صحيح الا في طرابلس اللبنانيه نكايه بحزب هبلُ.
إذا لم يتعلم الشعب عدم تقديس الأشخاص, فلم يتعلموا شيئاً, وستكون العاقبة وخيمة.
لا لتقديس الأشخاص .... نعم لانزالهم منزلتهم بما يليق بما قدموه وبما سيقدموه.
.

Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صحيح الا في طرابلس اللبنانيه نكايه بحزب هبلُ.
إذا لم يتعلم الشعب عدم تقديس الأشخاص, فلم يتعلموا شيئاً, وستكون العاقبة وخيمة.
لا لتقديس الأشخاص .... نعم لانزالهم منزلتهم بما يليق بما قدموه وبما سيقدموه.
.
.
حسب التصريحات, سيكون تركيز أغلب الكهرباء في المناطق الصناعية والتجارية, لتحريك العجلة الاقتصادية بوتيرة سريعة.
.
.التبعيه الاقتصاديه لا أحد من دول العالم الثالث الفقير
نجا منها يبقى الاختيار أي تبعيه نسبيه تريدها الدوله هل للمحور الغربي الذي يشترط عليك تغير هويتك و ترسيخ لوبياته النسويه منها و الاقلويه منها أو محور آخر هويته و جغرافيته و أهدافه متناسبه مع الدوله المعنيه...الاستقلاليه كلمه "كبيره" جدا
هبوط الدولار
الي معاه سوري قبل ال8 ديسمبر المفترض يحتفظ فيها سنه على الاقل الى حين تشكيل الحكومة
خلاصة الاستثناءات التي اقرتها واشنطن بخصوص العقوبات المفروضة على سوريا:
السماح بالتواصل مع الحكومة في دمشق وعقد اللقاءات معها دون إعلام الولايات المتحدة أو طلب إذن مسبق منها.
سمعت ان قطر تكفلت بدفع رواتب الموضفين
إذا افترضنا صحت هذه الكلام فسترتفع اليره السوريه
المليون السوري 8 ديسمبر بتتدبل 1000٪ خلال اقل من سنه
تحتاج إلى واردات كبيره من الدولار لتثبيت سعر الصرف وتنظيم النقد
فيما يخص سؤلك الأول، أنا أقرأه كالتالي:.
كلام منطقي جداً, لكن هل سيتفهمه الجار التركي بسلاسة وحسن نية, أم سيعتبر سورية غنيمة باردة يستحقها بعد صبر طويل؟؟؟؟
فلا زال الجيش الوطني مثلاً في شمال حلب يأخذ أوامره من تركيا وليس من دمشق, ولا أعلم إن أزالو شعار تركيا عن لباسهم العسكري أم ما زال الشعار موجوداً, وهل أزالت تركيا أعلامها من المؤسسات السورية في شمال حلب أم لا؟؟؟
هل سيتفهم الجار التركي لاحقاً أهمية عدم إغراق الاسواق السورية بمنتجات منافسة لدعم المنتج المحلي السوري؟؟؟
هل سيتفهم أن يكون النقاش وتبادل المصالح الند للند؟؟
.
السوريون شعب "تكنوقراط" ( إن جاز التعبير) للاسف تعرضوا لأبشع الانظمه المتوحشه في العالم التي كبحت و كبتت طموحاتهم لنصف قرن من الزمن. من جهه أخرى موقع سوريا استراتيجي بامتياز و عوده الأغلبيه ( المسلمه) للحكم بها يكبح و يهدد ( سياسيا و هوياتيا ) طموحات بعض الدول الغربيه فضلا عن المشاريع الفارسيه ( المتستره بالتشيع) و المشاريع الصهيونيه و من والاها على المدى الطويل.
سوريا دوله زراعيه وصناعيه كانت وهي ليست دوله ريعيه لذا تحتاج لأحياء الزراعه والصناعه إلى الطاقه الكهربائيه
أنا اقترح ان الدول العربيه التي لديها إمكانيه ماديه بإنشاء صندوق لتمويل مشاريع الكهرباء على مده خمس سنوات وبرائس مال 35 مليار تنفذ فيها مشاريع الإنتاج والنقل والتوزيع على ان تنتهي المشاريع خلال ثلاثه سنوات والتسديد يكون ممول من سيتي بأنك ويسدد الأموال الدول العربيه خلال خمس سنوات
.فيما يخص سؤلك الأول، أنا أقرأه كالتالي:
هو لعب أدوار غير مباشر بين الجيشً الوطني التي تتحكم فيه تركيا ( لأنها من يسلحه و يموله لمحاربه قسد) و بين هيءه الشام التي بحكم الواقع تمثل الشرعيه الوطنيه ( نوعا ما) أمام العالم..هيءه الشام تستفيد من الضغط التركي-الوطني على الاكراد ( سياسه العصا ) دون أن تتدخل ( لحد الساعه) و تتلافى ااضغوط السياسيه و تركز قوتها لترتيب الوضع الداخلي الهش و القضاء على فلول النظام و في نفس الوقت تقدم مقترحاتها السياسيه ( كفخ و كعربون ثقه ) أمام قسد أمام أنظار العالم لفضحهم ( سياسه الجزره) و هي تعلم مقدما نواياهم. في آخر المطاف سيتم دمج الجيش الوطني بالجيش الموحد بعد التخلص من قسد.
أما بالنسبه للسؤال الثاني فمازال الوقت طويل جدا لسبر اغواره.و عموما هناك مصالح اقتصاديه و جيوسياسيه للطرفين تتجاوز بمرات عديده ما تحدثت عنه من اغراق السوق السوري الصغير أصلا ( ممرات الطاقه، العماله السوريه الماهره، السياحه، الدعم السياسي و الأمني و المخابراتي، التسلح، الخ ) .عموما سوريا الان تحتاج لسنوات عديده كي تستقر نسبيا اقتصاديا و ماليا و عسكريا و ماليا.
يعني القضيه ليست في حسن النيه بقدر ما هي تقاطع المصالح في النهايه. صراحه لا نستطيع أن نبرر لماذا تركيا لم ترفع يدها بعد عن الجيش الوطني..لكن الأكيد و ما يهم حسب رأيي المتواضع هو استحاله قبول تركيا لجيب أو دويله كرديه شرق الفرات ( بغض النظر عن الوساءل التي ذكرتها) و هو ما تريده سوريا أليس كذلك؟ هذا الواقع الذي يمكن أن نحكم عليه ( بعيدا عن النوايا).
أنا أدرك تماماً حسن نيتك في كل ما ذكرته, لكنه في مفهوم السياسة الواقعية غير كافي لأنه يميل إلى تأجيل الملفات من دون ادراك النوايا الحقيقية للطرف الآخر.
الشق الأول هو الأهم, فكان لا بد من رفع اليد عن الجيش الوطني والعمل على دمجه بوزارة الدفاع, وترك مهمة التعامل مع قسد لوزارة الدفاع, لكن ذلك لم يحدث فعلياً, وتستمر تركيا بالتسليح والتمويل والتوجيه, خالقة ذراعاً موازية لوزارة الدفاع. لا يمكن أن يكون هذا بحسن نية, بل لحسابات تركية معينة.
ينتفي هذا الأمر برفع يد تركيا عن تمويل وتوجيه الجيش الوطني, وتسهيل دمجه مع وزارة الدفاع, وطالما لم يحدث هذا الشيء, فاعلم يقيناً بوجود نية أخرى مبيتة.
أما الشق الآخر, فستظهر ملامحه عملياً عند أول زيارة لاردوغان مع وفد رجال الاعمال الاتراك, لنرى كم سيحاول الأتراك ان يقتطعوا لهم من الكعكة.
.