تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الدروز قدمو من مصر استوطنو في جبل العرب وقتلوا الكثير من سكان الجبل
هربوا بعد موت مؤسسهم و ربهم المزعوم الحاكم بامر الله و استقروا في الجبال بعيد عن الناس بسبب كره الناس ليه و غموض عقيدتهم لكن حكايه قتل سكان الجبل دي اول مره اعرفها
 

آخر الاخبار الممتازة برايي: قسد توافق على طرد مقاتلي حزب البي كي كي الغير سوريين خارج سوريا حال التوصل لاتفاق
هؤلاء كذابون و لا يوثق فيهم فقط يناورن لاحساسهم بالخطر

طالما الحل لا يضمن تخليهم عن السلاح و تسليم الاراضي لحكومه دمشق يبقي اي كلام
 
قال رئيس قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي لرويترز إنه إذا توصلوا إلى اتفاق مع تركيا لإنهاء الأعمال العدائية في شمال سوريا، فإن المقاتلين الأكراد غير السوريين سيغادرون سوريا.

📸: وكالة فرانس برس
 
"مضى تسعة أيام على سقوط الأسد.
ولم يلاحظوا أن الليرة السورية صعدت أمام الدولار لأول مرة في تاريخها.
ولم يلاحظوا أن أسعار المواد التموينية انخفضت ما بين 20 إلى 30%.
ولم يلاحظوا إلغاء الخدمة العسكرية الاجبارية التي كانت وسيلة إذلال وتركيع للشعب.
ولم يلاحظوا إلغاء البطاقات الذكية وتوفر الخبز في كل المخابز بلا طوابير
ولم يلاحظوا فتح باب الاستيراد والتصدير بلا قيود
ولم يلاحظوا زيادة ساعات توفر الكهرباء
ولم يلاحظوا توفر المحروقات
ولم يلاحظوا سعادة الشعب الغامرة بسقوط النظام
ولم يلاحظوا تعاون الحاضنة الشعبية منقطع النظير مع السلطة الجديدة
ولكنهم لاحظوا شيئاً واحداً فقط أقلقهم وأرعبهم وأقض مضاجعهم، وراحوا يلطمون ويندبون ويصيحون (وامصيبتاه، واحريتاه، واأسفاه).
لاحظوا، ويا لهول ما لاحظوا! أن طلاب وطالبات الجامعة يؤدون الصلاة جماعة علناً في ساحات الجامعة، بعد أن كانوا يؤدونها أيام النظام البائد منفردين خفية في زوايا المدرجات والصفوف والممرات!!!!! خشية من بطش النظام وسجونه.
هؤلاء أنفسهم هم الذين صدعوا رؤوسنا بشعارات الحرية وحقوق الإنسان وقبول الآخر و... و.... و.... وغير ذلك من شعاراتم التي ثبت لنا أنها زائفة، وأن شعارهم الحقيقي: لا للإسلام.
خسؤوا وخابوا، الزمن لا يرجع للوراء."
 

اذا لم تتخذ اجراءات قضاءيه ضد المجرمين.. عاجلا أم آجلا ستكون هنام انتقامات فرديه ممكن أن تظل سنوات عديده.. ستيحث الضحيه عن جلادها و سيبحث المكلوم عن قاتل ابيه و اخيه و سينتقم منه اشد الانتقام..و سنسمع الكثير من هاته القصص حتى و لو عاش القاتل بلبنان و الامارات ستصله يد القصاص
 
كان المشركون يُطالبون الأنبياء بالمعجزات بينما لم يُطالبوا الأصنام التي يعبدونها بأي مُعجزة

فقد عبدوها بلا أدنى دليل
بيشبهوا العلمانيين و المتلونين في سوريا حاليا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى