مؤسسة التراث اليهودي في سوريا (JHS) في بيان: تطالب مؤسسة التراث اليهودي في سوريا (JHS) الكونغرس الأمريكي بإلغاء قانون قيصر بالكامل لتمكين إعادة إعمار المعابد والمقابر اليهودية.
أي إعفاء جزئي من العقوبات سيؤدي إلى انهيار اقتصادي واجتماعي، ويفتح الباب أمام التطرف الذي يهدد اليهود السوريين.
بعد سقوط نظام الأسد، بدأت الجالية اليهودية بالعودة بدعم من الحكومة السورية المؤقتة واستعادة ممتلكاتها المصادرة.
غياب سياسة أمريكية مستقرة يعيق توسيع الجهود لحماية المواقع اليهودية التاريخية، مثل المقبرة اليهودية في دمشق.
يُعدّ كنيس جوبر في دمشق، أحد أقدم الكنس في العالم، من أولويات إعادة البناء بعد تدميره من قبل النظام السابق.
تُثبّط العقوبات الأمريكية الشركات والمنظمات الراغبة في المساهمة في إعادة الإعمار والحفاظ على التراث مع الأقليات السورية.
تؤكد الرسالة أن اليهود السوريين عاشوا عقودًا من الاضطهاد تحت حكم الأسد، ما أدّى إلى نزوح جماعي وتصغير جاليتهم إلى بضعة أفراد.
تدعو المؤسسة الكونغرس إلى رفع العقوبات والسماح للجالية اليهودية بالعودة الآمنة إلى وطنها.
فأول من قرّر بقاء القواعد الروسية في سوريا هي إسرائيل،وأول من شجّع على إعادة العلاقات الروسية-السورية أيضًا هي إسرائيل.
أنا شخصيًا ضد هذا التقارب الروسي،لكن الواقع السياسي يفرض علينا ذلك،فالوضع السوري يُحرَّك إقليميًا، ومعظم الملفات تُدار من الخارج،
مما يجعل القرار الداخلي محدود التأثير في كثير من الأحيان.
لذلك، فالموضوع أكبر من مجرد إعادة توازن كما يروّج البعض، أو من كونه خطوة لحمايتنا في الفلول وغيرها.
إن طرد روسيا كان سيكون أمرًا سهلًا لو كان بيدنا أصلًا.
وعلى أي حال، نتمنى السلامة لوطننا وشعبنا،
وأنصح الجميع بدعم المرحلة الحالية بالوعي والعمل وجمع القلوب بدل تفريقها والتخوين.
فأول من قرّر بقاء القواعد الروسية في سوريا هي إسرائيل،وأول من شجّع على إعادة العلاقات الروسية-السورية أيضًا هي إسرائيل.
أنا شخصيًا ضد هذا التقارب الروسي،لكن الواقع السياسي يفرض علينا ذلك،فالوضع السوري يُحرَّك إقليميًا، ومعظم الملفات تُدار من الخارج،
مما يجعل القرار الداخلي محدود التأثير في كثير من الأحيان.
لذلك، فالموضوع أكبر من مجرد إعادة توازن كما يروّج البعض، أو من كونه خطوة لحمايتنا في الفلول وغيرها.
إن طرد روسيا كان سيكون أمرًا سهلًا لو كان بيدنا أصلًا.
وعلى أي حال، نتمنى السلامة لوطننا وشعبنا،
وأنصح الجميع بدعم المرحلة الحالية بالوعي والعمل وجمع القلوب بدل تفريقها والتخوين.