هذا الشيء لن يحصل في ظل وجود المبتدئ الضعيف (أحمد الشرع)
يجب عزله عن العمل السياسي وتقديم رجل سياسي سني قوي لا يمتلك أي
إرتباطات سابقة تثير الشكوك حوله حتى يستطيع العمل بحرية
ويسن قوانين كثيرة منها ملاحقة المتنفذين من السنة ومن الأقليات (دروز، علوية، مسيحية، شيعية، كرد) الذين كانوا يداهنون
نظام المجرم بشار الأسد
ولم ينكروا جرائم بشار ولم يثوروا ضده وعملوا ضد المكون الأكبر وهو السنة وكانوا خلال 14 سنة مضت
مجرد معول لهدم كل خطوة للسير بالثورة إلى الاتجاه الصحيح.
كل هذا برأيي لن يتم في وجود الجولاني.
جميع قراراته لحد الآن ضعيفة لعدد من الأسباب.
بشار الأسد لم يورث أموال طائلة ولا ثروات ضخمة لكنه ورث لهم سجون
مبنية على طراز عالي وبالإمكان استخدامها لردم كل فلول الأسد وجميع من له صلة بالنظام
وساعد في اتساع رقعة المظلومية ضد الشعب
عدم التصرف بقوة واتخاذ خطوات جدية لمحاسبة المجرمين شيء مثير للغرابة والقلق.