متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير
- بادئ الموضوع الجراح
- تاريخ البدء
- إنضم
- 25 يوليو 2023
- المشاركات
- 7,365
- التفاعل
- الدولة
ساقول مابقلبي على الرغم من ان الكلام قد لايعجب البعض وقد يفهم خطأ
احد اركان الدولة الاخونج والذي يستلم منصب حساس
هو الفلسطيني الاردني عبد الرحمن حسين الخطيب وتم تعيينه قائدا للحرس الجمهوري !!!!!!!!!!!!!!
وهو من امر عناصره بالهتاف لغزة في عيد التحرير مع هتافات اخرى
والله اعلم مادوره في تهريب السلاح في الجنوب لحزب الله ومجموعات ايران في الضفة!!
من يخاف على البلد عليه فضح امثال هؤلاء وتصرفاتهم قبل ان يجروا البلد لهاوية لاتقوم لها قائمة من بعدها
وعلى الدولة ان تكون فطنة وتتنبه لخطرهم
- إنضم
- 29 أبريل 2013
- المشاركات
- 9,396
- التفاعل
انا اتفق معك .. اي حزب ديني مهما يكون يجب القضاء عليه والبطش بمن يؤسسه وخصوصا الاخوان المسلمين
الاخوان المسلمين نظامهم مثل داعش ولكن بصورة اجمل .. اهداف تمددية .. اهداف توسعيه .. مصالح الحزب مقدمة على مصالح الدولة
ما حل حزب ديني في دولة الا وحل فيها الخراب ولنا في احزاب ايران خير دليل
الهتاف لغزة ضمن افراد جيش سوري يعتبر مخالفة عسكرية .. ولا يجوز الهتاف لغير دولة الجيش
والا بنصير دولة مثل احزاب ايرانية شاطرين بالهتاف الموت لامريكا ولبيك فلسطين وهالكلام الفاضي
نرجو من الدولة البطش بكل هذه الهتافات ..
- إنضم
- 29 أبريل 2013
- المشاركات
- 9,396
- التفاعل
وزارة الداخلية:
معاون وزير الداخلية للشؤون الأمنية اللواء عبد القادر طحان يستقبل في مقر الوزارة وفداً من وزارة القوات المسلحة الفرنسية برئاسة العقيد كريستوف آيزاك بحضور العميد نايف عبد المجيد، مدير إدارة مكافحة الإرهاب وعدد من ضباط الوزارة
الطرفان ناقشا التعاون الأمني الثنائي في مكافحة الإرهاب وتبادل الخبرات والخطط العملية وتعزيز التنسيق لمواجهة التهديدات الإرهابية بما يحفظ الأمن الوطني ويعزز العلاقات الثنائية بين البلدين
معاون وزير الداخلية للشؤون الأمنية اللواء عبد القادر طحان يستقبل في مقر الوزارة وفداً من وزارة القوات المسلحة الفرنسية برئاسة العقيد كريستوف آيزاك بحضور العميد نايف عبد المجيد، مدير إدارة مكافحة الإرهاب وعدد من ضباط الوزارةالطرفان ناقشا التعاون الأمني الثنائي في مكافحة الإرهاب وتبادل الخبرات والخطط العملية وتعزيز التنسيق لمواجهة التهديدات الإرهابية بما يحفظ الأمن الوطني ويعزز العلاقات الثنائية بين البلدين
- إنضم
- 29 أبريل 2013
- المشاركات
- 9,396
- التفاعل
سوريا
تكتب فصلًا جديدًا من حكايتها…
وجوهٌ تبتسم بعد عمرٍ من التعب،
وقلوبٌ تتصافح فوق أرضٍ ما خانت أبناءها يومًا.
في كل مكان ينهض أملٌ صغير،
يكبر… ثم يتحوّل إلى يقين:
أن الغد سيكون أجمل،
لأن من يحبّ الوطن… لا يتركه يسقط.
والسوريون يقولون بصوتٍ واحد:
أحمد الشرع… رئيسنا المؤقّت لمدة مئة عام
- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,510
- التفاعل
- الدولة
مرحبا أخي الكريم،
إذا تسمح لي أنا مهتمة جداً جداً بالشأن السوري، ومؤخراً شاركت مع مجموعة من الباحثين في بعض دول مجلس التعاون الخليجي بإعداد دراسة وبحث عن سوريا الجديدة، ولذلك اسمح لي أن أطلب منك مصدر على ما تفضلت به في السطر الذي الملون بالأحمر في مداخلتك.
هل لديك مصدر على هذا الكلام؟.
أفهم من هذا السطر الملون بالأحمر أنه مجرد استنتاج خاص بك وهو بدافع الخوف على وطنك، فهل ما فهمته صحيح؟؟
- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,510
- التفاعل
- الدولة
عبد الرحمن حسين الخطيب، المعروف بـ "أبو حسين الأردني"، لم يكن في أي يوم من الأيام عضو في جماعة الأخونج،
كان من أبرز القادة العسكريين في "هيئة تحرير الشام"، ويحمل الجنسية الأردنية من أصل فلسطيني، وقد درس في كلية الطب في الجامعة الأردنية وانتقل إلى سورية في نهاية عام 2013 قبل أن يتخرج.
التحق في سورية بصفوف "جبهة النصرة" (لاحقاً: "جبهة فتح الشام"، "هيئة تحرير الشام")، وتولى مناصب عدة فيها، منها قائد "جيش النصرة" الذي كان يمثل قوات النخبة فيها قبل تشكيل "العصائب الحمراء"، ومدير مكتب المتابعة في الجناح العسكري للهيئة، وشارك في حملات هيئة تحرير الشام ضد الفصائل الأخرى في إدلب وريف حلب.
شارك كقائد عسكري في الهيئة ضمن معركة "ردع العدوان" التي انتهت بسقوط نظام الأسد، ثم مُنح رتبة عميد في الجيش العربي السوري الجديد، ضمن أول نشرة ترفيعات عسكرية صدرت عن "القيادة العامة" في 28 ديسمبر 2024.
- إنضم
- 29 أبريل 2013
- المشاركات
- 9,396
- التفاعل
سانا عن وزير الاقتصاد والصناعة نضال الشعار:
قرار إلغاء “قانون قيصر” يمثل خطوةً تاريخية تزيل أحد أكبر العوائق التي واجهت الاقتصاد السوري وتفتح آفاقاً واسعة أمام عودة الاستثمارات والمساعدات لدعم جهود إعادة الإعمار
إزالة هذا الحاجز ستسهم في تحسين الوضع الاقتصادي عبر توفير العملة الأجنبية وتعزيز القدرة على استيراد المواد الأساسية والآلات والتقنيات اللازمة لإعادة تشغيل المصانع المتوقفة والمساهمة في استقرار الأسعار في الأسواق المحلية
إلغاء القانون سيسهل عودة الشركات العربية والأجنبية للاستثمار في سوريا ويدعم انتعاش القطاع المصرفي من خلال تيسير العلاقات المالية الدولية ما ينعكس إيجاباً على فرص التمويل والتصدير ويعزز قدرة المنتج السوري على المنافسة في الأسواق الإقليمية والدولية
الوزارة تعمل مع شركائها في الحكومة ومع غرف الصناعة والمجتمع المدني على وضع حزم سياسات وحوافز تشجيعية وقوانين تنظيمية تهدف إلى استثمار هذه الفرصة في تعزيز الإنتاج الوطني ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة
قرار إلغاء “قانون قيصر” يمثل خطوةً تاريخية تزيل أحد أكبر العوائق التي واجهت الاقتصاد السوري وتفتح آفاقاً واسعة أمام عودة الاستثمارات والمساعدات لدعم جهود إعادة الإعمارإزالة هذا الحاجز ستسهم في تحسين الوضع الاقتصادي عبر توفير العملة الأجنبية وتعزيز القدرة على استيراد المواد الأساسية والآلات والتقنيات اللازمة لإعادة تشغيل المصانع المتوقفة والمساهمة في استقرار الأسعار في الأسواق المحليةإلغاء القانون سيسهل عودة الشركات العربية والأجنبية للاستثمار في سوريا ويدعم انتعاش القطاع المصرفي من خلال تيسير العلاقات المالية الدولية ما ينعكس إيجاباً على فرص التمويل والتصدير ويعزز قدرة المنتج السوري على المنافسة في الأسواق الإقليمية والدوليةالوزارة تعمل مع شركائها في الحكومة ومع غرف الصناعة والمجتمع المدني على وضع حزم سياسات وحوافز تشجيعية وقوانين تنظيمية تهدف إلى استثمار هذه الفرصة في تعزيز الإنتاج الوطني ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة
- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,510
- التفاعل
- الدولة
هناك لغط وخلط شديد لدى الكثيرين في الميديا بين الفكر الأيديولوجي لمن يحكمون سوريا حالياً وجماعة الأخوان المسلمين،
دائماً أجد - سواءً هنا بالمنتدى أو على منصات السوشيال ميديا - لغط وخلط بين الأثنين، ودائماً يضعونهم في سلة واحدة، وهذا هو الخطأ بعينه، لأن من يحكم سوريا حالياً هو كتلة من هيئة تحرير الشام التي أساسها فكر إسلامي سلفي جهادي، وهي تطور تنظيمي عن جبهة النصرة التي كانت مرتبطة بتنظيم القاعدة في بدايات الثورة السورية ثم انفكت عنها،
وليس هناك علاقة أو تشابه بين هيئة تحرير الشام والإخوان المسلمين، بالمعنى التنظيمي المباشر أو القيادي؛ على سبيل المثال "المرشد" لدى جماعة الأخوان، أي تنظيمياً وقيادياً لا علاقة بين هيئة تحرير الشام والإخوان،
جماعة الإخوان المسلمين هي حركة سياسية إسلامية سنية ظهرت في مصر ومن ثم امتدت إلى دول عربية عديدة، وتقوم على إسلام سياسي معتدل نسبيًا مقارنة بالجهاديين.
هيئة تحرير الشام ليست تنظيمًا تابعًا للإخوان المسلمين، ولا يُنظر إليها كفرع من الإخوان، بل هي جماعة جهادية سلفية نشأت من شرنقة القاعدة ومن ثم فكت ارتباطها عنها.
وفي بعض الأحيان أصبحت هيئة تحرير الشام متصارعة أو متنافرة أيديولوجيًا مع تنظيمات الإخوان التي ترفض العنف المسلح كوسيلة أساسية في تحقيق الأهداف السياسية.
وعلى عكس الإخوان، هيئة تحرير الشام كانت تاريخيًا جزءًا من "التيار السلفي الجهادي الصريح"، وتحوّلت إلى قوة سياسية وعسكرية، لكنها لا تمثل الفكر التنظيمي للإخوان أو هيكلهم.
إذاً نستخلص مما ذكرناه بالأعلى
بأن الفكر المسيطر على كتلة هيئة تحرير الشام هو سلفي إسلامي جهادي، وأن من يحكم سوريا حالياً هي كتلة هيئة تحرير الشام وتنظيمياً ليست تابعة للأخوان والمرشد، فكما هو معروف لدى الجميع أن أهم ركن وأهم أساس لجماعة الأخوان هو "المرشد"،
الآن السؤال الذي يطرح نفسه .. هل هناك حضور للإخوان في الحكم الجديد في سوريا؟
لا .. لا توجد قيادة أو حضور رسمي للإخوان المسلمين ضمن القيادة العليا لهيئة تحرير الشام أو في الدولة السورية الجديدة التي يقودها أحمد الشرع وفصيله.
قد يكون هناك أفراد من خلفيات إسلامية متنوعة داخل الحكومة أو بين السكان السوريين، لكن لا يوجد تمثيل رسمي قوي أو مؤسسي للإخوان المسلمين في سوريا كما في دول أخرى، أي بمعنى إذا كان هناك أي تواجد للإخوان فهو ليس بشكل رسمي أو مؤثر.
دائماً أجد - سواءً هنا بالمنتدى أو على منصات السوشيال ميديا - لغط وخلط بين الأثنين، ودائماً يضعونهم في سلة واحدة، وهذا هو الخطأ بعينه، لأن من يحكم سوريا حالياً هو كتلة من هيئة تحرير الشام التي أساسها فكر إسلامي سلفي جهادي، وهي تطور تنظيمي عن جبهة النصرة التي كانت مرتبطة بتنظيم القاعدة في بدايات الثورة السورية ثم انفكت عنها،
وليس هناك علاقة أو تشابه بين هيئة تحرير الشام والإخوان المسلمين، بالمعنى التنظيمي المباشر أو القيادي؛ على سبيل المثال "المرشد" لدى جماعة الأخوان، أي تنظيمياً وقيادياً لا علاقة بين هيئة تحرير الشام والإخوان،
جماعة الإخوان المسلمين هي حركة سياسية إسلامية سنية ظهرت في مصر ومن ثم امتدت إلى دول عربية عديدة، وتقوم على إسلام سياسي معتدل نسبيًا مقارنة بالجهاديين.
هيئة تحرير الشام ليست تنظيمًا تابعًا للإخوان المسلمين، ولا يُنظر إليها كفرع من الإخوان، بل هي جماعة جهادية سلفية نشأت من شرنقة القاعدة ومن ثم فكت ارتباطها عنها.
وفي بعض الأحيان أصبحت هيئة تحرير الشام متصارعة أو متنافرة أيديولوجيًا مع تنظيمات الإخوان التي ترفض العنف المسلح كوسيلة أساسية في تحقيق الأهداف السياسية.
وعلى عكس الإخوان، هيئة تحرير الشام كانت تاريخيًا جزءًا من "التيار السلفي الجهادي الصريح"، وتحوّلت إلى قوة سياسية وعسكرية، لكنها لا تمثل الفكر التنظيمي للإخوان أو هيكلهم.
إذاً نستخلص مما ذكرناه بالأعلى
بأن الفكر المسيطر على كتلة هيئة تحرير الشام هو سلفي إسلامي جهادي، وأن من يحكم سوريا حالياً هي كتلة هيئة تحرير الشام وتنظيمياً ليست تابعة للأخوان والمرشد، فكما هو معروف لدى الجميع أن أهم ركن وأهم أساس لجماعة الأخوان هو "المرشد"، الآن السؤال الذي يطرح نفسه .. هل هناك حضور للإخوان في الحكم الجديد في سوريا؟
لا .. لا توجد قيادة أو حضور رسمي للإخوان المسلمين ضمن القيادة العليا لهيئة تحرير الشام أو في الدولة السورية الجديدة التي يقودها أحمد الشرع وفصيله.
قد يكون هناك أفراد من خلفيات إسلامية متنوعة داخل الحكومة أو بين السكان السوريين، لكن لا يوجد تمثيل رسمي قوي أو مؤسسي للإخوان المسلمين في سوريا كما في دول أخرى، أي بمعنى إذا كان هناك أي تواجد للإخوان فهو ليس بشكل رسمي أو مؤثر.
