الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

تركيا
ايران
اسرائيل
الثلاثه دول ليها اطماع اقليمية تسعرى الى كسب المزيد من الاراضى والاموال
الثلاثه متشابهون لكل منهم اطماع ولاكن تنفيذها بشكل مختلف
فقط ايران ( يتم تقليم اظافرها من المنطقه بالكامل على يد اسرائيل المهم ان لا نسمح لاى قوى اخرى بسد الفراغ الذى تركته ايران )

لكن هؤلاء المفترض انهم اخوننا في الاسلام
الطبع يغلب التطبع. هناك بعض البلدان العربيه بعض مناطقها أناسهم طباعهم فجه و قاسيه و الله تكره تتعامل معهم او حتى تتاجر معهمً( لن اذكرً تلك المناطق ) فاذا انا لا احبب التعميم.
 
في بداية الثورة الاسد قالهم أنا او الفوضى . اليوم بعد تأكده من السقوط يحاول تنفيذ تهديده وضع اقوى وحداته في مواجهة الجهة الأكثر تنظيما لتأخيرها و السماح بالفوضى في باقي مناطق سوريا . يقول للعالم شوفو الفوضى بعدي
 
عام 2024 عام اندحار المشروع الفارسي. ماحدث خلال عدة أشهر هدم ما تم بناءه خلال أربعين عاما.هل بداية الإنهيار تمت سابقا في طهران نفسها ؟ هناك أشياء بحاجة لتفسير.
هذه نهاية طبيعية للحكم الديني الراديكالي الغير قابل للحياة
 
انتقام الله جمييييل جداً

تابعت الثورة السورية شخصياً منذ بداياتها .... تعلق الكثير بالعامل الامريكي و الاوروبي و الخليجي والعربي و التركي
ولكن كل أمالهم ذابت وماعت مع دخول الدواعش وتشتت وتشرذم السوريين أنفسهم تحت ألف رايه وفصيل و داعم أجنبي
وأنتهت كل أمالنا مع دخول الايرانيين و أحزاب الشياطين الذين أستغلوا تشتت السوريين وتشرذمهم بالتنكيل فيهم فردا فرداً

واليوم تنقلب الأيه .... بعد أن خابت كل الأمال ....

ولكن بقي القليل يتعلقون بأمل كبير في " العزيز الجبار " وحاشا لله أن يخيب من دعاه ( مالنا غيرك يا الله )

اللهم أرنا في ظلمته الشام عجائب قدرتك و عظيم غضبك في من ظغى وبغى وتجبر عليك وعلى عبيدك


إِذۡ جَآءُوكُم مِّن فَوۡقِكُمۡ وَمِنۡ أَسۡفَلَ مِنكُمۡ وَإِذۡ زَاغَتِ ٱلۡأَبۡصَٰرُ وَبَلَغَتِ ٱلۡقُلُوبُ ٱلۡحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِٱللَّهِ ٱلظُّنُونَا۠ (10) هُنَالِكَ ٱبۡتُلِيَ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَزُلۡزِلُواْ زِلۡزَالٗا شَدِيدٗا (11)
قُلۡ مَن ذَا ٱلَّذِي يَعۡصِمُكُم مِّنَ ٱللَّهِ إِنۡ أَرَادَ بِكُمۡ سُوٓءًا أَوۡ أَرَادَ بِكُمۡ رَحۡمَةٗۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَلِيّٗا وَلَا نَصِيرٗا (17)

يَحۡسَبُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ لَمۡ يَذۡهَبُواْۖ وَإِن يَأۡتِ ٱلۡأَحۡزَابُ يَوَدُّواْ لَوۡ أَنَّهُم بَادُونَ فِي ٱلۡأَعۡرَابِ يَسۡـَٔلُونَ عَنۡ أَنۢبَآئِكُمۡۖ وَلَوۡ كَانُواْ فِيكُم مَّا قَٰتَلُوٓاْ إِلَّا قَلِيلٗا (20) لَّقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِي رَسُولِ ٱللَّهِ أُسۡوَةٌ حَسَنَةٞ لِّمَن كَانَ يَرۡجُواْ ٱللَّهَ وَٱلۡيَوۡمَ ٱلۡأٓخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِيرٗا (21) وَلَمَّا رَءَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ قَالُواْ هَٰذَا مَا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَصَدَقَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥۚ وَمَا زَادَهُمۡ إِلَّآ إِيمَٰنٗا وَتَسۡلِيمٗا (22) مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ رِجَالٞ صَدَقُواْ مَا عَٰهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن يَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُواْ تَبۡدِيلٗا (23) لِّيَجۡزِيَ ٱللَّهُ ٱلصَّٰدِقِينَ بِصِدۡقِهِمۡ وَيُعَذِّبَ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ إِن شَآءَ أَوۡ يَتُوبَ عَلَيۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا (24) وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِغَيۡظِهِمۡ لَمۡ يَنَالُواْ خَيۡرٗاۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلۡقِتَالَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزٗا
 
عودة
أعلى