المونيتور عن مصادر سورية: الضربة الأميركية التي قتلت أبو الدرداء الكردي القيادي في انصار الاسلام الكردية المتواجدة في ريف ادلب كانت تهدف إلى إرسال رسالة إلى المسلحين الذين يرفضون الانضمام إلى الجيش الوطني السوري الجديد.
قال ضابط في الجيش متمركز في دمشق: "من خلال هذا الهجوم، تسعى أميركا إلى دفع جميع الجهاديين المناهضين للحكومة إلى الانضمام إلى دمشق".
دمشق تطلب من واشنطن إنهاء تدخلها العسكري في العمليات ضد داعش والقاعدة في سوريا ومحاولة المساعدة بالمعلومات الاستخباراتية بدلاً من ذلك.
قال مسؤول سوري مطلع على المحادثات: "أبلغ مسؤولونا الأميركيين أنهم لم يعودوا يريدون أن تشارك الولايات المتحدة عسكرياً في العمليات ضد داعش، وأننا نقاتل داعش منذ سنوات، وأنهم قادرون على تقديم معلومات استخباراتية إذا لزم الأمر".
أوضح المسؤول أن سبب الطلب هو أن "بعض شرائح الشعب السوري منزعجة" من التعاون مع الولايات المتحدة ضد داعش.
أدين بأشد عبارات الأدانة تغول قوات اسايش قسد و أستباحتها للآمنين في استعراض غير مسبوق للقوة الغاشمة في مهاجمة جحافلهم لقرية كرهوك الفزع و قتلهم عن سابق عمد و إصرار للشهيد محمود الهليل الزوبعي الشمري و ترويع النساء و الأطفال بدون وجه حق و الحقيقة انه عمل غير إنساني و يفتقد إلى ابسط معايير شرعة حقوق الإنسان .
و أدين بيان ما يسمى داخلية مقاطعة الجزيرة الذي صب الزيت على النار و أحتوى بيانهم على الكثير من المغالطات و تشويه الحقائق .
و أحيي أبناء الشهيد على موقفهم البطولي المشرّف لدفاعهم عن بيوتهم و أرضهم و تصديهم بمفردهم لكل هذه القوة لعدة ساعات و لم يستسلموا
إن أدخال قوات التحالف الدولي لمحاربة الارهاب في حوادث لا تمت للارهاب بصله امر خطير وستكون له تداعيات .
نسأل الله للفقيد الرحمة و المغفرة و نحتسبه عند الله شهيداً
جيش الإحتلال الإسرائيلي يقوم بزراعة الألغام على أطراف محمية جباثا الخشب بريف القنيطرة قرب قاعدته العسكرية وهذا السلوك يؤكد أن هذه القواعد والتجهيزات في قواعد جيش الإحتلال ومحيطها لاتنوي الانسحاب من المنطقة قريباً بل للتثبيت لمدة طويلة
ألقت قوات الاحتلال الإسرائيلي القبض على مواطن إسرائيلي ومواطن إريتري من سكان تل أبيب، بعدما تمكنّا من تهريب 5 مسدسات من الجانب السوري إلى داخل الأراضي المحتلة.
ووفق التحقيقات، فقد استخدم أحد المتهمين دراجة نارية للوصول إلى شريط فض الاشتباك بتاريخ 6 أكتوبر، حيث تسلّم الأسلحة التي أُلقيت من الجانب السوري.
يبدو أن فارق الأسعار أغرى حتى الإسرائيليين لمحاولة تهريب السلاح من سوريا