الحمد لله أن حافض الاسد و ابنه لم يستطيعا طمس هويه الاغلبيه المسلمه في سوريا..كما فعل اسماعيل الصفوي عام 1500 من الميلاد حينما ارغم الشعب الايراني على التشيع بحد السيف و الحرق. لكن لو كان استمر الامر عشر سنوات اخرى لكان الامر جللاكان مشروع خبيث اخطر من الاحتلال العسكري إبادة وتغيير ديموغرافيا وتشريد وتغير دين