Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مااظن ترامب يريد أن ينجح مشروع بناء سوريا على يده لاعتبارات كثيرةوالله بدأت أشك انها مسرحية بين نتنياهو وترمب ومتفقين على كل شيء
ياهل الامارات امسكوا سفيهكم
ولا يتبلى على القبايل
المشكله ان الدروز رافضينقرار تسليم الأمن لأبناء السويداء جاء اضطرارياً وتكتيكياً، لتفادي انفجار داخلي أوسع ولامتصاص الغضب الشعبي الدرزي، لكنها في الوقت نفسه خطوة تستوعب الضغط الدولي، خاصة من إسرائيل التي تستثمر في الملف الدرزي كورقة ضغط إقليمية مباشرة. فالحكومة السورية تعلم بأن أي تصعيد قد يعطي إسرائيل وحلفاءها شرعية أكبر للتدخل المباشر تحت غطاء "حماية الدروز". فالصيغة الحالية للتهدئة هشة وقابلة للانتكاس، إذ أن هناك فصائل محلية وأخرى خارجية بمصالح متضاربة، إضافة إلى هشاشة الوضع الاقتصادي (الفقر وبطالة تتجاوز 40% في السويداء)، ما يبقي البيئة قابلة للانفجار. ولا تزال المخاوف قائمة بشأن مدى إمكانية إدماج القوى المحلية فعليا داخل مؤسسات الدولة دون الإضرار باستقلالها الذاتي الرمزي.
الرهان على دمج فصائل ودروز السويداء في مؤسسات الدولة واستخدام الحلول الإدارية (تعيين أبناء المدينة في المناصب، لجان مشتركة للرقابة)، يمثل محاولة لبناء الثقة تدريجياً، لكنه يمثل تنازلاً سلطوياً أيضاً، وقد يخلق سوابق لمناطق وفئات أخرى مستقبلاً. فالموقف من السلاح المحلي وقصة المطالب الحقوقية: أي محاولة عجولة لنزع السلاح دون ضمانات حقيقية ستعيد التوتر. لهذا اتجهت الحكومة لضبط السلاح "بتوافق" مع القيادات الدينية والاجتماعية بدلاً من المواجهة الصلبة.
هناك مراوحة بين الامتصاص المؤقت والمخاوف من المردود طويل الأجل. نجاح الخطوات مرهون بقدرة الدولة على تنفيذ وعودها للخدمات والمحاسبة والانفتاح، ومراعاة الخصوصية الدرزية دون التساهل في السيادة الكاملة للدولة السورية. والردع بالتهديد بعودة التصعيد، وورقة إسرائيل، تبقي المعالجات في السويداء رهينة التطورات الإقليمية والدولية.
القرار الأكثر ذكاءً كان منع الانزلاق نحو صدام دموي مباشر مع المكونات المحلية، واختيار آلية "تفويض أمني مشترك"، فهي احتوت مؤقتاً الأزمة وأضعفت المبرر الإسرائيلي للتدخل لكنها ليست حلاً نهائياً مستداماً ما لم تواكبها حلول اقتصادية وعدلية حقيقية. فبالتالي سياسة الشرع الحالية براغماتية وامتصاصية، تغلب فيها الواقعية الظرفية على الهيمنة المركزية الصلبة. وهي قد تجنب سوريا عاصفة لكنه يبقي الباب مفتوحاً للتوتر ما لم تعالج جذور الأزمة الاقتصادية والسياسية في السويداء وتتكامل مع مصالحة وطنية أوسع.
أعتقد أن الشرع لن تطول مدة حكمة
القصف الكثيف مرهق لهم وصعب يمنع الهجومالله يعين مخططي العمليات بقياده اركان قوات البدو والقبائل ، كل شوي يجي تحديث موقف ويردون يعملون تحديث لخطط العمليات ... حتى لو مخططيالبنتاكون يحتاج وقت مع هكذا تغيرات جوهريه لحظيه ... اي مرونه تنظيميه وتخطيطيه يتمتعون بها ... انسحب بمنتصف المعركه واترك مواقعك وارجع الان مره اخرى !!! امانة الامر صعب نفسيا ولوجستيا وقتاليا ....
الخشيه ان تكون فرصه لهروب النتن من جلسة المحكمه من خلال قصفهم ...@العزيزي