Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هؤلاء هم أهالي الفارين من قبضة النظام.... كان يعتقل أفراد أسرهم حتى يجبرهم على تسليم أنفسهم للنظامأكاد لا اصدق ما أراهء. 85 سنه. لا استطيع التعليق حقا..أنا لا زلت مذهولا و تحت وقع الصدمه لما رأيت و سمعت، مع انني اتابعً مجريات الثوره منذ بداياتها
سوريا من لها ديون قتل مئات الالف من السوريين وتشريدهم من منازلهم و إعتصابهم من سوف يدفع هذه الديونايران لدينا ديون على سوريا يجب على الحكومة الجديدة فيها تسديدها
سيكون خطأ استراتيجيا تنطوي عليه مخاطر ربما تعاني منه الاجيال القادمه كتاثير الدومنو..خلق دويله للاكراد شمال سوريا على أساس عرقي سيكون له ارتداد عاجلا أم آجلا على المنطقه ككل و أبعد من ذلك. هناك ما هو أهم من الاقتصاد : أمنك القومي و عمقك الاستراتيجي.الخليج لا يهتم اطلاقا الا بالاقتصاد
بل بالعكس البعض سيدعم الأكراد ضد العرب
والايام بيننا
لا ترفع توقعاتك
خلاص يدفعوا تعويضات عن اللى عملوهايران لدينا ديون على سوريا يجب على الحكومة الجديدة فيها تسديدها
طيب الايام ستخبرك بذلكغير صحيح مو من مصلحتنا في سوريا لو بتركيا ممكن لكن باراضي عربيه مرفوض
عليها بإعادة تسليح الجيش السوري الجديد ومجانا
بوتين شخلل عشان تعدي
يجب على إيران المشاركة في اعادة الاعمار في سوريا و لن تأخذ فلس واحد من سوريا مثلها مثل روسيا على الأقل تكفير لهم من كمية الدماء التي تسببو فيهاايران لدينا ديون على سوريا يجب على الحكومة الجديدة فيها تسديدها
الغباء لا ينتهي عندهم يا أخيخلاص يدفعوا تعويضات عن اللى عملوه
لم اتوقع انهم بهذا المستوى من الغباء.
بصراحة منقدرش نلوم السوريين قد ما نقدر نلوم الدول العربيةأنا جيت أحتفل بالتحرير و إننا خلصنا من الطاغية لقيت الأتراك بياخدو حته من أرضنا و الإسرائيليين خدو حته و الأمريكان بياخدو حتة و الأكراد بيعملو لهم دولة والدروز بيطلبوا الحمايه والروس احتفظوا بالقواعد لحمايه الاقليه العلويه ودولتهم
خلصنا من المشروع الفارسى لبسنا فى المشروع العثمانلى الاخوانجى الانجس والاقذر والدوله على وشك التقسيم والحكم الذاتى للاقليات
جيت اظبط البنطلون الجاكيته ضربت
مشاهدة المرفق 744629
طالما لم يصل العاصمه مافي مشكله ممكن إرجاع الأرض بالتفاوضالمشكلة ان الكيان الصهيوني يتمدد ويدخل على مشارف دمشق وهنا الخطورة
على ابناء سوريا الاستعداد ان لم تتراجع هذه الدولة السرطانيه
أوكرانيا