لم يستطيع العلوي التركي كليشدار أن يسرها في نفسه وخرج يلطم على أخيه العلوي أبو الكلاسين ....
علوية تركيا أنجس من علوية سوريا ويتسترون بالكمالية وحماية أرث اتاتورك للوصول للحكم والمناصب في تركيا .
كما تستر علوية سوريا بالقومية الناصرية
للمفارقه الغريبه..و هو أمر يدعو للتأمل. أتاتورك العلماني الكاره للدين لم يكن يسمح للعلويين بتسلق الوضاءف القياديه في مؤسسات الدوله و كان يعتمد أساسا على الاتراك من خلفيه سنيه ( عءلات سنيه معروفه الخ)..