تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
1734755083235.png
 
حمدلله على السلامه يا غالي فينك كنت مختفي
الله يسلمك اعمل على صناعة فيلم وثائقي

يتم محاولات لجمع الوثائق التي سرقت وتم وضع حراسات على المراكز الامنية السابقة

واوامر بمعاملة اي عابث كعميل للنظام السابق
مع الأسف الفيديوهات يظهر الوثائق على الأرض في سجن صيدنايا ولم يتم جمعها والتحفظ عليها
 

اولا انت تعلم جيدا اني لم اكن احب بشار وكثيرا ما كتبت انه طاغية ومجرم ولكني كنت حريص على بقاء الدولة والجيش وكنت حريص ان يخرج بطريقة تمنع سقوط الدولة وسيطرة التيار الديني.
ثانيا فعلا هي حرب اهلية. وانت تتذاكى عندما تنكر ان سوري قاتل سوري بالاستعانة باطراف خارجية. حرب اهلية انتهت بانتصار طرف تماما مثل الحرب الاهلية الروسية والاسبانية. السوريين لم ياتوا بجديد.
ثالثا التافه والاناني هو من يزرع التفرقة بين السوريين ويشعل نار الاحقاد بينهم وهنالك مشاركات كثيرة هنا من هذا النمط
اتفق معك باخر نقطتين
لكن اول نقطة هي المعضلة

عزيزي لم يكن هنالك دولة و لا جيش لسوريا كان هنالك فقط وفقط دولة و جيش المجرم بكل اختصار
الثلة الحاكمة لم تكن اقل تطرفا من هؤلاء المتطرفين الحاليين لكن تطرفهم كان تحت مسمى اخر و لا عتقد اننا سنتخلف بالمسميات ان كانت النتيجة واحدة.
وهي السيطرة الكاملة على مفاصل الحكم و اقصاء الاخر و تهميش الجميع و قتل مئات الالاف و السجون النازية.
الفارق الوحيد ان هنالك الان فرصة للاصلاح لتكوين دولة تضمن حقوق المواطنة لكن سابقا هذا لم يكن و لا حتى بالاحلام
 
من يحرر يقرر
هل هذا اقصاء لكل من ناضل و ضحوا بانفسهم و عوائلهم بالخروج ضد المجرم
فقط لان مجموعة ما تهيأت لها الظروف لتحقق ما حققته ان تقصي الجميع
من يقرر هم الجميع و من اهمهم من خرج ضد المجرم بدون سلاح و بدون اي شيء يدافع به عن نفسه و هو/ هي يعرفون ضمنيا ان مصيرهم اما الاعدام الميداني او الزج يسجون الاسد لنهاية الحياه.

لا اعرف كيف الجميع نسى جرائم الجولاني بحق الشعب نفسه بحق من حتى فقط رفع علم سوريا ( الحالي ) تم التنكيل بهم بالسجون
 
هل هذا اقصاء لكل من ناضل و ضحوا بانفسهم و عوائلهم بالخروج ضد المجرم
فقط لان مجموعة ما تهيأت لها الظروف لتحقق ما حققته ان تقصي الجميع
من يقرر هم الجميع و من اهمهم من خرج ضد المجرم بدون سلاح و بدون اي شيء يدافع به عن نفسه و هو/ هي يعرفون ضمنيا ان مصيرهم اما الاعدام الميداني او الزج يسجون الاسد لنهاية الحياه.

لا اعرف كيف الجميع نسى جرائم الجولاني بحق الشعب نفسه بحق من حتى فقط رفع علم سوريا ( الحالي ) تم التنكيل بهم بالسجون
لا تتسرع في الحكم على الجولاني ،انتم تريدون كل شى في وقت واحد ،سوريا في حاجة لرجل قوي يحافظ على وحدتها و يبني مؤسسات محصنة من الاختراق ،الارتهان لدعاة الدمقراطية و الحريات سيبني دولة مخترقة و هشة و سنعيد سيناريو مشابها لما حذث في ليبيا و تونس و مصر ،ايهم افضل دولة قوية و محصنة و تحافظ على الحقوق ام فوضى كفوضى مصر في ظل الاخوان .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى