قريتي العشة وأبو غارة في ريف القنيطرة الجنوبي.

كما دخلت قوات إسرائيلية إلى مزرعة الحيران وسرية الدبابات في ريف القنيطرة الجنوبي.

ويأتي ذلك، بعد قيام القوات الإسرائيلية يوم أمس، بإبلاغ أهالي ريف القنيطرة، اعتبارها القرى التي سيطرت عليها مناطق عسكرية، كما فجرت مستودعات أسلحة ودمرت تحصينات باستخدام كاسحات الألغام والجرافات، وطالبت من الأهالي بتسليم السلاح الذي نهب من القطعات العسكرية في المنطقة.
 

السويداء.. ما أبرز محطات “رجال الكرامة” و”لواء الجبل”

===============

يسلط البيان الذي أعلنت من خلاله “حركة رجال الكرامة “ولواء الجبل”، الاثنين 6 من كانون الثاني، وهما أبرز الفصائل المحلية في السويداء، عن استعدادهما للاندماج ضمن جيش سوريا الجديد، الضوء على القوة العسكرية في المحافظة.

ونشطت في السويداء ذات الأغلبية الدرزية منذ اندلاع الثورة السورية في آذار 2011 العديد من الفصائل المحلية المسلحة التي كانت تفرض سيطرتها على المحافظة خلال فترة حكم النظام السابق الذي عجز لسنوات عن فرض نفوذه على المحافظة.

وتعرّف تلك الفصائل عن نفسها كقوى محلية تهدف بشكل أساسي للدفاع عن المحافظة وسكانها.


“حركة رجال الكرامة”


تأسست “حركة رجال الكرامة” على يد الشيخ وحيد البلعوس في عام 2013 بمحافظة السويداء جنوبي سوريا.

وكان الشيخ البلعوس يصرح بمعارضته لنظام الأسد، إلى أن اغتيل في أيلول 2015 بتفجير استهدف سيارته دون أن تعرف الجهة التي اغتالته، واتهم النظام و”حزب الله” بالوقوف خلف استهدافه.

لعبت “حركة رجال الكرامة” تحت قيادة البلعوس دورًا في تهدئة التوترات التي شهدتها المنطقة في تلك الفترة، وقامت بحماية الأشخاص المطلوبين من قبل نظام الأسد لأداء الخدمة الإلزامية، وأمّنت انشقاق عدد من الجنود في جيش النظام السابق.

وعيّنت الحركة رأفت البلعوس، الذي أكد استمرار الحركة على نفس النهج وحفاظها على وحدة سوريا وانتمائها إليها، وتحريم التعدي على السويداء أو التعدي منها على الآخرين.

وفي شباط 2017، عينت الحركة الشيخ يحيى حجار قائدًا لها، بسبب حالة رأفت البلعوس الصحية، الذي كان قد أصيب في تفجير اغتيال شقيقه.

وفي عام 2022، كانت “حركة رجال الكرامة” على رأس فصائل عسكرية أطلقت حملة أمنية لاحقت فصائل تتبع للنظام.

وهاجمت الحركة مجموعات الخطف والسرقة وتجارة المخدرات، أبرزها فصيل “قوات الفجر” وقائده راجي فلحوط الذي هرب بعد إنهاء فصيله إلى وجهة غير معروفة.

ورفعت الحركة وتيرة التصعيد ضد قوات النظام السابق عدة مرات، نتيجة استقدام تعزيزات عسكرية إلى السويداء أو نصب حواجز لم تلقَ قبولًا لدى الحركة، ولعبت دورًا في الضغط على النظام كي يفرج عن معتقلين من أبناء المحافظة.

ويضم الفصيل الآلاف من أبناء المحافظة، معظمهم يرتدي الزي الديني المتعارف عليه في المحافظة.

ويصرح مقاتلو “حركة رجال الكرامة” بأنهم “لا يقاتلون أو يعتدون إلا على من يعتدي عليهم، و يدافعون عن الأرض والكرامة في جبل العرب”.

ولا يتقاضى أعضاء الحركة رواتب شهرية أو مقابلًا ماديًا مقابل خدمتهم، مقارنة مع باقي الفصائل، وتجهيزاتهم وأسلحتهم هي حصيلة مساعدات مالية من مصادر غير حكومية وخارج إطار الدعم الروسي- الإيراني، بحسب مقال نشره مركز “حرمون للدراسات المعاصرة“.

“لواء الجبل”



تأسس لواء الجبل بقيادة مرهج الجرماني، وهو فصيل درزي مسلح يتمركز في محافظة السويداء جنوبي سوريا.

وعمل الجرماني سابقًا ضمن صفوف “الدفاع الوطني”، من عام 2011 حتى 2013، ثم شكّل فصيلًا محليًا تحت شعار “حماية الأرض والعرض” في جبل العرب.

شارك الجرماني في الحراك الشعبي بالسويداء المطالب بإسقاط النظام السوري، وخروج إيران من البلاد باعتبارها “محتلة”، وتطبيق القرار الأممي “2254”، الذي يضمن تحقيق انتقال سلمي للسلطة عبر انتخابات ديمقراطية بإشراف الأمم المتحدة.

اغتيل قائد لواء الجبل بمدينة السويداء في تموز 2024، جراء استهدافه بالرصاص المباشر، بعد عملية تسلل إلى منزله، دون وجود تفاصيل عن عملية الاغتيال.

يعتبر الفصيل من المجموعات المحلية الداعمة بقوة للحراك الشعبي في مدينة السويداء، وشارك في حماية المتظاهرين.

شارك الفصيل في حملات التمشيط التي نفذتها الفصائل المحلية في بادية السويداء خلال السنوات الماضية، كما شارك في القضاء على بعض عصابات الخطف وتجارة المخدرات في المحافظة.

وأنهى “لواء الجبل” إلى جانب “حركة رجال الكرامة” مجموعة “قوات الفهد” التي يقودها سليم حميد المرتبط بـ”الأمن العسكري”، في آب 2022، و” قوات الفجر” التي يتزعمها راجي فلحوط في تموز 2022.

استعداد للاندماج في جيش سوريا


قال الفصيلان في بيان مشترك، الاثنين 6 من كانون الثاني، إن “حمل السلاح كان دفاعًا عن أهل السويداء بجميع أطيافهم وليس حبًا به، وهو وسيلة اضطرارية وليس غاية”.

وأكد الفصيلان استعدادهما للاندماج ضمن جسم عسكري، ورفضهما لأي جيش فئوي أو طائفي، معتبرين نهاية حكم نظم الأسد “فرصة تاريخية لبناء دولة عادلة”.

وتضمن البيان موقفًا بعدم تدخل الفصائل العسكرية في الشؤون الإدارية أو السياسية، مع دعم العمل المدني والسياسي بشكل تشاركي، والتزامهما بحماية المرافق العامة في المحافظة.

وبعد سقوط النظام السوري، لم تبدأ الفصائل المحلية في السويداء العمل تحت عباءة “إدارة العمليات العسكرية”، وسبق أن أوقفت الفصائل رتلًا لها ومنعته من الدخول إلى المدينة، ما اضطر الرتل للعودة إلى دمشق.
 
عودة
أعلى