مستقبل سوريا بعد التحرير



#سوريا: أهالي الصنمين (شمال درعا) يحتجون اليوم مطالبين السلطات الجديدة بمحاسبة القائد السابق التابع لمخابرات الأسد والذي تسبب بالاشتباكات قبل يومين.

وهو متهم بارتكاب جرائم قتل وجرائم ضد المدنيين في المنطقة
 
Screenshot_20250106_195924.jpg
 

سوريا.. تعيين مقاتليْن مصري وأردني في وزارة الدفاع

من بين 50 تعيينا عسكريا جديدا، شمل 6 منها مقاتلين أجانب برتب عميد وعقيد، من بينهم عربيان، حيث جرى منح رتبة عميد للأردني عبد الرحمن حسين الخطيب، كما تم تعيين المصري علاء محمد عبد الباقي برتبة عسكرية ضمن التشكيلات الجديدة.
 
زلزال فتح دمشق .. خفايا ومشاهدات وانطباعات ... وأحد عشر يوماً حاسمة

د. أحمد موفق زيدان

الحلقة الثامنة عشر

رحلة في عقل الأخ القائد الفاتح أحمد الشرع حتى الثامن من ديسمبر/ كانون أول من عام 2024، لم يكن هذا السؤال يراود إلاّ القلة القليلة في العالم، لاسيما بعد أن سعى العالم كله إلى التطبيع مع العصابة الأسدية، الأقربين منه والأبعدين، باستثناء دولة سيذكرها التاريخ، وهي قطر التي رفضت حتى اللحظة الأخيرة الاقتراب من هذه العصابة، وأصرّت معه على رفع علم الثورة السورية فوق سفارة المعارضة.حين الحديث عن عقلية الجولاني سابقاً، أو الأخ القائد أحمد الشرع أعجبني توصيف الديبلوماسي المصري العريق مصطفى الفقي بأن الكاتالوج السوري اليوم مختلف، عن كل كاتلوجات العالم العربي.فوجئ المختصون والخبراء قبل غيرهم بالنقلة النوعية التي نقلها أبو محمد الجولاني سابقاً، أو السيد أحمد الشرع حالياً لسوريا من دولة مقسمة بين كيانات، وقوى دولية ومنطقوية تتقاسمها إلى دولة بات يسيطر عليها بنفسه، بل ويتربع على عرش عاصمتها دمشق، على الرغم من الجيوب التي لا يزال يفاوضها في شمال شرق سوريا، وكذلك في منطقة السويداء.ولد الشرع في عام 1982 بالرياض، وأقام فيها مع والده حسين الشرع الذي عمل مستشاراً لفترة من الوقت في رئاسة الوزراء السورية بملف النفط، وسكن في منطقة المزة ميسات بدمشق، إحدى المناطق الراقية في العاصمة دمشق، وبعد أن تخرج من الثانونية التحق بكلية الإعلام ليدرس فيها سنتين تقريباً، ثم يرحل بعدها إلى العراق من أجل الالتحاق بالمقاومة العراقية ضد الاحتلال الأمريكي، وهو ما كشف عنه في مقابلته مع برنامج فرونت لاين مع مارتن سميث، الذي سجل برنامجاً وثائقياً عن إدلب التي يحكمها الجولاني لصالح شبكة بي بي إس الأمريكية، والذي كان أول برنامج غربي يقدم الجولاني سابقاً، أحمد الشرع حالياً للغرب.
نجح الجولاني في إقامة أنموذج في الشمال المحرر، يتضمن نموذجاً خشناً حين وحّد الفصائل الثورية فيه، إما من خلال الترغيب أو الترهيب، وقد خاض مع تلك الجماعات المسلحة، جولات من المعارك حتى استتب له الأمن، بل وأقنع من كان يقاتلهم بالأمس مثل حركة أحرار الشام الإسلامية، وحركة الزنكي للتحالف معه، والدفاع عن مشروعه، وهو ما يعكس قوة إقناعه، وجاذبية مشروعه، بالإضافة إلى حرص هذه القوى على المصلحة الثورية، والتي توجت يوم الثامن من ديسمبر الماضي بالنصر العظيم لثورة استمرت 13 عاماً.لم يكن الشرع منذ بداية الثورة السورية مقتنعاً بمشروع القاعدة، الذي وجد نفسه وريثاً لشباب ومشروع بعيد عن الأرض السورية، التي لم يكن يسمح لها النظام السوري منذ عهد المقبور حافظ أسد أن تقيم أي كيانات وتجمعات اجتماعية، اقتصادية، أو سياسية فضلاً عن عسكرية، ولذا كان الخيار الوحيد أمامه هو أن يقود جبهة النصرة التابعة في القاعدة، وذلك لوجود عناصر غير سورية فيها، وبدعم من خارج الحدود، فضلاً عن قيادة كاريزمية أممية من الخارج، وهو تحد ليس بسيط أمام الجولاني، فكان عليه أن يوازن بين هذا الاستحقاق وبين استحقاق داخلي يضغط عليه، وهو أن تكون الثورة سورية وطنية.كعادة الجولاني استطاع تفكيك العُقد، بشكل تدريجي، بعد أن اكتسبت النصرة حاضنة شعبية قوية، نظراً للعمليات الجريئة التي نفذتها، بدعم جهاد أممي عابر للحدود، وهو ما عزز استقلاليتها وسط الحاضنة الشعبية، ومع بروز تحدي أبي بكر البغدادي وتأسيس دولة العراق والشام الإسلامية، لم يتفق الجولاني مع ممارسات داعش، ولا ما خططها، فقرر الانفصال عنها، ووقف معه زعيم تنظيم القاعدة يومها الدكتور أيمن الظواهري، وبالفعل خاض الطرفان معارك طاحنة، أسفرت عن طرد داعش من شمال غرب سوريا، واستقرت النصرة بزعامة الجولاني بالمنطقة، التي سارعت إلى تغيير اسمها إلى جبهة فتح الشام، لتفكّ لاحقاً ارتباطها بتنظيم القاعدة، وهو ما دفع الظواهري إلى الغضب عنها.
واصل الجولاني سياسته في تعويم التنظيم، من خلال ملاحقة فلول داعش في المنطقة، والتي قادت إلى قتل قادة التنظيم بمن فيهم أبي عمر البغدادي في 18/ إبريل نيسان 2010 في منطقة باريشا بمحافظة إدلب على الحدود مع تركيا، ثم واصل بعدها الضغط على حراس الدين الذين بايعوا تنظيم القاعدة، منشقين عنه، كرد على تخليه عن تنظيم القاعدة، واستطاع بهذا أن يحدّ من سلطتهم، فكان القوة الوحيدة الأبرز في الشمال المحرر، وعزز هذه السلطة شعبياً من خلال النموذج الناعم الذي قدمه عبر حكومة الإنقاذ، فكانت خدمات المنطقة لا تقارن بالكيانات السورية الأخرى مثل كيان الأسد وقسد ومناطق خاضعة للسيطرة التركية.حظيت المنطقة بخدمة كهرباء على مدار الساعة، بعد أن جرّها من تركيا، ولكن أصلح كل البنى التحتية المدمرة بفعل القصف الروسي والإيراني والأسدي طوال السنوات الماضية، ومعه استطاع إعادة خدمات المياه والصحة، وتعبيد أو تصليح الطرقات، بالإضافة إلى تأسيس منطقة صناعية، جذب من خلالها بعض رجال الأعمال، فضلاً عن بناء جامعة إدلب والتي ضمت حوالي 30 ألف طالب وطالبة، بعشرين كلية، ومشفى جامعي، وهو الأمر الذي عزز حضوره داخلياً وخارجياً، وفوق هذه قوة عسكرية مدربة بأكاديمية، فضلاً عن أكاديمية للشرطة وأكاديمية أمنية، مما عكس عقلية الدولة، التي يحظى بها، والتي أدركتها شخصياً في أول لقاء له، مما أقنعتني شخصيته الذكية، التي لم تقارن أبداً بكل القيادات العسكرية والسياسية التي التقيتها في المعارضة السورية، هذه العقلية هي التي كانت تعمل على مدار الساعة لتستعد ببسط سيطرتها على غالبية التراب السوري والذي تجلى يوم الثامن من ديسمبر.هذه الخلفية مهمة لفهم عقلية الرجل الذي يحكم دمشق منتزعاً السلطة من عائلة استأثرت بالسلطة عبر الحديد والنار لـ 53 سنة، وبدعم قوة كبرى وقوة إقليمية كبرى، مع مليشيات طائفية عابرة للحدود، ومع هذا لم يرعوي النظام السابق عن استخدام كافة أشكال القتل والإجرام من تنفيذ 217 ضربة كيماوية بحق من يُفترض شعبه، إلى استخدام 14 ألف برميل متفجر، ومعه استخدام كل ما تفتقت عنه ذهنيته الإجرامية في استخدام الطيران والدبابات والمدفعية لتشريد الأهالي، ومعه سجن أكثر من نصف مليون، وقد رأينا كيف كان يعاملهم في جمهورية صيدنايا، فضلاً عن تشريد أكثر من 15 مليون سوري.على صعيد عقلية الشرع بعد وصوله إلى السلطة يمكن رصد خطين متوازيين يعمل عليهما، خط التعاطي مع الداخل السوري، والخط الآخر مكانة سوريا في المنطقة العربية والإسلامية، والعالم بشكل عام، وهو لمن لا يعرفه شديد الاهتمام بمكانة سوريا العربية والعالمية.
لا شك فإن الشرع اليوم مهموم بشكل أساسي في ترتيب البيت الداخلي، ولذلك حرص بشكل دقيق على عدم استفزاز الأقلية العلوية التي تتهمها الغالبية السنية بأنه لولا دعمها ومساندتها لسنوات بل ولعقود ما كان للنظام أن يفعل كل هذا، وأكاد أجزم لو أن شخصاً آخر مهما كانت شعبيته في سوريا وصل إلى السلطة لكانت حملات الانتقام والثأر أضعاف ما جرى، وهو ما أشار إليه في حواره مع العربية، بأن حملات الانتقام لا تقارن بما حصل في سوريا، ولذلك باعتقادي فإن القوى الدولية تعوّل بشكل كبير على هذه العقلية القادرة على ضبط قواتها، بل وضبط المجتمع السوري أملاً في تحقيق عدالة انتقالية ومصالحة وطنية، وهنا لا بد على المجتمع الدولي إن كان جاداً حقيقة وواقعاً وفعلاً أن يدعم هذا التوجه، وإلاّ فإنه يعمل على تضعيف سوريا وهو ما سيعني انفجار براكين بارود مختزنه في المجتمع السوري.
لقد دخلت قوات ردع العدوان إلى كافة المدن السورية، فتصرفت أفضل مما تصرف جيش نظامي، وليس كمليشيات مسلحة اعتادت الدول ووسائل إعلام عدة على نعتها بذلك، والأغرب من ذلك هو إلغاؤه التجنيد الإجباري، الذي فاجأ الكثير، مما أكد على أنا كاتلوج أحمد الشرع مختلف تماماً.من يعرف الشرع يجزم أنه شخصية لا تؤمن بالتسوّل ولا بالاعتماد على ا لآخرين، ولعل ما فعله في إدلب بعيداً عن دعم أحد، يعطي إشارات على سوريا التي يريدها، فهو يرغب بإقامة شراكات ومشاريع مشتركة بينه وبين الدول الراغبة في مساعدة نفسها اقتصادياً، ومعها الخبرات السورية المنتشرة على امتداد الرقعة العالمية، بالإضاف إلى المال السوري في الخارج والقادر على بناء سوريا، وهو الذي كان يكرر في الشمال المحرر غير مرة سنبني دمشق، ونباهي بها الأمم.مثل هذه العقلية تعني أنه معني في بناء مكانة سوريا الجديدة، وليس فقط مهموماً في التسول من أجل بناء مساكن ومباني وإصلاح بنية متهالكة، لكن ما سيشغله لاحقاً بناء مكانة لسوريا، ليس فقط في العالم العربي والإسلامي، وإنما حتى على مستوى العالم كله، ولكن هذا لا يتأتى إلاّ من خلال بناء سوريا الداخلية، وبناء بيوت لإعادة ملايين اللاجئين.بدا الجولاني أنه غير معني بالتعليق على ما يحدث في غزة أو ما يحدث من قصف صهيوني على سوريا في البداية، فالأولوية له قطرية وما تواجهه سوريا، بالإضافة إلى أنه بدا يود بناء أحزمة أمان للدولة السورية من خلال علاقات مع دول الجوار تركيا، والأردن، والخليج في السعودية وقطر والإمارات، التي يبدو جميعها أمام فرصة في تعزيز هذه العلاقة بعد أن تخلصت من الكابوس الإيراني، الذي كان يهدد ويتوعد الخليج كله، هذا الكابوس الإيراني الذي يبكي اليوم في الزوايا بعد الانكفاء والتراجع الجيوسياسي الكبير، إن كان بخسارة سوريا، أو بإضعافه في العراق، وقطع طرق إمداده لحليفه حزب الله في لبنان، وفوق هذا تداعيات ذلك على حليفه في اليمن، كل هذه المكاسب، يدرك الشرع أنها أرصدة، وأوراق قوية بيديه حين الحديث مع دول المنطقة، في تثبيت مكانة سوريا الجديدة.حين نتحدث عن خطوات وإشارات المجتمع الدولي بدعم العقلية الجديدة للشرع، فإن هذا ربما يتمثل في عدم إصدار تعليمات استاذية كما حصل في زيارة وزير الخارجية الفرنسي أو الألمانية أخيراً، فالثورة السورية ينبغي التعاطي معها على أنها ثورة شعب اقتلعت مشروعاً طائفياً عابراً للحدود، على الرغم من تعاطي وتعامل ورضاء ودعم غالبية المجتمع الدولي، الذي عجز عن الإفراج عن سجين من سجناء صيدنايا، وبالتالي على زوار المجتمع الدولي إلى دمشق، أن يتواضعوا ويعرفوا قدر هذه الثورة ورجالها وقادتها.ثاني الخطوات باعتقادي هو التوقف عن إصدار تصريحات لاستخدام فزاعة الأقليات والعرقيات والاثنيات، فهذه الفزاعات استخدمت لعقود، ولم تعد مجدية اليوم، وبالتالي فالحل هو بدولة العدل التي دعا إليها الشرع، وظهرت بكل وضوح في نموذج إدلب الذي كان يضم قرى مسيحية ودرزية، وبإعادة أهالي نبل والزهراء الشيعيتين إلى قراهم، بالإضافة إلى التعاطي الذي حصل مع انتصار الثورة، حيث خلت من كل أشكال الانتقام والثأر الذي كان يحذر منه الجميع.ثالث هذه الخطوات تتمثل بضرورة انسحاب القوات الأمريكية من شمال سوريا، مع تسليم آبار النفط والغاز للحكومة الشرعية في دمشق، وذلك من أجل تحريك عجلة الاقتصاد، وهو ما يساعد على إيجاد فرص عمل، فيعود اللاجئون الذين أثقلوا كثيراً كاهل الدول المجاورة، وهنا نستطيع أن نتحدث عن بداية نهوض سوريا، وهنا ينبغي أن يرافق ذلك رفع كافة العقوبات الدولية المفروضة على النظام السابق، بعد أن رحل، وإلاّ فإن الشعب سيعتقد أن هذه العقوبات كانت تستهدف الشعب والدولة السورية وليس النظام الأسدي.
رابع هذه الخطوات العمل على تعويض الشعب السوري من الدول التي احتلته وهما روسيا وإيران، وبالتالي فعليهما دفع هذه التعويضات الرهيبة التي لم تدمره وتقتله فقط، وإنما قتلت مستقبله، بالإضافة إلى عقد مؤتمر للمانحين لتقوم هذه الدول بأداء واجبها تجاه ثورة اقتلعت عصابة أضرت المجتمع الدولي كما أضرت المجتمع السوري، فضلاً عن تخاذل العالم كله في الوقوف إلى جانب السوريين بإسقاط عصابات أسد.
 
منذ تولي الملك سلمان لم ارى مليارات تعطى للقريب قبل البعيد
تعطي أكثر من أي وقت ولكن الفارق انها بمقابل أشهره كان نقل تقنيات كامله لأسلحه والات وقنابل وتكنولوجيا وأشياء أخرى،
 
يردد العلمانيون بدون توقف بأن العلمانية هي مجرد مبدأ، هذا المبدأ يتلخص في فصل الدولة عن الدين. في حالة إذا ما رضينا باعتبارها فعلاً كذلك وتجاوزنا ذلك التعريف المختزل لها، فهي ستكون مثل مبدأ الفصل بين السلطات. عندما تُحدث أي شخص عن الفصل بين السلطات فلن يخطر على باله أي تصور ما عنها، سوى أنها منح كل سلطة استقلاليتها عن بقية السلطات. وكذلك ما يجب تخيله عن العلمانية لو كانت فعلاً مجرد مبدأ للفصل بين الدين والدولة.

لكن هل حقاً عندما يتحدث العلمانيون عن العلمانية لا يتضمن حديثهم أي تصور لطبيعة ومضمون تلك العلمانية؟ هل يتصورونها فعلاً كعلبة فارغة لا تشترط سوى أن لا يدخلها الدين؟

إذا نظرنا للواقع ومجمل ما يطرحه العلمانيون فسنجد بأن لهم تصوراً واضح لما يجب أن تملئ به علبة العلمانية. لنأخذ كمثال إحدى الجدالات التي تطفو إلى السطح بين الحين والآخر عن مسألة الفرق في الميراث بين الجنسين. يرفض العلمانيون القاعدة التي تعطي للذكر حصة الأنثيين بدعوى أنها قانون ديني يمس بمبدأ الفصل بين الدين والدولة، لكن ماذا لو اقترحت جهة ما أن تكون القسمة للذكر حصة ثلاث إناث أو أربع مثلاً؟ لن يمس ذلك مبدأ العلمانية فهي ليست قسمة مستمدة من الدين، هل سيتقبلها العلمانيون؟ طبعاً لن يتقبلوها ويستحيل أن تخطر على بالهم من الأساس وسيفضلون دائماً النسخة الدينية عليها، لأن العلبة ليس حقاً فارغة وهي مليئة بالأيديولوجيات والمعتقدات وإحداها بلا شك هي المساواة بين الجنسين وفكرة المساواة المطلقة بشكل عام. إدعاء أن العلمانية هي مجرد مبدأ هو محاولة خداع تقوم بها أيديولوجيا تدعي الحياد أمام القيم.

وإذا ما تحدثنا عن العلمانيين العرب فسيكون الأمر أقل تعقيداً معهم، لأن العلمانية بالنسبة لهم تعني بكل بساطة القانون الغربي. العلماني العربي ذلك "المفكر الحر" عاجز تماماً عن تخيل أي نموذج خارج النموذج الغربي. بالنسبة له لا يهم إذا كان القانون ديني أو غير ديني، المهم هو مدى تطابقه مع ما تطرحه الليبرالية الغربية. العلماني العربي لا يدعو للعلمانية بل للنموذج الليبرالي الغربي الذي يسميه نفاقاً "إرث الإنسانية".

#أديان_علمانية
#حياد_مزيف
 
تعطي أكثر من أي وقت ولكن الفارق انها بمقابل أشهره كان نقل تقنيات كامله لأسلحه والات وقنابل وتكنولوجيا وأشياء أخرى،

تعاون شركات . لكن لا يوجد خبر عطاء ملياري كما كان في العهد الماضي لم تعد موجودة الان
الصفقات التركية السعودية قبل الزلازل موجودة ولم تنقطع حتى بعد التوتر بين البلدين
 
لما كنا صغار كانت تجي من سوريا . الحين صارت تصنع بالصين بس بجودة اقل من السورية زمان.
الان أكثرها صناعة محلية فيه مصنع بريدة وفيه مصنع السلطان في المدينة المنورة حقة السلطان فاخرة شوي وغالية
 
عودة
أعلى